تفسير القرآن
44 subscribers
9 photos
1 file
3 links
القناة الرئيسية: https://t.me/na9ralmutar

قناة شرح العقيدة: https://t.me/shr7el38ida

قناة شرح الفقه: https://t.me/shar7alfi8h

قناة شرح الحديث: https://t.me/fawa2idalmu7arar

قناة التفسير: https://t.me/tafseer1993

قناة الأسئلة: https://t.me/su2alwjwab
Download Telegram
س٦: من الهادي؟

ج: الله.

الدليل:

قال تعالى: ﴿اهدِنَا الصِّراطَ المُستَقيمَ﴾ [الفاتحة: ٦].
س٧: دين الإسلام دين من؟

ج: دين الذين أنعم الله عليهم -من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين- غير المغضوب عليهم ولا الضالين -أي: غير اليهود ولا النصارى-.

الدليل:

قال تعالى: ﴿صِراطَ الَّذينَ أَنعَمتَ عَلَيهِم غَيرِ المَغضوبِ عَلَيهِم وَلَا الضّالّينَ﴾ [الفاتحة: ٧].
س٨: بماذا تحدى الله العرب؟

ج: بالإتيان بقرآن مثل الذي أنزل بالحروف العربية التي يتكلمون بها.

الدليل:

قال تعالى: ﴿الم﴾ [البقرة: ١].
س٩: بماذا يهتدي أهل التقوى؟ وهل في القرآن شيء مشكوك فيه؟

ج: يهتدي أهل التقوى بالقرآن، والقرآن كله حق لا شك فيه.

الدليل:

قال تعالى: ﴿ذلِكَ الكِتابُ لا رَيبَ فيهِ هُدًى لِلمُتَّقينَ﴾ [البقرة: ٢].
س١٠: ما صفات المتقين؟

ج: يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة وينفقون مما رزقهم الله.

الدليل:

قال تعالى: ﴿الَّذينَ يُؤمِنونَ بِالغَيبِ وَيُقيمونَ الصَّلاةَ وَمِمّا رَزَقناهُم يُنفِقونَ﴾ [البقرة: ٣].
س١١: ما موقف المتقين مما أُنزل إلى الرسل؟

ج: يؤمنون به.

الدليل:

قال تعالى: ﴿وَالَّذينَ يُؤمِنونَ بِما أُنزِلَ إِلَيكَ وَما أُنزِلَ مِن قَبلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُم يوقِنونَ﴾ [البقرة: ٤].
س١٢: من المهتدي والمفلح؟

ج: المتقون.

الدليل:

قال تعالى: ﴿أُولئِكَ عَلى هُدًى مِن رَبِّهِم وَأُولئِكَ هُمُ المُفلِحونَ﴾ [البقرة: ٥].
س١٣: من ختم الله عليه بالكفر هل ينفع إنذاره؟

ج: لا.

الدليل:

قال تعالى: ﴿إِنَّ الَّذينَ كَفَروا سَواءٌ عَلَيهِم أَأَنذَرتَهُم أَم لَم تُنذِرهُم لا يُؤمِنونَ﴾ [البقرة: ٦].
س١٤: ما حال الكفار في الدنيا والآخرة؟

ج: في الدنيا مختوم على قلوبهم وسمعهم وعلى أبصارهم غشاوة، وفي الآخرة لهم عذاب عظيم.

الدليل:

قال تعالى: ﴿خَتَمَ اللَّهُ عَلى قُلوبِهِم وَعَلى سَمعِهِم وَعَلى أَبصارِهِم غِشاوَةٌ وَلَهُم عَذابٌ عَظيمٌ﴾ [البقرة: ٧].
س١٥: من المنافق؟

ج: الذي يدعي الإيمان ويبطن الكفر.

الدليل:

قال تعالى: ﴿وَمِنَ النّاسِ مَن يَقولُ آمَنّا بِاللَّهِ وَبِاليَومِ الآخِرِ وَما هُم بِمُؤمِنينَ﴾ [البقرة: ٨].
س١٦: المنافق يخدع من؟

ج: نفسه.

الدليل:

قال تعالى: ﴿يُخادِعونَ اللَّهَ وَالَّذينَ آمَنوا وَما يَخدَعونَ إِلّا أَنفُسَهُم وَما يَشعُرونَ﴾ [البقرة: ٩].
س١٧: ما حال المنافق في الدنيا والآخرة؟

ج: في الدنيا مريض قلبه ويزيده الله مرضاً، وفي الآخرة له عذاب أليم بسبب كذبه.

الدليل:

قال تعالى: ﴿في قُلوبِهِم مَرَضٌ فَزادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا وَلَهُم عَذابٌ أَليمٌ بِما كانوا يَكذِبونَ﴾ [البقرة: ١٠].
س١٨: ماذا يرى المنافقون أنفسهم؟

ج: مصلحين.

الدليل:

قال تعالى: ﴿وَإِذا قيلَ لَهُم لا تُفسِدوا فِي الأَرضِ قالوا إِنَّما نَحنُ مُصلِحونَ﴾ [البقرة: ١١].
س١٩: هل فعلا المنافقون مصلحون؟

ج: بل هم المفسدون.

الدليل:

قال تعالى: ﴿أَلا إِنَّهُم هُمُ المُفسِدونَ وَلكِن لا يَشعُرونَ﴾ [البقرة: ١٢].
س٢٠: ماذا يرى المنافقون المؤمنين؟

ج: يرونهم سفهاء، والحق أن المنافقين هم السفهاء.

الدليل:

قال تعالى: ﴿وَإِذا قيلَ لَهُم آمِنوا كَما آمَنَ النّاسُ قالوا أَنُؤمِنُ كَما آمَنَ السُّفَهاءُ أَلا إِنَّهُم هُمُ السُّفَهاءُ وَلكِن لا يَعلَمونَ﴾ [البقرة: ١٣].
س٢١: لماذا يظهر المنافقون الإيمان؟ وما حالهم مع المؤمنين ورؤسائهم في الكفر؟

ج: يظهر المنافقون الإيمان استهزاءً، وحالهم أنهم إذا لقوا المؤمنين قالوا آمنا وإذا خلوا إلى رؤسائهم في الكفر قالوا نحن معكم في الكفر.

الدليل:

قال تعالى: ﴿وَإِذا لَقُوا الَّذينَ آمَنوا قالوا آمَنّا وَإِذا خَلَوا إِلى شَياطينِهِم قالوا إِنّا مَعَكُم إِنَّما نَحنُ مُستَهزِئونَ﴾ [البقرة: ١٤].
س٢٢: ما عقوبة الله للمنافق؟

ج: يستهزئ به ويزيده في طغيانه يتردد ويتحير.

قال تعالى:

﴿اللَّهُ يَستَهزِئُ بِهِم وَيَمُدُّهُم في طُغيانِهِم يَعمَهونَ﴾ [البقرة: ١٥].
س٢٣: هل ربح المنافقون باختيار النفاق بدل الإيمان الصادق؟

ج: كلا، لم تربح تجارتهم ولم يكونوا مهتدين.

قال تعالى:

﴿أُولئِكَ الَّذينَ اشتَرَوُا الضَّلالَةَ بِالهُدى فَما رَبِحَت تِجارَتُهُم وَما كانوا مُهتَدينَ﴾ [البقرة: ١٦].
س٢٤: ما مثل المنافقين؟

قال تعالى: ﴿مَثَلُهُم كَمَثَلِ الَّذِي استَوقَدَ نارًا فَلَمّا أَضاءَت ما حَولَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنورِهِم وَتَرَكَهُم في ظُلُماتٍ لا يُبصِرونَ ۝ صُمٌّ بُكمٌ عُميٌ فَهُم لا يَرجِعونَ ۝ أَو كَصَيِّبٍ مِنَ السَّماءِ فيهِ ظُلُماتٌ وَرَعدٌ وَبَرقٌ يَجعَلونَ أَصابِعَهُم في آذانِهِم مِنَ الصَّواعِقِ حَذَرَ المَوتِ وَاللَّهُ مُحيطٌ بِالكافِرينَ ۝ يَكادُ البَرقُ يَخطَفُ أَبصارَهُم كُلَّما أَضاءَ لَهُم مَشَوا فيهِ وَإِذا أَظلَمَ عَلَيهِم قاموا وَلَو شاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمعِهِم وَأَبصارِهِم إِنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ﴾ [البقرة: ١٧-٢٠].
س٢٥: بماذا أمرنا الله عز وجل؟ ولماذا؟

ج: أمرنا الله بعبادته، لأنه هو الذي خلقنا وخلق من قبلنا، لعلنا نتقي النار.

قال تعالى:

﴿يا أَيُّهَا النّاسُ اعبُدوا رَبَّكُمُ الَّذي خَلَقَكُم وَالَّذينَ مِن قَبلِكُم لَعَلَّكُم تَتَّقونَ﴾ [البقرة: ٢١]