س٦: من الهادي؟
ج: الله.
الدليل:
قال تعالى: ﴿اهدِنَا الصِّراطَ المُستَقيمَ﴾ [الفاتحة: ٦].
ج: الله.
الدليل:
قال تعالى: ﴿اهدِنَا الصِّراطَ المُستَقيمَ﴾ [الفاتحة: ٦].
س٧: دين الإسلام دين من؟
ج: دين الذين أنعم الله عليهم -من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين- غير المغضوب عليهم ولا الضالين -أي: غير اليهود ولا النصارى-.
الدليل:
قال تعالى: ﴿صِراطَ الَّذينَ أَنعَمتَ عَلَيهِم غَيرِ المَغضوبِ عَلَيهِم وَلَا الضّالّينَ﴾ [الفاتحة: ٧].
ج: دين الذين أنعم الله عليهم -من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين- غير المغضوب عليهم ولا الضالين -أي: غير اليهود ولا النصارى-.
الدليل:
قال تعالى: ﴿صِراطَ الَّذينَ أَنعَمتَ عَلَيهِم غَيرِ المَغضوبِ عَلَيهِم وَلَا الضّالّينَ﴾ [الفاتحة: ٧].
س٨: بماذا تحدى الله العرب؟
ج: بالإتيان بقرآن مثل الذي أنزل بالحروف العربية التي يتكلمون بها.
الدليل:
قال تعالى: ﴿الم﴾ [البقرة: ١].
ج: بالإتيان بقرآن مثل الذي أنزل بالحروف العربية التي يتكلمون بها.
الدليل:
قال تعالى: ﴿الم﴾ [البقرة: ١].
س٩: بماذا يهتدي أهل التقوى؟ وهل في القرآن شيء مشكوك فيه؟
ج: يهتدي أهل التقوى بالقرآن، والقرآن كله حق لا شك فيه.
الدليل:
قال تعالى: ﴿ذلِكَ الكِتابُ لا رَيبَ فيهِ هُدًى لِلمُتَّقينَ﴾ [البقرة: ٢].
ج: يهتدي أهل التقوى بالقرآن، والقرآن كله حق لا شك فيه.
الدليل:
قال تعالى: ﴿ذلِكَ الكِتابُ لا رَيبَ فيهِ هُدًى لِلمُتَّقينَ﴾ [البقرة: ٢].
س١٠: ما صفات المتقين؟
ج: يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة وينفقون مما رزقهم الله.
الدليل:
قال تعالى: ﴿الَّذينَ يُؤمِنونَ بِالغَيبِ وَيُقيمونَ الصَّلاةَ وَمِمّا رَزَقناهُم يُنفِقونَ﴾ [البقرة: ٣].
ج: يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة وينفقون مما رزقهم الله.
الدليل:
قال تعالى: ﴿الَّذينَ يُؤمِنونَ بِالغَيبِ وَيُقيمونَ الصَّلاةَ وَمِمّا رَزَقناهُم يُنفِقونَ﴾ [البقرة: ٣].
س١١: ما موقف المتقين مما أُنزل إلى الرسل؟
ج: يؤمنون به.
الدليل:
قال تعالى: ﴿وَالَّذينَ يُؤمِنونَ بِما أُنزِلَ إِلَيكَ وَما أُنزِلَ مِن قَبلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُم يوقِنونَ﴾ [البقرة: ٤].
ج: يؤمنون به.
الدليل:
قال تعالى: ﴿وَالَّذينَ يُؤمِنونَ بِما أُنزِلَ إِلَيكَ وَما أُنزِلَ مِن قَبلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُم يوقِنونَ﴾ [البقرة: ٤].
س١٢: من المهتدي والمفلح؟
ج: المتقون.
الدليل:
قال تعالى: ﴿أُولئِكَ عَلى هُدًى مِن رَبِّهِم وَأُولئِكَ هُمُ المُفلِحونَ﴾ [البقرة: ٥].
ج: المتقون.
الدليل:
قال تعالى: ﴿أُولئِكَ عَلى هُدًى مِن رَبِّهِم وَأُولئِكَ هُمُ المُفلِحونَ﴾ [البقرة: ٥].
س١٣: من ختم الله عليه بالكفر هل ينفع إنذاره؟
ج: لا.
الدليل:
قال تعالى: ﴿إِنَّ الَّذينَ كَفَروا سَواءٌ عَلَيهِم أَأَنذَرتَهُم أَم لَم تُنذِرهُم لا يُؤمِنونَ﴾ [البقرة: ٦].
ج: لا.
الدليل:
قال تعالى: ﴿إِنَّ الَّذينَ كَفَروا سَواءٌ عَلَيهِم أَأَنذَرتَهُم أَم لَم تُنذِرهُم لا يُؤمِنونَ﴾ [البقرة: ٦].
س١٤: ما حال الكفار في الدنيا والآخرة؟
ج: في الدنيا مختوم على قلوبهم وسمعهم وعلى أبصارهم غشاوة، وفي الآخرة لهم عذاب عظيم.
الدليل:
قال تعالى: ﴿خَتَمَ اللَّهُ عَلى قُلوبِهِم وَعَلى سَمعِهِم وَعَلى أَبصارِهِم غِشاوَةٌ وَلَهُم عَذابٌ عَظيمٌ﴾ [البقرة: ٧].
ج: في الدنيا مختوم على قلوبهم وسمعهم وعلى أبصارهم غشاوة، وفي الآخرة لهم عذاب عظيم.
الدليل:
قال تعالى: ﴿خَتَمَ اللَّهُ عَلى قُلوبِهِم وَعَلى سَمعِهِم وَعَلى أَبصارِهِم غِشاوَةٌ وَلَهُم عَذابٌ عَظيمٌ﴾ [البقرة: ٧].
س١٥: من المنافق؟
ج: الذي يدعي الإيمان ويبطن الكفر.
الدليل:
قال تعالى: ﴿وَمِنَ النّاسِ مَن يَقولُ آمَنّا بِاللَّهِ وَبِاليَومِ الآخِرِ وَما هُم بِمُؤمِنينَ﴾ [البقرة: ٨].
ج: الذي يدعي الإيمان ويبطن الكفر.
الدليل:
قال تعالى: ﴿وَمِنَ النّاسِ مَن يَقولُ آمَنّا بِاللَّهِ وَبِاليَومِ الآخِرِ وَما هُم بِمُؤمِنينَ﴾ [البقرة: ٨].
س١٦: المنافق يخدع من؟
ج: نفسه.
الدليل:
قال تعالى: ﴿يُخادِعونَ اللَّهَ وَالَّذينَ آمَنوا وَما يَخدَعونَ إِلّا أَنفُسَهُم وَما يَشعُرونَ﴾ [البقرة: ٩].
ج: نفسه.
الدليل:
قال تعالى: ﴿يُخادِعونَ اللَّهَ وَالَّذينَ آمَنوا وَما يَخدَعونَ إِلّا أَنفُسَهُم وَما يَشعُرونَ﴾ [البقرة: ٩].
س١٧: ما حال المنافق في الدنيا والآخرة؟
ج: في الدنيا مريض قلبه ويزيده الله مرضاً، وفي الآخرة له عذاب أليم بسبب كذبه.
الدليل:
قال تعالى: ﴿في قُلوبِهِم مَرَضٌ فَزادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا وَلَهُم عَذابٌ أَليمٌ بِما كانوا يَكذِبونَ﴾ [البقرة: ١٠].
ج: في الدنيا مريض قلبه ويزيده الله مرضاً، وفي الآخرة له عذاب أليم بسبب كذبه.
الدليل:
قال تعالى: ﴿في قُلوبِهِم مَرَضٌ فَزادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا وَلَهُم عَذابٌ أَليمٌ بِما كانوا يَكذِبونَ﴾ [البقرة: ١٠].
س١٨: ماذا يرى المنافقون أنفسهم؟
ج: مصلحين.
الدليل:
قال تعالى: ﴿وَإِذا قيلَ لَهُم لا تُفسِدوا فِي الأَرضِ قالوا إِنَّما نَحنُ مُصلِحونَ﴾ [البقرة: ١١].
ج: مصلحين.
الدليل:
قال تعالى: ﴿وَإِذا قيلَ لَهُم لا تُفسِدوا فِي الأَرضِ قالوا إِنَّما نَحنُ مُصلِحونَ﴾ [البقرة: ١١].
س١٩: هل فعلا المنافقون مصلحون؟
ج: بل هم المفسدون.
الدليل:
قال تعالى: ﴿أَلا إِنَّهُم هُمُ المُفسِدونَ وَلكِن لا يَشعُرونَ﴾ [البقرة: ١٢].
ج: بل هم المفسدون.
الدليل:
قال تعالى: ﴿أَلا إِنَّهُم هُمُ المُفسِدونَ وَلكِن لا يَشعُرونَ﴾ [البقرة: ١٢].
س٢٠: ماذا يرى المنافقون المؤمنين؟
ج: يرونهم سفهاء، والحق أن المنافقين هم السفهاء.
الدليل:
قال تعالى: ﴿وَإِذا قيلَ لَهُم آمِنوا كَما آمَنَ النّاسُ قالوا أَنُؤمِنُ كَما آمَنَ السُّفَهاءُ أَلا إِنَّهُم هُمُ السُّفَهاءُ وَلكِن لا يَعلَمونَ﴾ [البقرة: ١٣].
ج: يرونهم سفهاء، والحق أن المنافقين هم السفهاء.
الدليل:
قال تعالى: ﴿وَإِذا قيلَ لَهُم آمِنوا كَما آمَنَ النّاسُ قالوا أَنُؤمِنُ كَما آمَنَ السُّفَهاءُ أَلا إِنَّهُم هُمُ السُّفَهاءُ وَلكِن لا يَعلَمونَ﴾ [البقرة: ١٣].
س٢١: لماذا يظهر المنافقون الإيمان؟ وما حالهم مع المؤمنين ورؤسائهم في الكفر؟
ج: يظهر المنافقون الإيمان استهزاءً، وحالهم أنهم إذا لقوا المؤمنين قالوا آمنا وإذا خلوا إلى رؤسائهم في الكفر قالوا نحن معكم في الكفر.
الدليل:
قال تعالى: ﴿وَإِذا لَقُوا الَّذينَ آمَنوا قالوا آمَنّا وَإِذا خَلَوا إِلى شَياطينِهِم قالوا إِنّا مَعَكُم إِنَّما نَحنُ مُستَهزِئونَ﴾ [البقرة: ١٤].
ج: يظهر المنافقون الإيمان استهزاءً، وحالهم أنهم إذا لقوا المؤمنين قالوا آمنا وإذا خلوا إلى رؤسائهم في الكفر قالوا نحن معكم في الكفر.
الدليل:
قال تعالى: ﴿وَإِذا لَقُوا الَّذينَ آمَنوا قالوا آمَنّا وَإِذا خَلَوا إِلى شَياطينِهِم قالوا إِنّا مَعَكُم إِنَّما نَحنُ مُستَهزِئونَ﴾ [البقرة: ١٤].
س٢٢: ما عقوبة الله للمنافق؟
ج: يستهزئ به ويزيده في طغيانه يتردد ويتحير.
قال تعالى:
﴿اللَّهُ يَستَهزِئُ بِهِم وَيَمُدُّهُم في طُغيانِهِم يَعمَهونَ﴾ [البقرة: ١٥].
ج: يستهزئ به ويزيده في طغيانه يتردد ويتحير.
قال تعالى:
﴿اللَّهُ يَستَهزِئُ بِهِم وَيَمُدُّهُم في طُغيانِهِم يَعمَهونَ﴾ [البقرة: ١٥].
س٢٣: هل ربح المنافقون باختيار النفاق بدل الإيمان الصادق؟
ج: كلا، لم تربح تجارتهم ولم يكونوا مهتدين.
قال تعالى:
﴿أُولئِكَ الَّذينَ اشتَرَوُا الضَّلالَةَ بِالهُدى فَما رَبِحَت تِجارَتُهُم وَما كانوا مُهتَدينَ﴾ [البقرة: ١٦].
ج: كلا، لم تربح تجارتهم ولم يكونوا مهتدين.
قال تعالى:
﴿أُولئِكَ الَّذينَ اشتَرَوُا الضَّلالَةَ بِالهُدى فَما رَبِحَت تِجارَتُهُم وَما كانوا مُهتَدينَ﴾ [البقرة: ١٦].
س٢٤: ما مثل المنافقين؟
قال تعالى: ﴿مَثَلُهُم كَمَثَلِ الَّذِي استَوقَدَ نارًا فَلَمّا أَضاءَت ما حَولَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنورِهِم وَتَرَكَهُم في ظُلُماتٍ لا يُبصِرونَ صُمٌّ بُكمٌ عُميٌ فَهُم لا يَرجِعونَ أَو كَصَيِّبٍ مِنَ السَّماءِ فيهِ ظُلُماتٌ وَرَعدٌ وَبَرقٌ يَجعَلونَ أَصابِعَهُم في آذانِهِم مِنَ الصَّواعِقِ حَذَرَ المَوتِ وَاللَّهُ مُحيطٌ بِالكافِرينَ يَكادُ البَرقُ يَخطَفُ أَبصارَهُم كُلَّما أَضاءَ لَهُم مَشَوا فيهِ وَإِذا أَظلَمَ عَلَيهِم قاموا وَلَو شاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمعِهِم وَأَبصارِهِم إِنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ﴾ [البقرة: ١٧-٢٠].
قال تعالى: ﴿مَثَلُهُم كَمَثَلِ الَّذِي استَوقَدَ نارًا فَلَمّا أَضاءَت ما حَولَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنورِهِم وَتَرَكَهُم في ظُلُماتٍ لا يُبصِرونَ صُمٌّ بُكمٌ عُميٌ فَهُم لا يَرجِعونَ أَو كَصَيِّبٍ مِنَ السَّماءِ فيهِ ظُلُماتٌ وَرَعدٌ وَبَرقٌ يَجعَلونَ أَصابِعَهُم في آذانِهِم مِنَ الصَّواعِقِ حَذَرَ المَوتِ وَاللَّهُ مُحيطٌ بِالكافِرينَ يَكادُ البَرقُ يَخطَفُ أَبصارَهُم كُلَّما أَضاءَ لَهُم مَشَوا فيهِ وَإِذا أَظلَمَ عَلَيهِم قاموا وَلَو شاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمعِهِم وَأَبصارِهِم إِنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ﴾ [البقرة: ١٧-٢٠].
س٢٥: بماذا أمرنا الله عز وجل؟ ولماذا؟
ج: أمرنا الله بعبادته، لأنه هو الذي خلقنا وخلق من قبلنا، لعلنا نتقي النار.
قال تعالى:
﴿يا أَيُّهَا النّاسُ اعبُدوا رَبَّكُمُ الَّذي خَلَقَكُم وَالَّذينَ مِن قَبلِكُم لَعَلَّكُم تَتَّقونَ﴾ [البقرة: ٢١]
ج: أمرنا الله بعبادته، لأنه هو الذي خلقنا وخلق من قبلنا، لعلنا نتقي النار.
قال تعالى:
﴿يا أَيُّهَا النّاسُ اعبُدوا رَبَّكُمُ الَّذي خَلَقَكُم وَالَّذينَ مِن قَبلِكُم لَعَلَّكُم تَتَّقونَ﴾ [البقرة: ٢١]