ولكنكِ مِن طائفة مُسلمه؟
والقُبلة على "عُنقك" حَرام
قَالت: قبلّني ولا تَخف ودَع هذا الذَنبُ فَي عُنقي.
والقُبلة على "عُنقك" حَرام
قَالت: قبلّني ولا تَخف ودَع هذا الذَنبُ فَي عُنقي.
"لو أنها ورقة لمزقتها، لو أنها زجاجة لكسرتها، لو أنهُ جدارٌ لهدمته، لكنهُ قلبي".
هُناك عمق لا نهائي في الشخص المُتردد، الذي يكتب ويمحو، الذي يمدّ يديه برجفة، صاحِب العيون ذات النظرة الخجولة التي تنظر للمشهد حالما ينتهي تمامًا، الذي يحفظ الكثير من الكلمات وينتظر الوقت المناسب ليقولها فيصمُت عنها خشية أن لا يُفهَم.
"ياليت من أهوى يحِسُ بأنّ بي
شوقًا إليهِ ولوعةً لا تكذبُ
فلطالما لمحتُ دونَ نتيجةٍ
فألوم نفسي والشعورُ مُخيّب
ما الذنب ذنبي حينما أدمنتُهُ
فالحب يعبثُ بالقلوبِ ويذهبُ
قدري بأن أحيا بقلبٍ حائرٍ
غضٍّ على جمر الهوى يتقلبُ
صعبٌ علي بأن أبوحَ بحُبهِ
لكنَّ كتمان المشاعر أصعبُ".
شوقًا إليهِ ولوعةً لا تكذبُ
فلطالما لمحتُ دونَ نتيجةٍ
فألوم نفسي والشعورُ مُخيّب
ما الذنب ذنبي حينما أدمنتُهُ
فالحب يعبثُ بالقلوبِ ويذهبُ
قدري بأن أحيا بقلبٍ حائرٍ
غضٍّ على جمر الهوى يتقلبُ
صعبٌ علي بأن أبوحَ بحُبهِ
لكنَّ كتمان المشاعر أصعبُ".