"سرنا معاً، في دروب متشظية، وفي طرق شاقة، وفي دهاليز متباعدة. سرنا لأجلك، ولأجلي، ولأجلنا. ألفتنا الطرقات واللوحات، انتظرتنا الغايات والوجهات التي لم نصلها. سرنا طويلاً بما يكفي ليجعلني أتوقّف الآن عن السير، بالقرب من الوجهات والغايات، التي حلمنا بها، والتي لا أريد بلوغها وحدي."
"هل علينا أن نخبر الأشخاص الجميلين كم أن الحياة مشعةٌ بهم أم أننا نكتفي بتأملهم؟".
"إن أعظم مأساة قد يعيشها المرء هو أن يقضي أيامه دون أن يجد نفسه في أيًا مما يفعل. أن يعبر الأشياء دون أن تلمس روحه ثم يعود منهكًا في نهاية اليوم ليتساءل أين هو المكان الصحيح؟".
ثمّة أمر ستفهمه مع الأيام، هُناك بعض الآلام التي لن تستطيع أن تحكيها لأحد مهما كان قريب منك، كأن الحياة تُخصص ألم خاص لا يخرج من داخلك إلا لنفسك.
"وَاليَومَ ها أنتَ.. لا زَهوٌ ، ولا رَفَلُ
وَلا طموحٌ، وَلا شِعرٌ ، وَلا زَجَل".
وَلا طموحٌ، وَلا شِعرٌ ، وَلا زَجَل".
وكثيرًا ما كانت تحضره رغبة طارئة
في ترك كل شيء،
والذهاب في الحال إلى مكانٍ ما،
إلى أي مكان.
في ترك كل شيء،
والذهاب في الحال إلى مكانٍ ما،
إلى أي مكان.
أحبك لأن عينيك حين تنظران
تحبان وتخاطبان من أعماق قلبك
وحين تخاطبني عيناك أدرك فورًا
كل ما تفكر فيه وكل ما يجول في خاطرك
لذلك أريد أن أهب لحبك حياتي وحريتي.
تحبان وتخاطبان من أعماق قلبك
وحين تخاطبني عيناك أدرك فورًا
كل ما تفكر فيه وكل ما يجول في خاطرك
لذلك أريد أن أهب لحبك حياتي وحريتي.
"أنا الشخص الذي يصل إلى عتبة الباب ثم يستدير ويعود بخُطى ثابتة، لأنه شعر لا الوقت مناسب ولا الباب يستحق الطرق."