ولكنكِ مِن طائفة مُسلمه؟
والقُبلة على "عُنقك" حَرام
قَالت: قبلّني ولا تَخف ودَع هذا الذَنبُ فَي عُنقي.
والقُبلة على "عُنقك" حَرام
قَالت: قبلّني ولا تَخف ودَع هذا الذَنبُ فَي عُنقي.
"لو أنها ورقة لمزقتها، لو أنها زجاجة لكسرتها، لو أنهُ جدارٌ لهدمته، لكنهُ قلبي".
هُناك عمق لا نهائي في الشخص المُتردد، الذي يكتب ويمحو، الذي يمدّ يديه برجفة، صاحِب العيون ذات النظرة الخجولة التي تنظر للمشهد حالما ينتهي تمامًا، الذي يحفظ الكثير من الكلمات وينتظر الوقت المناسب ليقولها فيصمُت عنها خشية أن لا يُفهَم.