﴿ أُولَئِكَ يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُمْ مَرَّتَيْنِ بِمَا صَبَرُوا وَيَدْرَؤُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ ﴾
﴿ وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ * وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ ﴾
(وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا ۚ إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ)
قَالَ سَلَامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
(الله أكبر) - لمن وعاها - هي برد اليقين بأنَّ الأمر كلَّه لله ربِّ العالمين، فإذا نزلت بك ملِمَّة، أو علتك مهمَّة، أو ضاقت بك ضائقة، أو حالت دون مرادك عائقة؛ فتذكَّر أنَّ (الله أكبر)، وكلَّ من دونه - وإن كان كبيرًا - فهو أصغر وأصغر.
الشيخ صالح العصيمي حفظه الله
🌨️🌸
الشيخ صالح العصيمي حفظه الله
🌨️🌸
عن ابن أبي زياد المخزومي قال :
💎 قَالَ أبُو الدَّرْدَاءِ : ألَا أُخْبِرُكُمْ بِخَيْرِ أعْمَالِكُمْ وَأرْفَعِهَا فِي دَرَجَاتِكُمْ وَأزْكَاهَا عِنْدَ مَلِيكِكُمْ وَخَيْرٍ لَكُمْ مِنْ إعْطَاءِ الذَّهَبِ وَالوَرِقِ وَخَيْرٍ لَكُمْ مِنْ أَنْ تَلْقَوْا عَدُوَّكُمْ فَتَضْرِبُوا أعْنَاقَهُمْ وَيَضْرِبُوا أعْنَاقَكُمْ؟. قَالُوا : بَلَى. قَالَ : ذِكْرُ اللهِ تَعَالَى.
[مسند الإمام أحمد (واللفظ من موطأ مالك)].🩵
╭┈─────── ೄྀ࿐ ˊˎ-
╰┈➤ ❝[ @Taeboon 🌸🍃] ❞
[مسند الإمام أحمد (واللفظ من موطأ مالك)].
╭┈─────── ೄྀ࿐ ˊˎ-
╰┈➤ ❝[ @Taeboon 🌸🍃] ❞
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM