صباح الخير
إحنا بنقاوم مش علشان أبطال
لكن عشان مش عارفين نستسلم إزاي.

"وأنا كل يوم على بابِك ‏أدعـوكَ ‏أن تلطف بي،‏وتسمع مناجاتي، ‏وترحم قلبي من فِتن الدنيا."

-
" هنا إنسانٌ غلبه التعب..

لا يرغب إلا بقلبٍ مُعافى، ونفسٍ هادئة،
ولحظات دافئة يتخللها الحُب والأُنس،
هُنا إنسان يَودُ فقط أن يكون آمناً مُطمئناً."

-
وَكلُّ سَهلٍ -إذَا لَم يُوَفّق اللهُ- صَعبُ!

-الرَّافعي •

مُلفتٌ جداً.. الشخصُ الذي وسطَ كلامه يأتي
بأمثلةٍ وآيات قرآنيةٍ ونصوصٍ شعريّة، ويحوّل
موضوعك البَسيط والمَحدود، إلى موضوعٍ شيّقٍ
ومثيرٍ، بمفرداته وعلمه الواسع 💙✨!

‏الحمدللّه على كل لحظة عادية، الحمدللّه على
عافيتنا التي نكاد نعتاد عليها، الحمدللّه على
الأمان والراحة، الحمدللّه على جميع النعم.

‏كما يقول ابن القيم «  نعيم الدّنيا يزول
وثواب الحمد يبقى »💙.

برداً وسلاماً يا ربّنا..
برداً وسلاماً على غزّتنا من أقصى شمالها إلى أقصى جنُوبها .

__

‏« تودُّ لو أن الحياة كانت أخف من هذا الثقل كله، لكنَّها سفر، والسفر مظنة المشقَّة، ومن تعِبَ اليوم أدرك مفاز الغد، تودُّ لو أنها أهون مما هي عليه الآن، لكنَّك المؤمن القوي الذي لا تغلبه العاجلة كلما تذكَّر بهجة الباقية .» 💙

صباحُ الخَير، في حال
راوَدك شُعور
أنّك قادرٌ عَلى صُنع
طاقَة أو إبتِسامة،
أو مَساعدة لشخصٍ ما،
لا تَبخل 💙🌤!

كُل إنسان يعتَقد أنّه مُبتلى اكثر من غَيره
والحقيقه ان كُلاً مِنا لديه ما يُعانيه
ويُعكّر صفْوَه ، لكننا نختلف في الرضا بقَضاء الله
وقدره ، فالحمدلله شكراً وامتناناً واقراراً
بفضله واعترافاً بعظيم كَرمه .

يَا لَلسماء!
كَيفَ تَتَّسِع لِلغُيوم
والأحلام
والنُّجوم
والأرواح الصَّاعِدَة
وكلَّ طُيورِ العالِم

يا لَلأرض!
كيفَ تضيق
وليسَ فِيها إلّا أعشاشُ الطّيور الفارِغة
والإنسان الهَشّ 💙💙🕊!

‏حبّه لي هو حبّاً يُشبه إلحاح أُمي بأن انتبه
للطريق في كل مَرة أخرج فيها من البيت
إلحاحٌ لا يتعب، قويّ، سخيّ، سخيٌّ جداً 🥹💙.

يا ربّ تعلمُ ما في القلبِ مِن أملٍ
لا تحرم القلبَ مِن حُلمٍ يُناجيه 💙🥀.

اللهم إن في أفئدتنا
غصة تخفى عن الناس ولا تخفى عليك،
اللهم انصر أهلنا في غزة
واخمد النار التي تتأجج فينا
مع كل ضربة تطال مقدساتنا وأهلنا هناك،
اللهم استودعناك غزة، سماءها وأرضها،رجالها ونساءها،أطفالها وشبابها،
وكل مسلم فيها يا قوي يا عزيز 🇵🇸💔

يموتُ الإنسان ُ حزناً إذا خذله أحدُهم
فما بالك بمن خذلتهُ أمّة !

- رفح