﴿ ٱللَّهُ لَطِيفُۢ بِعِبَادِهِۦ يَرۡزُقُ مَن يَشَآءُۖ وَهُوَ ٱلۡقَوِيُّ ٱلۡعَزِيزُ ﴾
أيقنت أن القرآن ليس مجرد أجور !
القرآن بمعنى الكلمة (بركة) بركة في كل شيء ، بركة في عمرك وخُلقك،في عملك وفي غدوك ورواحك وفي الأشياء التي ربما لا تخطر على بالك، حتى في شتى الظروف ونزول المصائب ، تجد أن القرآن يُثبِّتك، يُسلّيك، يربط على قلبك فتنزل عليه السكينة، كأن لم يصيبك عارِض
القرآن بمعنى الكلمة (بركة) بركة في كل شيء ، بركة في عمرك وخُلقك،في عملك وفي غدوك ورواحك وفي الأشياء التي ربما لا تخطر على بالك، حتى في شتى الظروف ونزول المصائب ، تجد أن القرآن يُثبِّتك، يُسلّيك، يربط على قلبك فتنزل عليه السكينة، كأن لم يصيبك عارِض
من عرف الله حقّ المعرفة؛ هدأت نفسه، واطمئن قلبه، وارتاحت روحه، لأنه علم حقيقة أنه بين يديّ رب كريم ورحيم، فلا خوفٌ في رحاب أمانه، ولاقلق في ساحات رحمته، ولاجوع في اتّساع كرمه وأرزاقه، فمحبته تغمرك، وحكمته تحفظك، وحنانه يُحيط بك دائمًا.
Forwarded from فضاء | S P A C E
﴿ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ﴾
﴿ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ ﴾
"هذا رحابٌ لو دخلت جنابهُ
ما عدت إلا رابحًا كَسبانا
هذا نعيمٌ بل النعيمُ بعينه
أن يرفُلَ العمرُ والأيامُ قرآنا "
🤍
ما عدت إلا رابحًا كَسبانا
هذا نعيمٌ بل النعيمُ بعينه
أن يرفُلَ العمرُ والأيامُ قرآنا "
🤍
Forwarded from فضاء | S P A C E
ربّما أنه أغلقَ دونك كلّ الأبواب، لتلجأ إلى بابه 🤍
"ما لي ملاذٌ ولا ذخرٌ ألوذُ بهِ
ولا عِمادٌ ولا حِرزٌ سِوى الله"
ولا عِمادٌ ولا حِرزٌ سِوى الله"
أننا في "معيّة الله" هذا وحده قادر
على بث الطمأنينة في أنفسنا حتى
وإن كُنا في ذروة قلقنا وهلاكنا🤍.
على بث الطمأنينة في أنفسنا حتى
وإن كُنا في ذروة قلقنا وهلاكنا🤍.