المجدُ للقابِض على دينه،
والناهض بعد سقوطه،
والمُستبشر ساعة يأسه،
والعامِل بعلمه.
والناهض بعد سقوطه،
والمُستبشر ساعة يأسه،
والعامِل بعلمه.
ظل ماحييت تتقبل رأي الناقد والحاقد ،
فالأول يصحح مسارك والثاني يزيد من إصرارك،
وبهذا تربح دوماً.
فالأول يصحح مسارك والثاني يزيد من إصرارك،
وبهذا تربح دوماً.