ليس كل صديق،صديق.

‏"يحدث بأن يكون لك شعورين في ذات الوقت..
كأن تكون مغادرًا ، ولكنك مُنتظر."

تعلمتُ من الحياة أن لا أفعل ما احب، بل أن أفعل ما يجب علي أن أفعله، لأن ما احب دائماً يأخذني للهاوية!

من الغباء إنك تأمن لمكان لذعك من قبل ..

سبحان اللّٰه وبحمده، سبحان اللّٰه العظيم

الحياة مش فرصة وحدة الحياة تعطينا أكثر من فرصة ، وأكثر من طريق ممكن اتكون أحسن من الي نمشو فيها ، ماتمسكوش في شي كأن مايتكررش
ربي أيعوض ديما .

الخير فيما اختاره الله..
غلبت مشيئته كُل المشيئات و غلب قضاؤُه كل الحيل يفعل ما يشاء وهو غير ظالم أبدًا
الحمد لله قدر الله و ماشاء فعل
فالحمد لله علي خطوات لم تكتمل.

‏كل شيء برفقتك
‏يغدو أكثر أملًا ورحابة

‏"إن كان لا يجمع شتاتك، لا تدعه يُشتتك، إن كان لا يدفئ قلبك لا تدعه يشعرك بصقيع الوحدة، إن كان لا يملك روحك لا تدعه يجعلها خاوية، إن كان لا يصنع من الأيام فردًا لا تدعه ينقلب عليك حُزنَا وخوفا..
‏ما لا يقومك لا تدعه يهدمك"

- بنهاية اليوم
الحمد لله على النعم التي اعتدناها ونسينا شكرها ، الحمد لله على اليوم الهادئ ، والمنزل الدافئ ، والأيام الآمنة ، والقلب المطمئن ، والضمير الحي .

‏اللهم حين تواجهني الحياة بما لا أحب حبب إلي ما اخترت لي وعلمني الرضا ومرر الأيام بحيث لا أدرك أذاها ولا أشعر بعتمتها.

- انا معكِ ولكِ ومنكِ وإليكِ❤️

طوبى لمن وُجد في صحيفتِه استغفاراً كثيراً…
استغفر الله العظيم وأتوبُ إليه.

‏أصبَحنا نُشهِدُك أنَّكَ أكرَمُ مَن سُئِل

ونحمدُك علي عطائك ونحمدك على منعك
مُوقنين أن الأمر كله لَك وحدك
لا حَولَ لنَا ولا قُوّةَ إِلّا بِك
فتولّنا.

الحمد للهِ الذي أَذنَ لنا بيومٍ جديدٍ
لنعبدَهُ ونشكرَهُ ونتوبَ إليه.

‏أجمَل النهايات .. أن ينتهي منك شعور ظننته باقٍ بداخلك للأبَد ..

سبحان اللّٰه وبحمده، سبحان اللّٰه العظيم



.

"لن أحرص على تلميع صورتي لأبدو جديرًا بالمحبة، لن أتنازل عن غضبي لأثبت لك حناني، لن أتوقف عن فعل ما أؤمن به لأنه لا يتوافق معك، لن أترك هدوئي وأنخرط في الزحام لأظهر بصورة الاجتماعي المحبوب، لن أصدّ عن رصد السعادات الصغيرة التي تصنع لي طمأنينة لأطمح بسعادة أكبر."

‏فإنَّ صلاتكُم تبلُغُنِي حيثُمَّا كنتُم
‏اللهم صلّي وسلّم على نبينا مُحمّد

 "اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد".