"وتُدرك متأخرًا جدًا، أن الأمر كان لا يستحق ولو إلتفاتة واحدة، و أن بصيرتك العميقة أعمتك عن سطحية الأمر بأكمله، وأن مسألة الرجوع في كل مرة سببها أنك تركت تفاصيل كثيرة مبهمة في ذات المكان، في المرة الأخرى والأخيرة، حين تغادر، غادر كاملًا حتى لا تتمزق أكثر بين الذهاب والعودة."
Forwarded from Tranquility |
فالطفل الذي أخبرتَه بأن أسنانه غير مرتّبة
صار رجلًا أخيرًا،
ليفتح قلبه على مصراعيه
ثمّ إذا ضحك أخفى إبتسامته"
- مايا خليل.
صار رجلًا أخيرًا،
ليفتح قلبه على مصراعيه
ثمّ إذا ضحك أخفى إبتسامته"
- مايا خليل.