شرح مبسط:كان من هدى نبينا صلى الله عليه وسلم إذا صافح رجلاً لم ينزع يده عنه حتى يتركها الآخر .عن أنس رضى الله عنه قال (كان إذا صافح صلى الله عليه وسلم لم ينزع يده حتى يترك الآخر يده صلى الله عليه وسلم )
فهى أفعال قليلة وأجور عظيمة بإذن الله
فهى أفعال قليلة وأجور عظيمة بإذن الله
شرح مبسط: إعادة السلام وتكراره عندما يحول بينهما حاجز
فى الحديث عند أبي داود في سننه عن أبي هريرة قال : إذا التقى أحدكم أخاه فليسلم عليه فإن حالت بينهما شجرة أو جدار أو حجر ثم لقيه فليسلم عليه أيضاً وهذا كان من دأب الصحابة إذا كانوا يسيرون فقطعت بينهم شجرة أعادوا السلام مرة آخرى .وقال النبى صلى الله عليه وسلم (ألا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم قالوا بلى يا رسول الله قال أفشوا السلام بينكم )او كما قال صلى الله عليه وسلم فهى افعال قليلة وأجور عظيمة بإذن الله
فى الحديث عند أبي داود في سننه عن أبي هريرة قال : إذا التقى أحدكم أخاه فليسلم عليه فإن حالت بينهما شجرة أو جدار أو حجر ثم لقيه فليسلم عليه أيضاً وهذا كان من دأب الصحابة إذا كانوا يسيرون فقطعت بينهم شجرة أعادوا السلام مرة آخرى .وقال النبى صلى الله عليه وسلم (ألا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم قالوا بلى يا رسول الله قال أفشوا السلام بينكم )او كما قال صلى الله عليه وسلم فهى افعال قليلة وأجور عظيمة بإذن الله
شرح مبسط: قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم:(من أطعمه الله الطَّعام فليقل: اللهمَّ بارك لنا فيه، وأطعمنا خيراً منه. ومن سقاه الله لبناً فليقل: اللهمَّ بارك لنا فيه وزدنا منه). وقال رسول الله صلَّى الله عليه وسلم:(ليس شيء يجزئ مكان الطَّعام والشَّراب غير اللَّبن)رواه أحمد والترمذي
فهذا ذكر جميل بعد شرب اللبن وهو ان الله يزدنا منه
فهذه أفعال قليلة واجور عظيمة بإذن الله
فهذا ذكر جميل بعد شرب اللبن وهو ان الله يزدنا منه
فهذه أفعال قليلة واجور عظيمة بإذن الله
فإنه يشرع قول هذا الدعاء عند رؤية المبتلى، قال النبي صلى الله عليه وسلم: من رأى مبتلى فقال: الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلاً، لم يصبه ذلك البلاء. رواه الترمذي
وفي حديث آخر: إلا عوفي من ذلك البلاء كائناً ما كان ما عاش. رواه الترمذي،
وقد ذكر بعض شراح الحديث ما يفيد عموم هذا البلاء للبلاء الديني والدنيوي،
عافانا الله وأياكم من الأبتلاءات الدينية والدنيوية
وفي حديث آخر: إلا عوفي من ذلك البلاء كائناً ما كان ما عاش. رواه الترمذي،
وقد ذكر بعض شراح الحديث ما يفيد عموم هذا البلاء للبلاء الديني والدنيوي،
عافانا الله وأياكم من الأبتلاءات الدينية والدنيوية
شرح مبسط:ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم سنتان فيما يُقرأ في راتبة الفجر.
(الأولى): أن يقرأ في الركعة الأولى سورة الكافرون ، وفي الثانية سورة الإخلاص.
(الثانية): أن يقرأ في الركعة الأولى قوله تعالى: (قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ) (البقرة:136)
وفي الركعة الثانية قوله تعالى في سورة آل عمران: (قُل ياأَهْلَ الكِتَبِ. تَعَالوْا إِلىٰ كَلِمَةٍ......أية(٦٤)).
والأفضل في مثل ذلك : أن يقرأ المسلم أحياناً بهذا ، وأحياناً بهذا؛ تطبيقاً للسنة ،
(الأولى): أن يقرأ في الركعة الأولى سورة الكافرون ، وفي الثانية سورة الإخلاص.
(الثانية): أن يقرأ في الركعة الأولى قوله تعالى: (قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ) (البقرة:136)
وفي الركعة الثانية قوله تعالى في سورة آل عمران: (قُل ياأَهْلَ الكِتَبِ. تَعَالوْا إِلىٰ كَلِمَةٍ......أية(٦٤)).
والأفضل في مثل ذلك : أن يقرأ المسلم أحياناً بهذا ، وأحياناً بهذا؛ تطبيقاً للسنة ،