صحيفة معاريف:
الفوضى في قطاع غزة على وشك الانفجار. السيناريو الأسوأ الذي يخشاه الجيش الإسرائيلي هو أن يتحول الغضب الشعبي في غزة ضد قواته.
الجيش يشير إلى أن "حاجز الخوف" لدى سكان غزة من حماس قد انكسر. وإذا كُسر هذا الحاجز أيضًا تجاه الجيش الإسرائيلي، فقد تجد إسرائيل نفسها في وضع لا ترغب فيه.
وفوق كل ذلك، هناك القلق من أن مشاهد الفوضى والمجاعة – ما يُسمى في الجيش بـ"مشاهد صومالية" – قد تؤدي إلى انتفاضة عالمية ضد إسرائيل، بكل ما يترتب على ذلك.
الفوضى في قطاع غزة على وشك الانفجار. السيناريو الأسوأ الذي يخشاه الجيش الإسرائيلي هو أن يتحول الغضب الشعبي في غزة ضد قواته.
الجيش يشير إلى أن "حاجز الخوف" لدى سكان غزة من حماس قد انكسر. وإذا كُسر هذا الحاجز أيضًا تجاه الجيش الإسرائيلي، فقد تجد إسرائيل نفسها في وضع لا ترغب فيه.
وفوق كل ذلك، هناك القلق من أن مشاهد الفوضى والمجاعة – ما يُسمى في الجيش بـ"مشاهد صومالية" – قد تؤدي إلى انتفاضة عالمية ضد إسرائيل، بكل ما يترتب على ذلك.
الاحتلال قصف أكثر من 70 عمارة سكنية في غزة ومحيطها خلال الساعات الماضية
صحيفة هآرتس العبرية:
وبخ وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، قادة أقسام الشرطة وطالبهم بفرض حظر على الضوضاء( الأذان) في المساجد.
وبخ وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، قادة أقسام الشرطة وطالبهم بفرض حظر على الضوضاء( الأذان) في المساجد.
غارات إسرائيلية تدمر 7 بنايات سكنية في منطقتي الشيخ رضوان والصفطاوي شمالي مدينة غزة
عاجل | مكتب الإعلام الحكومي بغزة:
49 شهيدا و٣٠٥ مصابين بمجازر مراكز توزيع المساعدات في رفح وجسر وادي غزة منذ 27 مايو
49 شهيدا و٣٠٥ مصابين بمجازر مراكز توزيع المساعدات في رفح وجسر وادي غزة منذ 27 مايو
القيادي في حركة حماس، محمود المرداوي في حسابه على إكس:
بعد أسابيع من التفاوض الجاد والمسؤول مع الموفد الأميركي، توصلنا إلى صيغة ورقة مقبولة تتماشى مع الحد الأدنى من الأهداف الوطنية ومتطلبات حماية شعبنا، ووافق الموفد الأميركي على عرضها على الجانب الإسرائيلي. إلا أن الاحتلال رفض الورقة، وطلب من الأميركي عرضها علينا كمقترح نهائي غير قابل للنقاش.
علماً أن الورقة محمّلة بثغرات كارثية تتجاوز حتى سلبيات المقترحات الإسرائيلية السابقة:
لم تضمن انسحاباً حقيقياً من المناطق.
لم تضمن وقفاً شاملاً للحرب في أي مرحلة من المراحل.
لم تضمن تدفقاً مستداماً للمساعدات الإنسانية.
لم تضمن تنفيذ أي التزام لما بعد اليوم السابع، وهو اليوم الذي يُفترض أن يُسلم فيه الأسرى الإسرائيليون، ثم تُبقي ما بعده في مهب التقديرات والنوايا الإسرائيلية دون ضمان.
بمعنى أوضح: خذوا ما لدينا، وسنرى لاحقاً إن كنا سننفذ التزاماتنا.
رغم ذلك، جاء موقفنا: بالرد نعم، ولكن
قلنا “نعم” مبدئيا، ولكن رفضنا أن تكون التفاهمات أعطاء شرعية لاستمرار الإبادة والتجويع، وبوابة للاحتيال السياسي والأمني.
طالبنا بتعديل الفقرات التي لا تضمن وقف القتل ولا تفتح الطريق أمام الإغاثة المستدامة والعودة من أماكن النزوح ولا تفرض على الاحتلال التزامات واضحة بالانسحاب ووقف إطلاق النار.
والمفارقة أن هذه التعديلات مطابقة تماماً لما اتُّفِق عليه نصاً وحرفاً مع الوسيط الأميركي خلال الأسابيع الماضية.
النتيجة – للأسف:
بدلاً من دعم الورقة التوافقية الأصلية، وصف الموقف الأميركي ردّنا بأنه “خطوة إلى الوراء” وغير مقبول، رغم أنهم يعلمون أنه تمسك دقيق بما تم الاتفاق عليه معهم.
رسالتنا لكل الأطراف ذات الصلة وللعالم أجمع:
نحن لسنا الطرف الذي يُفشل الجهود أو يراوغ.
قدّمنا موافقة مسؤولة، وعدّلنا بما يحمي شعبنا من الإبادة.
نطالب بوقف العدوان، وتأمين المساعدات، وعودة النازحين، وحرية الأسرى.
ما نطلبه ليس شروطاً سياسية، بل الحد الأدنى من الكرامة الإنسانية.
من أراد وقف الحرب حقًاً، فليضغط على من يقتل ويجوع ويحاصر، لا على من يدافع عن شعبه ويطلب فقط ضمانات للالتزام.
سنواصل بذل كل الجهود للتوصل إلى اتفاق يؤدي لانسحاب الجيش وينهي الحرب وعمليات التجويع والإبادة.
بعد أسابيع من التفاوض الجاد والمسؤول مع الموفد الأميركي، توصلنا إلى صيغة ورقة مقبولة تتماشى مع الحد الأدنى من الأهداف الوطنية ومتطلبات حماية شعبنا، ووافق الموفد الأميركي على عرضها على الجانب الإسرائيلي. إلا أن الاحتلال رفض الورقة، وطلب من الأميركي عرضها علينا كمقترح نهائي غير قابل للنقاش.
علماً أن الورقة محمّلة بثغرات كارثية تتجاوز حتى سلبيات المقترحات الإسرائيلية السابقة:
لم تضمن انسحاباً حقيقياً من المناطق.
لم تضمن وقفاً شاملاً للحرب في أي مرحلة من المراحل.
لم تضمن تدفقاً مستداماً للمساعدات الإنسانية.
لم تضمن تنفيذ أي التزام لما بعد اليوم السابع، وهو اليوم الذي يُفترض أن يُسلم فيه الأسرى الإسرائيليون، ثم تُبقي ما بعده في مهب التقديرات والنوايا الإسرائيلية دون ضمان.
بمعنى أوضح: خذوا ما لدينا، وسنرى لاحقاً إن كنا سننفذ التزاماتنا.
رغم ذلك، جاء موقفنا: بالرد نعم، ولكن
قلنا “نعم” مبدئيا، ولكن رفضنا أن تكون التفاهمات أعطاء شرعية لاستمرار الإبادة والتجويع، وبوابة للاحتيال السياسي والأمني.
طالبنا بتعديل الفقرات التي لا تضمن وقف القتل ولا تفتح الطريق أمام الإغاثة المستدامة والعودة من أماكن النزوح ولا تفرض على الاحتلال التزامات واضحة بالانسحاب ووقف إطلاق النار.
والمفارقة أن هذه التعديلات مطابقة تماماً لما اتُّفِق عليه نصاً وحرفاً مع الوسيط الأميركي خلال الأسابيع الماضية.
النتيجة – للأسف:
بدلاً من دعم الورقة التوافقية الأصلية، وصف الموقف الأميركي ردّنا بأنه “خطوة إلى الوراء” وغير مقبول، رغم أنهم يعلمون أنه تمسك دقيق بما تم الاتفاق عليه معهم.
رسالتنا لكل الأطراف ذات الصلة وللعالم أجمع:
نحن لسنا الطرف الذي يُفشل الجهود أو يراوغ.
قدّمنا موافقة مسؤولة، وعدّلنا بما يحمي شعبنا من الإبادة.
نطالب بوقف العدوان، وتأمين المساعدات، وعودة النازحين، وحرية الأسرى.
ما نطلبه ليس شروطاً سياسية، بل الحد الأدنى من الكرامة الإنسانية.
من أراد وقف الحرب حقًاً، فليضغط على من يقتل ويجوع ويحاصر، لا على من يدافع عن شعبه ويطلب فقط ضمانات للالتزام.
سنواصل بذل كل الجهود للتوصل إلى اتفاق يؤدي لانسحاب الجيش وينهي الحرب وعمليات التجويع والإبادة.
قناة الصحفي صهيب المسالمة
صاروخ من اليمن
صاروخ من اليمن في طريقه لفلسطين
تم اعتراض الصاروخ من قبل الدفاعات الامريكية فوق جنوب الخليل والنقب
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
القدس قبل قليل
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
مشاهد قاسية لشهداء ملقون على الأرض قرب مركز المساعدات الأمريكي- الإسرائيلي فجر اليوم في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.
قائد الأركان إيال زامير في لقائه عائلات المحتجزين الإسرائيليين:
نعمل على حسم الحرب مع حماس وسنبذل قصارى جهدنا لضمان عدم تكرار أحداث 7 أكتوبر.
إعادة المختطفين هي أولوية قصوى طوال الوقت وهي الهدف الأسمى
تُنفَّذ العمليات العسكرية في قطاع غزة بتنسيق كامل مع هيئة شؤون الرهائن والمفقودين. وسنواصل العمل من أجل إعادة المختطفين وإسقاط نظام حماس
نعمل على حسم الحرب مع حماس وسنبذل قصارى جهدنا لضمان عدم تكرار أحداث 7 أكتوبر.
إعادة المختطفين هي أولوية قصوى طوال الوقت وهي الهدف الأسمى
تُنفَّذ العمليات العسكرية في قطاع غزة بتنسيق كامل مع هيئة شؤون الرهائن والمفقودين. وسنواصل العمل من أجل إعادة المختطفين وإسقاط نظام حماس
وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس:
أوعزت الجيش بأن يستمر في عمليته البرية في غزة دون أي علاقة بالمفاوضات.
أوعزت الجيش بأن يستمر في عمليته البرية في غزة دون أي علاقة بالمفاوضات.