مادة السيرة النبوية_المستوى الرابع (الدفعة 14) برنامج أكاديمية زاد العلمية.
4.12K subscribers
3.4K photos
198 videos
137 files
511 links
Download Telegram
1️⃣مَا المَسْنُونُ لِلْمُسْلِمِ فِي بَابِ الضَّحِكِ، وَمَا تَوْجِيهُكَ لِمَنْ يُكْثِرُونَ مِنْهُ؟
-       
والضحك والمزاح أمر مشروع كما دلت علي ذلك النصوص القولية ، والمواقف الفعلية للرسول ـ صلي الله عليه وسلم - ، وما ذلك إلا لحاجة الفطرة الإنسانية إلي شيء من الترويح ، يخفف عنها أعباء الحياة وقسوتها ، وهمومها وأعبائها ، ولا حرج فيه ما دام منضبطا بهدي النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، ولا يترتب عليه ضرر ، بل هو مطلوب ومرغوب ، لأن النفس بطبعها يعتريها السآمة والملل ، فلا بد من فترات راحة ، وليس أدل على مشروعية الضحك والمزاح والحاجة إليه ، مما كان عليه سيد الخلق وخاتم الرسل ـ صلى الله عليه وسلم ـ، فقد كان يداعب أهله ، ويمازح أصحابه ، ويضحك لضحكهم .
🌱عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْحَارِثِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: «مَا كَانَ ضَحِكُ رَسُولِ الله ﷺ إِلَّا تَبَسُّمًا». رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ، وَصَحَّحَهُ الْأَلْبَانِيُّ.
🌱وَعَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عَنْهَا قَالَتْ: «مَا رَأَيْتُ النَّبِيَّ ﷺ مُسْتَجْمِعًا قَطُّ ضَاحِكًا حَتَّى أَرَى مِنْهُ لَهَوَاتِهِ [وَهِيَ اللَّحْمَةُ الَّتِي بِأَعْلَى الْحَنْجَرَةِ] إِنَّمَا كَانَ يَتَبَسَّمُ». أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ.
🔺هَذِهِ الْأَحَادِيثُ تَدُلُّ عَلَى أَنَّ ضَحِكَ النَّبِيِّ ﷺ كَانَ تَبَسُّمًا، وَلَا يَزِيدُ عَلَى التَّبَسُّمِ.
🔺وَهَذَا كَانَ فِي غَالِبِ أَحْوَالِهِ؛ لِأَنَّهُ ﷺ ضَحِكَ فِي بَعْضِ الْأَحْيَانِ حَتَّى بَدَتْ نَوَاجِذُهُ، وَهِيَ الْأَضْرَاسُ، وَلَا تَكَادُ تَظْهَرُ إِلَّا عِنْدَ الْمُبَالَغَةِ فِي الضَّحِكِ.
🔺قَالَ الْحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ: «وَالَّذِي يَظْهَرُ مِنْ مَجْمُوعِ الْأَحَادِيثِ أَنَّهُ ﷺ كَانَ فِي مُعْظَمِ أَحْوَالِهِ لَا يَزِيدُ عَلَى التَّبَسُّمِ، وَرُبَّمَا زَادَ عَلَى ذَلِكَ فَضَحِكَ، وَالْمَكْرُوهُ مِنْ ذَلِكَ إِنَّمَا هُوَ الْإِكْثَارُ مِنْهُ أَوْ الْإِفْرَاطُ فِيهِ؛ لِأَنَّهُ يُذْهِبُ الْوَقَارَ».
2️⃣الضَّحِكُ مِمَّا فَطَرَ اللهُ عَلَيْهِ الْعِبَادَ، بَيِّنْ طَرَفًا مِنْ ذَلِكَ مِنْ خِلَالِ هَدْيِ النَّبِيِّ ﷺ.
عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قَالَتْ: قَدِمَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ غَزْوَةِ تَبُوكَ، أَوْ خَيْبَرَ وَفِي سَهْوَتِهَا [وَهُوَ شَيْءٌ شَبِيهٌ بِالرَّفِّ] سِتْرٌ، فَهَبَّتْ رِيحٌ فَكَشَفَتْ نَاحِيَةَ السِّتْرِ عَنْ بَنَاتٍ لِعَائِشَةَ لُعَبٍ، فَقَالَ: «مَا هَذَا يَا عَائِشَةُ؟» قَالَتْ: بَنَاتِي، وَرَأَى بَيْنَهُنَّ فَرَسًا لَهُ جَنَاحَانِ مِنْ رِقَاعٍ، فَقَالَ: «مَا هَذَا الَّذِي أَرَى وَسْطَهُنَّ؟» قَالَتْ: فَرَسٌ، قَالَ: «وَمَا هَذَا الَّذِي عَلَيْهِ؟» قَالَتْ: جَنَاحَانِ، قَالَ: «فَرَسٌ لَهُ جَنَاحَانِ؟!» قَالَتْ: أَمَا سَمِعْتَ أَنَّ لِسُلَيْمَانَ خَيْلًا لَهَا أَجْنِحَةٌ؟ قَالَتْ: فَضَحِكَ حَتَّى رَأَيْتُ نَوَاجِذَهُ. أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ، وَصَحَّحَهُ الْأَلْبَانِيُّ.
🌷فَكَمْ أَدْخَلَتْ تِلْكَ الضِّحْكَةُ مِنْهُ ﷺ مِنَ السُّرُورِ عَلَى قَلْبِ زَوْجَتِهِ؟! وَكَمْ كَانَ لِتِلْكَ المُدَاعَبَةِ مِنَ الْأَثَرِ الْحَسَنِ عَلَى مَشَاعِرِهَا؟!
🌷وَكَانَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ مَعَ شِدَّتِهِ وَصَلَابَتِهِ يَقُولُ: «يَنْبَغِي لِلرَّجُلِ أَنْ يَكُونَ فِي أَهْلِهِ مِثْلَ الصَّبِيِّ، فَإِذَا الْتُمِسَ مَا عِنْدَهُ وُجِدَ رَجُلًا».
🌷وَكَانَ زَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ مِنْ أَفْكَهِ النَّاسِ فِي بَيْتِهِ، فَإِذَا خَرَجَ كَانَ رَجُلًا مِنَ الرِّجَالِ.
🌷وَوَصَفَتْ أَعْرَابِيَّةٌ زَوْجَهَا وَقَدْ مَاتَ، فَقَالَتْ: وَاللهِ لَقَدْ كَانَ ضَحُوكًا إِذَا وَلَجَ، سِكِّيتًا إِذَا خَرَجَ، آكِلًا مَا وَجَدَ، غَيْرَ سَائِلٍ عَمَّا فَقَدَ.
🌷حَثُّهُ ﷺ الْأَزْوَاجَ عَلَى الضَّحِكِ مَعَ الزَّوْجَاتِ
🌷فَقَدْ قَالَ النَّبِيُّ ﷺ لِجَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا لمَّا تَزَوَّجَ: «هَلَّا جَارِيَةً تُلَاعِبُهَا وَتُلَاعِبُكَ، أَوْ تُضَاحِكُهَا وَتُضَاحِكُكَ». مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.
🌷فَالمُلَاعَبَةُ وَالمُضَاحَكَةُ بَيْنَ الزَّوْجَيْنِ تَمْلَأُ الْقُلُوبَ مَسَرَّةً، وَالْبَيْتَ أُنْسًا وَمَحَبَّةً، فَتَقْوَى الرَّابِطَةُ الزَّوْجِيَّةُ، وَتَتَعَمَّقُ الْأُلْفَةُ وَالمَوَدَّةُ.
☘️تَبَسُّمُهُ ﷺ مُشَارَكَةً لِأَصْحَابِهِ
🌷عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ قَالَ: قُلْتُ لِجَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَكُنْتَ تُجَالِسُ رَسُولَ اللهِ ﷺ؟قَالَ: نَعَمْ كَثِيرًا، جَالَسْتُ النَّبِيَّ ﷺ أَكْثَرَ مِنْ مِائَةِ مَرَّةٍ، كَانَ لَا يَقُومُ مِنْ مُصَلَّاهُ الَّذِي يُصَلِّي فِيهِ الصُّبْحَ أَوِ الْغَدَاةَ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ، فَإِذَا طَلَعَتِ الشَّمْسُ قَامَ.
وَكَانُوا يَتَحَدَّثُونَ فَيَأْخُذُونَ فِي أَمْرِ الْجَاهِلِيَّةِ ، فَيَضْحَكُونَ وَيَتَبَسَّمُ. أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ.
🌷ضَحِكُهُ ﷺ مِنْ هَيْبَةِ النِّسَاءِ لِعُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رضى الله عنه
🌷عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ رضى الله عنه  قَالَ: اسْتَأْذَنَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رضى الله عنه عَلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ وَعِنْدَهُ نِسْوَةٌ مِنْ قُرَيْشٍ يَسْأَلْنَهُ، وَيَسْتَكْثِرْنَهُ، عَالِيَةً أَصْوَاتُهُنَّ عَلَى صَوْتِهِ.
فَلَمَّا اسْتَأْذَنَ عُمَرُ تَبَادَرْنَ الْحِجَابَ.
فَأَذِنَ لَهُ النَّبِيُّ ﷺ فَدَخَلَ، وَالنَّبِيُّ ﷺ يَضْحَكُ.
فَقَالَ: أَضْحَكَ اللهُ سِنَّكَ يَا رَسُولَ اللهِ بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي.
فَقَالَ: عَجِبْتُ مِنْ هَؤُلَاءِ اللَّاتِي كُنَّ عِنْدِي لَمَّا سَمِعْنَ صَوْتَكَ تَبَادَرْنَ الْحِجَابَ.
فَقَالَ: أَنْتَ أَحَقُّ أَنْ يَهَبْنَ يَا رَسُولَ اللهِ.
ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْهِنَّ فَقَالَ: يَا عَدُوَّاتِ أَنْفُسِهِنَّ أَتَهَبْنَنِي، وَلَمْ تَهَبْنَ رَسُولَ اللهِ ﷺ؟!
فَقُلْنَ: إِنَّكَ أَفَظُّ وَأَغْلَظُ مِنْ رَسُولِ اللهِ ﷺ.
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: «يَا ابْنَ الْخَطَّابِ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، مَا لَقِيَكَ الشَّيْطَانُ سَالِكًا فَجًّا إِلَّا سَلَكَ فَجًّا غَيْرَ فَجِّكَ». رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ.
☘️ضَحِكُهُ ﷺ مِنَ المُظَاهِرِ الَّذِي جَامَعَ أَهْلَهُ قَبْلَ أَنْ يُكَفِّرَ
☘️عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا أَنَّ رَجُلًا ظَاهَرَ مِنِ امْرَأَتِهِ؛ [أَيْ: قَالَ لَهَا: أَنْتِ عَلَيَّ كَظَهْرِ أُمِّي]، فَغَشِيَهَا قَبْلَ أَنْ يُكَفِّرَ؛ [أَيْ: جَامَعَهَا قَبْلَ أَنْ يُكَفِّرَ كَفَّارَةَ الظِّهَارِ].
فَأَتَى النَّبِيَّ ﷺ، فَذَكَرَ ذَلِكَ لَهُ.
فَقَالَ: «مَا حَمَلَكَ عَلَى ذَلِكَ؟».
قَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، رَأَيْتُ بَيَاضَ سَاقِهَا فِي ضَوْءِ الْقَمَرِ، فَلَمْ أَمْلِكْ نَفْسِي أَنْ وَقَعْتُ عَلَيْهَا.
فَضَحِكَ رَسُولُ اللهِ ﷺ، وَأَمَرَهُ أَلَّا يَقْرَبَهَا حَتَّى يُكَفِّرَ. أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ وَالتِّرْمِذِيُّ وابن ماجه، وَحَسَّنَهُ الْأَلْبَانِيُّ.
وَلَفْظُ: «الضَّحِكِ» لِابْنِ مَاجَه وَحَدَهُ.
🔺وَالْحَدِيثُ دَلِيلٌ عَلَى أَنَّهُ يَحْرُمُ وَطْءُ الزَّوْجَةِ الَّتِي ظَاهَرَ مِنْهَا قَبْلَ التَّكْفِيرِ، وَهُوَ مُجْمَعٌ عَلَيْهِ؛ لِقَوْلِهِ تَعَالَى فِي تَقْرِيرِ وُجُوبِ الْكَفَّارَةِ: ﴿مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا﴾ [المجادلة: 3 ،4]، فَلَوْ وَطِئَ لَمْ يَسْقُطِ التَّكْفِيرُ وَلَا يَتَضَاعَفُ.
3️⃣مِنْ غَيْرِ مَا ذُكِرَ، اذْكُرْ طَرَفًا مِنْ مُزَاحِ النَّبِيِّ ﷺ.
🍁عن الحسن قال: أتت عجوز إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول الله، ادع الله أن يدخلني الجنة. فقال: "يا أم فلان، إن الجنة لا تدخلها عجوز". قال: فولت تبكي. فقال: "أخبروها أنها لا تدخلها وهي عجوز، إن الله تعالى يقول: ﴿ إنا أنشأناهن إنشاء * فجعلناهن أبكارًا * عربًا أترابًا ﴾ [الواقعة: 35 - 37][7].
 🍁عن أم أيمن أنها جاءت النبي صلى الله عليه وسلم في حاجة لزوجها، فقال لها: (من زوجك؟ قالت: فلان, فقال: الذي في عينه بياض؟ فقالت: أي رسول الله! ما بعينه بياض, قال: بلى. إن بعينه بياضاً, فقالت: لا والله, فقال النبي صلى الله عليه وسلم: وما من أحدٍ إلا في عينه بياض)، وفي رواية: (فانصرفت عجلة إلى زوجها، وجعلت تتأمل عينيه, فقال لها: ما شأنك؟ فقالت: أخبرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن في عينيك بياضاً, فقال: أما ترين بياض عيني أكثر من سوادها).
🍁 أن عائشة قالت: (كان عندي رسول الله صلى الله عليه وسلم وسودة , فصنعت خزيراً -الخزير: نوع من الطعام يستخدم فيه اللحم والدقيق- فجئت به، فقلت لـسودة : كلي, فقالت: لا أحبه- فظنت عائشة أنها قالت: لا أحبه؛ لأنها لا تريد أن تأكل من صنعها وأنها نفرت من صنعها، أو أن فيها إذلالاً أو في تصرفها شيء- فقالت: والله لتأكلين أو لألطخنّ وجهك -كل هذه الأشياء لا بد أن تفهم في قضية الغيرة الموجودة بين النساء, والإنسان العادي لا يحتمل ما يحصل- فقالت: ما أنا بباغية, فأخذت شيئاً من الصحفة فلطخت به وجهها، ورسول الله صلى الله عليه وسلم ما بيني وبينها, فخفض لها رسول الله صلى الله عليه وسلم ركبتيه لتستقيد مني, فتناولت من الصفحة شيئاً، فمسحت به وجهي, وجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يضحك).
🍁 وكذلك جاء في قصةٍ لـصهيب رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل عليه وهو يشتكي عينيه -وكان يأكل تمراً- فقال: (أيا صهيب ! تأكل التمر على علة عينيك؟ وفي رواية: تأكل التمر وأنت أرمد، فقال صهيب مازحاً: إنما آكل من الشق الصحيح -لأن الأرمد أحد عينيه منتفخة، فقال: أنا آكل من الطرف الثاني- فضحك النبي صلى الله عليه وسلم)
[الأسئلة من جهود طالبات الدفعة 10]

#فريق_غراس_زاد
#أسئلة_المراجعة
#مادة_السيرة_النبوية٤
#الأسبوع_الثامن  
▪️إعداد الطالبة:: زينب رجب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته طالبتنا الغاليات، شاركونا حل (أسئلة المراجعة)  استعدادا الاختبارات آخر الأسبوع

يجب عليكن:
1- نسخ الأسئلة والإجابة عليها.
2-وضع إجابتك  في تعليقات هذا البوست.
سوف نترك فرصة للحل ثم نضع الإجابات الصحيحة


اختاري الاجابة الصحيحة مما يلي:

كان النبي صلى الله عليه وسلم يمازح أبو عمير أخو أنس ابن مالك رضي الله عنه وأرضاه
صح
خطأ

يجب على المسلم أن يعلم أن القرآن يصدق بعضه بعضا
خطأ
صح

لا حرج في المزاح مادام
منضبطا بضوابط الشرع
لايترتب عليه ضرر
جميع المذكورات


المزاح والمداعبة من الأشياء
المحببه إلى النفوس
التي تبعث على النشاط والإقبال على الأعمال
جميع المذكورات


كان غضب النبي صلى الله عليه وسلم من أجل
لأمر يخص نفسه
الله تعالى
جميع المذكورات


هَجرتُ أي
أتيت وقت الهاجرة
نصف النهار
جميع المذكورات


إذا أُشكل على المسلم شيء في القرآن
حاول الإجتهاد في تفسيره
رده إلى الله ورسوله
رده إلى آراء المتأخرين


طلب سر الله منهي عنه
صح
خطأ

غضب النبي صلى الله عليه وسلم من التنازع في القدر
خطأ
صح


وَفَّقاتٌ بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى دائماً وأبداً غَالِيَاتِي❤️❤️❤️