مختصر أذكار الصباح والمساء ..

🎧 أذكار الصباح
🎧 أذكار المساء

💌 المصحف كاملاً تلاوة وتدبر واستماع

🔻https://t.me/siffalquds/3665

💌 ردد لتسجل الملائكه :

- سبحان الله ، الحمدلله ، لا اله الا الله ، الله اكبر
- لا حول ولا قوة الا بالله
- سبحان الله العظيم وبحمده
- سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم
- استغفر الله الذي لا إله الا هو الحي القيوم واتوب اليه
- لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
- حسبنا الله ونعم الوكيل
- اللهم صلِ وسلم وبارك على نبينا محمد

عَدَدَ خَلْقِه، وَرِضَا نَفْسِه، وَزِنَةَ عَرْشِه، وَمِدَادَ كَلِمَاتِه.

🎧 أذكار الصباح
🎧 أذكار المساء

💌 المصحف كاملاً تلاوة وتدبر واستماع

🔻https://t.me/siffalquds/3665

💌 لا تترك هذة الأذكار [كل يوم مائة مرة]

- لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير    [100مرة]

- سبحان الله وبحمده   [100مرة]

.......

💌 ذكر الله وعلو الهمه فيه
💌 أجور عظيمة لا تتركها

🔻https://t.me/siffalquds/3665

💌 افضل من ذكر الليل والنهار ....

سبحان الله وبحمده عدَدَ ما خلق
سبحان الله وبحمده مِلْءَ ما خلَق
سبحان الله وبحمده عدَدَ ما في الأرضِ والسماء
سبحان الله وبحمده مِلْءَ ما في الأرضِ والسماء
سبحان الله وبحمده عدَدَ ما أحصى كتابُه
سبحان الله وبحمده مِلْءَ ما أحصى كتابُه
سبحان الله وبحمده عددَ كلِّ شيءٍ
سبحان الله وبحمده مِلْءَ كلِّ شيءٍ

الحمدُ لله عددَ ما خلق
الحمدُ لله مِلْءَ ماخلَق
الحمدُ لله عدَدَ ما في الأرضِ والسماء
الحمدُ لله مِلْءَ ما في الأرضِ والسماء
الحمدُ لله عدَدَ ما أحصى كتابُه
الحمدُ لله مِلْءَ ما أحصى كتابُه
الحمدُ لله عدَدَ كلِّ شيءٍ
الحمدُ لله مِلْءَ كلِّ شيءٍ

وقل :

لا إله إلا الله ، مثل ماقلت في الأعلى.
والله أكبر ، مثل ماقلت في الأعلى.
ولا حول ولاقوة الا بالله ، مثل ماقلت في الأعلى.
وأستغفر الله واتوب إليه ، مثل ماقلت في الأعلى..
سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم ، مثل ماقلت في الأعلى.

🎧 أذكار الصباح
🎧 أذكار المساء

💌 المصحف كاملاً تلاوة وتدبر واستماع

🔻https://t.me/siffalquds/3665

خير من اكتناز الذهب والفضه ...

🎧 شرح الحديث صوتي
📚 شرح حديث اذا كنز الناس الذهب

🔻https://t.me/siffalquds/3665

قال أحمد بن مسكين، وهو من علماء القرن الثالث الهجري:

ابتليت بالفقر في إحدى السنوات، ولي زوجة وطفل، ولم يكن في بيتنا شيء، فكنا نبيت جياعا لا طعام لنا، فعزمت على بيع داري، وخرجت أبحث عمن يشتريه فلقيني صاحب لي اسمه أبو نصر، فأخبرته بحالي ونيتي في بيع داري، فواساني وأعطاني رقاقتين من الخبز والحلوى وقال: أطعمهما أهلك، فأخذتهما.

وفي طريقي إلى البيت لقيتني امرأة ومعها طفل، فنظرت إلى الرقاقتين في يدي. وقالت لي متوسلة: سيدى هذا طفل يتيم، جائع، ولا صبر له على الجوع، فأطعمه شيئًا يرحمك الله، يقول: ونظر إلي الطفل نظرة لا أنساها ما حييت، فأعطيتها الرقاقتين، وقلت لها: خذي وأطعمي طفلك، والله لا أملك سواهما، وإن في داري من هو أحوج إلى هذا الطعام، قدمعت عيناها وأشرق وجه الصبى.

ثم جلست مرة أخرى في الطريق وأنا مهموم أفكر في بيع بيتي، فمر بي صاحبي أبو نصر، وكأنه يطير فرحا، فقال لي: ما يجلسك هنا، وفي بيتك الخير والغنى؟! فقلت له سبحان الله من أين ذلك؟! فقال: جاء تاجر من بلد بعيد، ومعه أموال كثيرة يسأل عن بيتكم، ويقول: إن أباك قد أعطاه هذا المال منذ ثلاثين سنة ليتاجر له فيه، وأراد أن يرد إليك أموال أبيك بأرباحها. يقول أحمد بن مسكين: فحمدت الله وشكرته، وبحثت عن المرأة واليتيم، وجعلت لهما راتبا ثابتا يغنهما عن سؤال الناس، وتاجرت بالمال وتصدقت منه، فازداد المال وكثر، فأعجبتني نفسي بكثرة صدقاتي، وسرني أني ملات سجلات الملائكة بالحسنات ورجوت بذلك أن أكون قد كتبت عند الله من الصالحين.

فنمت ليلة فرأيت كأنني في يوم القيامة، وقد وضعت الموازين، فوضعت سيئاتي في كفة وحسناتي في كفة، فرجحت السيئات وطاشت الحسنات فجعلت الملائكة ترفع كل حسنة من حسنات أحمد بن مسكين، فإذا تحت كل حسنة منها شهوة خفية من شهوات النفس: كالرياء، والغرور وحب المحمدة من الناس، فلم يسلم له شيء من حسناته. وفي مسلم من حديث أبي هريرة الله أن الله تبارك وتعالى. قال: "أنا أغنى الشركاء عن الشرك، من عمل عملا أشرك فيه معي غيري تركته وشركه، قال أحمد ابن مسكين، ثم قيل: بقي له هذا الخير، فإذا بالرقاقتين اللتين أحسن بهما إلى المرأة واليتيم، فأيقنت بالهلاك؛ لأنني كنت أتصدق بالمائة دينار مرة واحدة فما أغنت عنى شيئًا، فما تفعل تلك الرقاقتان؟ ثم وضعت الرقاقتان في الميزان، فرجحت كفة الحسنات قليلا، ثم وضعت دموع المرأة المسكينة التي بكت من أثر المعروف، ومن إيثاري لها على نفسي وأهلي.

فرجحت كفة الحسنات بقوة، وسمعت صوتا يهتف: قد نجا قد نجا أحمد بن مسكين.

🔻https://t.me/siffalquds/3665

ستة أشياء اذا ذكرتها هانت عليك مصيبتك:

🍂 أن تذكر كل شيء بقضاء وقدر.
🍂 وأن الجزع لا يرد عنك القضاء.
🍂 وأن ما أنت فيه أخف مما هو أكبر منه.
🍂 وأن ما بقي لك أكثر مما أخذ منك.
🍂 وأن لكل قدر حكمة لو علمتها لرأيت المصيبة عين النعمة.
🍂 وأن كل مصيبة للمؤمن لا تخلو من ثواب أو مغفرة أو تمحيص أو رفعة شأن أو دفع بلاء أشد، وما عند الله خير وأبقى".

- د.مصطفى السباعي

🔻https://t.me/siffalquds/3665

زد رصيدك..

🔻https://t.me/siffalquds/3665

رباه! أشعر بالصعوبة، الحياة تزداد صعوبة، الأحلام تتعقد، كنت يا رب أحلم بالزواج وتكوين أسرة طيبة، لم تكن لدي فكرة أني سأنجب طفلة وأبدأ في التوتر: هل سأستطيع تزويجها وإغناءها بعد عشرين سنة من الآن كما فعل معي والداي؟

كنت أحلم بعمل كريم، لم أكن أفهم أنه لا يوجد عمل كريم! كل الأعمال تأخذ منك شيئًا، لا يمكنك أن تحصل على مال وفراغ وصحة، على ما يبدو تختار واحدًا منها فقط! أحتاج إلى الثلاثة. كنت أظن وأنا طفل أني سأتمتع بالثلاثة.

أحلامي تتقلص، أم لعلها تتراجع، لا أعلم، ولكني أعلم أن أجمل لحظات يومي تكون في الخلود إلى النوم في ساعات الصباح الأولى، حينها أفكر: شيء ما ليس على ما يرام. ليس من المفترض أن يكون أجمل ما في اليوم أنه ينتهي!

رباه! أشعر بالقلق. ماذا أنتظر؟ الحياة لن تتوقف عن لكمي في وجهي في كل يوم بلا كلل، وأنا بعد لم أُصَب بالمصائب الكبرى التي أنتظرها في وجل! لم أفتقر أو أمرض أو أفقد أحد والديّ أو أفجع في عزيز عندي أو أغترب. كل ما أصبتُ به مجرد خدوش! ولم أعد أحتمل الخدوش!

كل شيء سينتهي، وكل النهايات تفضي إلى الموت. أفكر في الموت فأشعر بالهلع، كنت أظن أن الفناء سيكتفي بدنياي التي لا تهم، فماذا عن إيماني المُرقّع، وذنبي المُرتّع، ووصالي المُقطّع؟ ماذا حين أفطن أني في نقصان مستمر؟
فطرة تتغير ونقاء يتلوث وقلب يصير في كل يوم إلى نسخة أسوأ من ذاته.
ماذا أنتظر؟ نهاية يوم جديد؟ شهر جديد؟ عقد جديد من عمري؟

وكأن الله حين حكم على النار أن ترسل حرّها ولا يعود، حين حكم على الطاقة أن تنتقل من الأعلى إلى الأدنى ثم لا تلتفت، حين حكم على الحياة بالإنتروبيا، جعلنا جزءًا منها، جزءًا من كل شيء يرحل، من كل شيء ينقص، من كل شيء يخسر مع كل زمن جديد!

رباه! ما أجمل سورة العصر، حين أقسمتَ لنا بمرور الزمان أننا في خسر!
ثم استثنيتَ!
يا رب اجعلنا فيمن استثنيت.

د.مهاب السعيد

🔻https://t.me/siffalquds/3665

يا ربَّ، مَن لي غيرُك؟
أنتَ الرحيمُ بعبدِك

فارحمْ عبيدًا واقفًا
قد ذابَ من فرطِ البُكا

يا ربِّ بالأحمالِ جئتُ
‏وأنختُ رحلي وانثنيتُ

في ذلّةٍ أرجو الرضا
فاعفُ الذنوبَ وما جنيتُ

- احمد عامر

https://t.me/siffalquds/3665

شهوة النقد بعباءة النصيحة

عند ملامسة مفاصل الواقع التربوي والعلمي: نزعة التهوين والتقليل، والتعليق الساخر على المشاريع العلمية والبرامج التربوية، حتى وإن كانت نيات أصحابها صالحة، وأهدافها نبيلة، فتجد البرنامج التربوي قد نبت في بيئة جافة، وسُقي بدموع الساعين، ثم ما إن يبدأ في الإزهار، حتى تتكاثر عليه عيون الناقدين، وهذه الظاهرة لم تعد حالةً فردية أو هامشًا عارضًا، بل تحوّلت عند بعضهم إلى “عادة ذهنية” و”نفسية تفاعلية”، لا تكاد ترى مشروعًا نافعًا إلا ويتبع التعليق عليه تنفّس ساخر ممزوجاً بسُكّرِ التقوى، أو مقارنة جارحة، أو لمزٍ ينقض البناء باسم التقييم.

ولعلّ الأخطر في هذا الباب أن هذه اللغة المغموسة في “القيل والقال” لم تكتفِ بساحات الواقع، بل هاجرت إلى الفضاء الافتراضي ووجدت فيه موئلًا خصبًا، تُمارس فيه بأريحية “النقد المستتر”، و”المقارنة الناقمة”، و”التحليل غير المسؤول”، وكل ذلك تحت راية “النية الحسنة” و”الحرص على المصلحة”.

وتحت هذه اللافتات المُلطفة، يتسرب داء القيل والقال، لا ككلام عرضي عفوي، بل كمنهج تنظيري، يفتّ في عضد المشاريع، ويضعف ثقة الطاقات، ويزرع في العقول الصغيرة أن النقد قبل الفهم، وأن الشك قبل التثبّت، وأن الظن السيئ “حرصٌ شرعي” ما دام مغلّفًا بمصطلحات شرعية، وإن أخطر ما في هذا المسلك أن “النيات الحسنة” لا تكفي لتبرير خللٍ منهجيٍّ في النقد، فكم من مريدٍ للخير لم يُصبْه، وكم من ناصحٍ جَرّ بعفويته تشويهًا، لا تقويمًا.

وليس النقد في ذاته مذمومًا، بل هو ضرورة حضارية، ومقومٌ أصيل في البناء العلمي، لكن الإشكال كل الإشكال حين يتحوّل النقد إلى شهوةٍ نفسية، لا إلى غيرةٍ منهجية، وحين يصبح حضور “الخلل” في المشروع، هو مدخل التقييم الوحيد، دون اعتبار لميزان المصالح، أو للجهود المتراكمة، أو لسياقات الزمان والمكان، لكن الحقيقة أن هذه النبرة ليست انطلاقًا من معيار علمي، بقدر ما هي تفريغ لانطباع نفسي لم يُضبط بمنهاج شرعي ولا خلقٍ علمي.

و القلوب أوعية، فإذا امتلأت بشهوة الحديث عن الناس، فرغت من هَمّ الحديث إلى الله” لكن هذه الظاهرة – وإن كانت مشهودة في الواقع – قد تضخّمت أضعافًا حين استُصحبت في العوالم الافتراضية، حيث يُمكن لواحدٍ أن يُجهز على جهد سنين، بتغريدةٍ عائمة، لأن هذا العالم الافتراضي، تتسارع فيه الأحكام، وتنتشر التهم، وتُخزّن الكلمات في أرشيفٍ رقميٍّ لا ينسى، فيكون الأذى فيه مضاعفًا، والبقاء للقول الأشد، لا للأصدق. ونحن في زمن أصبحت فيه اللغة سريعة، وساحات الرأي مفتوحة، لكن القلوب أضيق من أن تتحمّل رؤية نجاح الغير بهدوء، فاستفحلت أمراض النقد المسموم، وتلبّسها لباس الحرص، وغُلفت في ظاهرها بلغة “التقويم”، لكنها في باطنها تحمل كثيرًا من غياب الورع، وضيق الصدر، وحبّ التصدر.

وهنا يحسن أن نتوقف عند مشهد قرآني عظيم، يعيد إلينا ميزان الإنصاف عند اختلاف الرؤية، وخصوصًا في ساحة المشاريع الكبرى: ﴿قال يا ابنَ أُمَّ لا تأخذ بلحيتي ولا برأسي، إني خشيتُ أن تقول فرّقتَ بين بني إسرائيل ولم تَرْقُب قولي﴾ هذا الحوار النبوي بين موسى وهارون عليهما السلام، فيه من الدروس ما يُذهل العاقل، فموسى – وهو نبيٌ كريم – عاد ليجد قومه قد فُتنوا، فغضب لله، ولامَ أخاه على ما بدا له تقصيرًا، لكن انظر إلى رد هارون، الذي لم يدخل في دائرة الدفاع عن الذات، ولا استدرجته العاطفة إلى التبرير، بل قدّم النية، والخشية من مآلات الفُرقة، وحذر من أن تُستغل الواقعة شماتةً من الأعداء، ونص الإمام السعدي في تفسيره: "﴿وكادوا يَقْتُلونَني﴾؛ أي: فلا تظنَّ بي تقصيرًا، ﴿فلا تُشْمِتْ بيَ الأعداء﴾: بنهرِك لي ومسِّك إيَّايَ بسوءٍ فإنَّ الأعداء حريصون على أن يجدوا عليَّ عثرةً أو يطَّلعوا لي على زَلَّة، ﴿ولا تجعلني مع القوم الظالمين﴾: فتعامِلُني معاملتهم." “فلا تشمت بي الأعداء” قاعدة أخلاقية كبرى في نقد العمل الإصلاحي: أن لا يُقدّم نقدك هدية مجانية لأعداء الدين، وأن لا يكون نقد القريب سببًا لشماتة الغريب، حتى وإن كنت محقًا في أصل الملاحظة، ومع ذلك استحضر حديث هارون- عليه السلام- في لحظة النزاع الداخلي خطر أن تتحوّل الخصومة إلى مادة شماتة لأعداء الرسالة، فما بالك بمن يبسط الخلافات التربوية والاختلافات الإدارية والملاحظات على المشاريع العلمية في كل فضاء، دون اعتبارٍ لعدوّ يتربص، ولا جاهلٍ يتأثر، ولا مبتدئٍ قد يتراجع؟!

أليس من العقل والديانة، أن نزن كلماتنا بموازين النبل، وأن لا نُسلم أخطاء المصلحين لأفواه المشككين، وأن ننتصر للحق دون أن نهدم جسور الثقة بين أهل الحق أنفسهم؟فلئن كان الإصلاح فرضًا، فـ “حسن البيان” في الإصلاح أدبٌ واجب، وإن القسوة في الطرح لا تدل بالضرورة على صدق الغيرة.

اجعل النقد شُعلة بناء لا نارَ حطب، واكتم الظنون كما تكتم الزلات، ورحم الله من أصلح وهو يُجِلّ، ونصح وهو يتألّم، ووعظ وهو يتقي الله أن يُشمت بالأخيار.

- تواق

🔻https://t.me/siffalquds/3665

المشاهد الظاهرة في هذا المقطع أراها بشكل مستمر منذ شهور. الجنود الإسرائيليون يشاركون مقاطع مشابهة وأبشع منها على حساباتهم على إنستغرام دون أي قلق أو خوف من أحد.

مشاهد اقتحام المنازل وتحطيمها، إطلاق النار والقذائف دون سبب أو معنى، اختطاف الأهالي واستخدامهم كدروع بشرية ، حرق المدارس ومراكز الايواء والمستشفيات ،كنت قد نشرت الكثير منها، وما لم أنشره أكثر بكثير، بعد أن فقدت الأمل في حدوث تغيير.

الفكرة الأهم التي أريد إيصالها: أن هذه المقاطع بالنسبة للجنود مدعاة للفخر، وهم ينشرونها علنًا دون خوف من محاسبة، لأنهم يعلمون أنهم في مأمن وجزء من عالم ظالم .

- تامر

🔻https://t.me/senwarstick

( حتى تتبع ملتهم ).

عن ابنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عنهما قال:

( سَمِعتُ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ: إذا تبايعتُم بالعِينةِ، وأخَذْتُم أذنابَ البقَرِ، ورَضيتُم بالزَّرعِ، وتركتُم الجِهادَ؛ سلَّط اللهُ عليكم ذلًّا لا يَنزِعُه حتى ترجِعوا إلى دينِكم ).

صحَّحه الألباني في (صحيح سنن أبي داود) (4297)

🔻https://t.me/senwarstick

" وقد ضرب للتوفيق والخذلان مثل: ملك أرسل إلى أهل بلد من بلاده رسولا، وكتب معه إليهم كتابا يعلمهم أن العدو مصبحهم عن قريب ومجتاحهم، ومخرب البلد، ومهلك من فيها، وأرسل إليهم أموالا ومراكب وزادا وعدة وأدلة، وقال: ارتحلوا مع هؤلاء الأدلة ، وقد أرسلت إليكم جميع ما تحتاجون إليه ثم قال لجماعة من مماليكه: اذهبوا إلى فلان، فخذوا بيده واحملوه ولا تذروه يقعد، واذهبوا إلى فلان كذلك وإلى فلان، وذروا من عداهم، فإنهم لا يصلحون أن يساكنوني في بلدي، فذهب خواص مماليكه إلى من أمروا بحملهم، فلم يتركوهم يقرون، بل حملوهم حملا، وساقوهم سوقا إلى الملك، فاجتاح العدو من بقي في المدينة وقتلهم، وأسر من أسر.

فهل يعد الملك ظالما لهؤلاء، أم عادلا فيهم؟ نعم خص أولئك بإحسانه وعنايته وحرمها من عداهم، إذ لا يجب عليه التسوية بينهم في فضله وإكرامه، بل ذلك فضله يؤتيه من يشاء ".

- ابن القيم | مدارج السالكين

🔻https://t.me/siffalquds/3665

الجهد الذي تبذله في تربية أبنائك هو الادخار الحقيقي لك، يبقى أثره بعد وفاتك!

(إنَّ اللهَ ليرفعُ الدرجةَ للعبدِ الصالحِ في الجنةِ، فيقولُ: يا ربِّ من أينَ لي هذا؟ فيقولُ: باستغفارِ ولدِكَ لكَ)

إستغفر لك و لوالديك وللمؤمنين والمؤمنات ...

🎧 حق الأم عظيم 💌

🎧 بر الوالدين
🎧 بر الوالدين بعد الموت

📚 هذا بإستغفار ولدك لك

🔻https://t.me/siffalquds/3665

💌 كن حامداً فإن الحامدين قد جبروا

اللهُمَّ مَا أمَسى بِي مِنْ نِعْمَةٍ أَوْ بِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ، فَمِنْكَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ.

اللهم إني أمسيت منك في نعمة وعافية وستر فأتمم علي نعمتك وعافيتك وسترك في الدنيا والآخرة.

امسيتُ أثني عليك حمدًا، لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك .

الحمدُ لله عددَ ما خلق
الحمدُ لله مِلْءَ ماخلَق
الحمدُ لله عدَدَ ما في الأرضِ والسماء
الحمدُ لله مِلْءَ ما في الأرضِ والسماء
الحمدُ لله عدَدَ ما أحصى كتابُه
الحمدُ لله مِلْءَ ما أحصى كتابُه
الحمدُ لله عدَدَ كلِّ شيءٍ
الحمدُ لله مِلْءَ كلِّ شيءٍ

الحمدلله
عَدَدَ خَلْقِه، وَرِضَا نَفْسِه، وَزِنَةَ عَرْشِه، وَمِدَادَ كَلِمَاتِه.

الحمد لله حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه ، مباركًا عليه كما يحب ربنا ويرضى..
عَدَدَ خَلْقِه، وَرِضَا نَفْسِه، وَزِنَةَ عَرْشِه، وَمِدَادَ كَلِمَاتِه.

الحمدُ لله الذي كفَاني وآواني، الحمدُ لله الذي أطعمَني وسقاني، الحمدُ لله الذي منَّ عليَّ وأفضلَ، اللهمَّ إني أسألُك بعزَّتِك أن تُنَجِّيَني من النارِ.

🎧 أذكار المساء

🔻https://t.me/siffalquds/3665

«يوسف عليه السلام بعد سيل من الابتلاءات، بعد الكُربات المتتابعة، حين مكّنه الله في الأرض فأدرك العاقبة، وقف متعجبًا من حسن تدبير الله قائلاً: (إن ربّي لطيفٌ لما يشاء) أنت عندما تمر عليك الابتلاءات إيّاك أن تظن بالله إلا خيرًا ، فالله سينقذك ويعطيك ويجبرك بطُرق لا تفهمها!»

🎧 اسم الله اللطيف

🔻https://t.me/siffalquds/3665

ثلاثٌ لا تغفل عنها الليلة، وكل ليلة:

1-قراءة:(قل هو الله أحد)، تساوي ثلث القرآن في الأجر، وقراءتها ثلاث مرات بمنزلة ختمة في الأجر.

2-قراءة:(آية الكرسي)، لا يزال عليك حافظ وحارس من الملائكة حتى تصبح.

3-قراءة:(الآيتين من آخر سورة البقرة)، تُكفى من الشرور، وقيل: تكفيك قيام الليل.

🔻https://t.me/siffalquds/3665