#عملية_الخليل رد على جر١ئـ.ـم العـدو الصهيـ.ــوني بحق الشعب الفلسطيني
#شعاع_خاص
نفذت صباح اليوم الاثنين عملية إطــلاق نـار تجاه مركبة للمستــ.ـوطنين قرب مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية.
وذكرت "هيئة البث الإسرائيلية" الحكومية أن مستوطنة في الأربعينات من عمرها قـ.ـتلت متأثرة بجـ.ـروح بالغة أصيبـت بها فيما أصـيب زوجها بجـ.ـروح خطـيرة.
هذا وباركت الفصـ.ــائل الفلسـ.ـطينية، عملـية إطـ.ـلاق النــار التي وقعت جنوبي الخليل.
وقالت الفصـ.ــائل في بيانات منفصلة إن العملية تأتي ردًا طبيعيًا على جر١ئـم الاحـ.ـتلال المتصاعدة بحق شعبنا.
وقالت حركة الجهـ.ـاد الإسـلامي، إن العملية جاءت ردًا طبيعيًا ومشروعًا على جر١ئـ.ـم الاحتـ.ــلال، “وعـ.ـدو١ن مستوطنيه بحق أبناء شعبنا، وإيذانًا مباركًا باستمرار الرد المباشر لردع العدو في كل الساحات”.
وأضافت “هذه العملية الشجاعة قرب مستوطنة “كريات أربع” والتي جاءت في ذكرى جريـ.ـمة إحراق المسجد الأقصى المبارك، لتبعث برسالة تحذير بأن القادم أشد وأقسى، وتؤكد أن مقـاومـ.ـتنا حاضرة وأياديهم قادرة على الردع وضـرب العـدو من حيث لا يحتسب، دفاعاً عن شعبنا ومقدساتنا”.
بدورها أشادت الجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين، بالعمليّة البطوليّة، مؤكدةً أنها جاءت امتدادا لتصاعد الفعل المقـ.ـاوم، “وأثبتت قدرة المقـ.ـاومة في الضفّة على اختراق الإجراءات الأمنــية الصهيـ.ـونيّة المعقّدة، رغم ملاحقتها المستمرة”.
وأضافت، “العملية وجّهت رسائل قوية لقادة الاحتـ.ـلال أنّهم لن تستطيعوا قتـ.ـل روح الإرادة والتصميم لدى شعبنا في مواصلة خيار المقـ.ـاومة حتى رحيل آخر مغتـ.ـصب صهـ.ـيوني عن أرضنـ.ـا، وعليهم أن يتوقعوا المزيد من هذه العمليات البطولية في قادم الأيّام”.
من جانبها باركت حركة فتح الانتفاضة العملية البطولية في الخليل، معتبرةً أنها رد طبيعي على جر١ئـ.ـم الاحتـ.ـلال المتصاعدة بحق الشعب الفلسطيني.
وأكدت الحركة أن العملية البطولية تندرّج في سياق ممارسة الحـق المشروع في الدفاع عن النفس والمقدسات.
وأضافت “هذه العملية تدلل على حيوية المقـ.ــاومة وقدرتها على العمل في كل الظروف، وتوجيه الصفعات المتتالية للاحـ.ـتلال.
وقد أكد الناطق باسم حركـة حمـ.ـــاس حازم قاسم أن عملية الخليل تأتي في سياقها الطبيعي في مواجهة الحـ.ـــرب الدينية ضد مقدساتنا وضد المشاريع الصهـ.ــيونـيـة.
وقال قاسم اليوم الإثنين إن المقـ.ـــاومـ.ـة الباسلة تضرب من جديد بكل قوة في الخليل، هذه المرة بعد ساعات قليلة من عملية حوارة، مؤكداً المـ.ـقاومـ.ـة تستطيع أن تضرب في أي مكان وزمان رغم حالة الاستنفار الأمنية التي يفرضها الاحتلال.
وأشار قاسم إلى أننا أمام انتـ.ـفاضة وثورة كبيرة يخوضها شعبنا الفلسطيني دفاعاً عن القدس والأقصى، مبيناً أن المقاومة والثورة هي في حالة تمدد وتصلب وفي وضع لا يستطيع أحد إيقافها.
وشدد قاسم على أن هذا الفعل الفد١ئي سيتواصل ويتطور حتى دحر الاحتـ.ــلال وكنس مستوطنيه عن أرضنا، مشيراً إلى أن شعبنا ومقاومته سيواصل دفاعه عن المسجد الأقصى المبارك وهويته الإسلامية العربية الفلسطينية، ولن يسمح للاحتـ.ـلال بتمرير مخططاته في القدس والأقصى.
#شعاع
#شعاع_خاص
نفذت صباح اليوم الاثنين عملية إطــلاق نـار تجاه مركبة للمستــ.ـوطنين قرب مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية.
وذكرت "هيئة البث الإسرائيلية" الحكومية أن مستوطنة في الأربعينات من عمرها قـ.ـتلت متأثرة بجـ.ـروح بالغة أصيبـت بها فيما أصـيب زوجها بجـ.ـروح خطـيرة.
هذا وباركت الفصـ.ــائل الفلسـ.ـطينية، عملـية إطـ.ـلاق النــار التي وقعت جنوبي الخليل.
وقالت الفصـ.ــائل في بيانات منفصلة إن العملية تأتي ردًا طبيعيًا على جر١ئـم الاحـ.ـتلال المتصاعدة بحق شعبنا.
وقالت حركة الجهـ.ـاد الإسـلامي، إن العملية جاءت ردًا طبيعيًا ومشروعًا على جر١ئـ.ـم الاحتـ.ــلال، “وعـ.ـدو١ن مستوطنيه بحق أبناء شعبنا، وإيذانًا مباركًا باستمرار الرد المباشر لردع العدو في كل الساحات”.
وأضافت “هذه العملية الشجاعة قرب مستوطنة “كريات أربع” والتي جاءت في ذكرى جريـ.ـمة إحراق المسجد الأقصى المبارك، لتبعث برسالة تحذير بأن القادم أشد وأقسى، وتؤكد أن مقـاومـ.ـتنا حاضرة وأياديهم قادرة على الردع وضـرب العـدو من حيث لا يحتسب، دفاعاً عن شعبنا ومقدساتنا”.
بدورها أشادت الجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين، بالعمليّة البطوليّة، مؤكدةً أنها جاءت امتدادا لتصاعد الفعل المقـ.ـاوم، “وأثبتت قدرة المقـ.ـاومة في الضفّة على اختراق الإجراءات الأمنــية الصهيـ.ـونيّة المعقّدة، رغم ملاحقتها المستمرة”.
وأضافت، “العملية وجّهت رسائل قوية لقادة الاحتـ.ـلال أنّهم لن تستطيعوا قتـ.ـل روح الإرادة والتصميم لدى شعبنا في مواصلة خيار المقـ.ـاومة حتى رحيل آخر مغتـ.ـصب صهـ.ـيوني عن أرضنـ.ـا، وعليهم أن يتوقعوا المزيد من هذه العمليات البطولية في قادم الأيّام”.
من جانبها باركت حركة فتح الانتفاضة العملية البطولية في الخليل، معتبرةً أنها رد طبيعي على جر١ئـ.ـم الاحتـ.ـلال المتصاعدة بحق الشعب الفلسطيني.
وأكدت الحركة أن العملية البطولية تندرّج في سياق ممارسة الحـق المشروع في الدفاع عن النفس والمقدسات.
وأضافت “هذه العملية تدلل على حيوية المقـ.ــاومة وقدرتها على العمل في كل الظروف، وتوجيه الصفعات المتتالية للاحـ.ـتلال.
وقد أكد الناطق باسم حركـة حمـ.ـــاس حازم قاسم أن عملية الخليل تأتي في سياقها الطبيعي في مواجهة الحـ.ـــرب الدينية ضد مقدساتنا وضد المشاريع الصهـ.ــيونـيـة.
وقال قاسم اليوم الإثنين إن المقـ.ـــاومـ.ـة الباسلة تضرب من جديد بكل قوة في الخليل، هذه المرة بعد ساعات قليلة من عملية حوارة، مؤكداً المـ.ـقاومـ.ـة تستطيع أن تضرب في أي مكان وزمان رغم حالة الاستنفار الأمنية التي يفرضها الاحتلال.
وأشار قاسم إلى أننا أمام انتـ.ـفاضة وثورة كبيرة يخوضها شعبنا الفلسطيني دفاعاً عن القدس والأقصى، مبيناً أن المقاومة والثورة هي في حالة تمدد وتصلب وفي وضع لا يستطيع أحد إيقافها.
وشدد قاسم على أن هذا الفعل الفد١ئي سيتواصل ويتطور حتى دحر الاحتـ.ــلال وكنس مستوطنيه عن أرضنا، مشيراً إلى أن شعبنا ومقاومته سيواصل دفاعه عن المسجد الأقصى المبارك وهويته الإسلامية العربية الفلسطينية، ولن يسمح للاحتـ.ـلال بتمرير مخططاته في القدس والأقصى.
#شعاع