وكالة إسناد الإخبارية
827 subscribers
30.9K photos
1.98K videos
21 files
7.72K links
Download Telegram
#وزير_اتصالات الاحتلال الإسرائيلي: اتفاق مبدئي مع #إيلون_ماسك على عدم تشغيل الإنترنت الفضائي بـ #غزة إلا بموافقتنا.


#شعاع
#إعلام_العدو: رسالة إلكترونية مرفقة من حماس تتضمن التفاصيل الشخصية لجنود سلاح الجو وتفاصيل أفراد عائلاتهم.


#شعاع
#الخارجية_الإيرانية: استهداف الولايات المتحدة قوات المقاومة في المنطقة عمل عدواني وغير مقبول

-واشنطن تستخدم قواعدها العسكرية في المنطقة لدعم العدوان الإسرائيلي على غزة

- لدينا معلومات موثوقة عن نقل القواعد الأمريكية في المنطقة أسلحة إلى إسرائيل


#شعاع
"#وول_ستريت_جورنال": المفاوضون يعملون على حل الخلاف بشأن قائمة إطلاق سراح الأسرى في اليوم الأخير من الهدنة.


#شعاع
المتحدث باسم #حكومة_الاحتلال: حماس تعرف أننا منفتحون على تمديد الهدنة ونريد إطلاق سراح 50 "إسرائيليا" آخرين.


#شعاع
مدرسة عبد الرحمن بن عوف في حي العباسية بحمص تعرضت فجر اليوم الاثنين للسرقة من قبل أشخاص مجهولين، حيث خلعوا الأبواب الحديدية والألمنيوم والمدافئ وبعض التجهيزات في المكاتب الإدارية، ولا تزال التحقيقات مستمرة لمعرفة ملابسات القضية.

#شعاع
#وزير_الدفاع_الإيراني: الاتهامات التي توجهها الولايات المتحدة لإيران بشأن الأحداث في المنطقة كاذبة ولا أساس لها.


#شعاع
#جون_كيربي: نود أن تمتد الهدنة المؤقتة لفترة أطول حتى نتمكن من إخراج جميع الرهائن.

- "الإسرائيليون" وافقوا على مواصلة وقف القتال لتحرير مزيد من "الرهائن" ولدخول مزيد من المساعدات إلى غزة


#شعاع
#وزارة_الخارجية_الفنزويلية: العدوان "الإسرائيلي" الجديد على مطار دمشق يشكّل انتهاكاً صارخاً للقانون الإنساني الدولي


#شعاع
الكيان الصهيوني يضبط ساعاته على توقيت #غزة

#شعاع_خاص

فرضت المقاومة الفلسطينية، شروطها ورؤيتها لمجريات صفقة تبادل الأسرى مع الكيان الصهيوني، وبات قادة الكيان رهن إملاءات ومعادلات المقاومة، بعد عجزهم عن تحقيق أي من أهداف العدوان الذي شنوه على قطاع غزة، فبات الجميع في الكيان يضبطون ساعاتهم على توقيت غزة.
لقد كشفت الهدنة، قوة المقاومة، وقدرتها على الاستمرار في عملها، وعدم تمكن الاحتلال الصهيوني بعد ثمانية وأربعين يومًا من العدوان من كسر شوكتها أو النيل من صمودها وعزيمتها، بل أن المقاومة أثبتت في اليوم الثاني من عملية تبادل الأسرى، وتأجيلها الإفراج عن الأسرى الصهاينة بسبب عدم التزام الكيان ببنود الاتفاق، وتمسكها في مسألة تحديد الأقدمية لمن سيتم الإفراج عنهم من الأسرى الفلسطينيين، أن كلمتها هي العليا، وبأن العدوان لم يفل من عزمها أو عزيمتها.
إدارة كتائب القسام المنضبطة لصفقة وحيثيات وإجراءات عملية تبادل الرهائن والأسرى، كانت محط اهتمام الاستخبارات الصهيونية والعالمية، لجهة التكتيك والمفاجآت التي صعقت قادة الكيان وأرهقت أجهزة الموساد والاستخبارات والشاباك الإسرائيلية ، خاصة في يومها الأول، حيث تم تحديد نقطة التسليم في إحدى مناطق عزبة بيت حانون، القريبة من الحدود الإسرائيلية المفترضة مع قطاع غزة، ووسط غابة من المدرعات والآليات الإسرائيلية.
لقد فرضت المقاومة الفلسطينية معادلة جديدة في الصراع مع العدو الصهيوني، بل أن نتائج عملية "طوفان الأقصى" حتى يومها الثامن والأربعين، أجبرت حلفاء الكيان إلى إعادة حساباتهم من جديد، وأجبرت الجميع على طرح سؤال، هل انتهى الدور الوظيفي للكيان الصهيوني، وبات عبئا على داعميه؟
وفي هذا الإطار أكّدت وسائل إعلام إسرائيلية أنّ حركة حماس "تنجح في إظهار أنّها لم تهزم في شمالي قطاع غزّة"، وأنّ رئيس مكتب الحركة في القطاع، يحيى السنوار، أنزل كارثةً بالإسرائيليين.
وبالنسبة إلى الوضع العسكري لمنظومة الكيان الصهيوني، كشفت وسائل إعلامٍ إسرائيلية عن حالةٍ من الاحتجاج وأزمة ثقة حدثت داخل كتيبة لـ"جيش" الاحتلال، وذلك بعد رفض نحو نصف جنود سرية فيها العودة إلى وحدة القتال، على خلفية إقالة ضابطين أخذا قراراً بالانسحاب من القتال بعد عدم تلقي السرية مساعدةً نارية في معركة بقطاع غزّة، هذا التراجع والهزيمة داخل المؤسسة العسكرية الصهيونية، يضع "جيش" الاحتلال أمام معضلة ما بعد الهدنة، حيث تناولت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية موضوع إمكانية تحقيق "إسرائيل" لأهدافها المعلنة من الحرب التي تخوضها في قطاع غزّة، والمتمثل أهمها في "تدمير قوة حماس السياسية"، متسائلةً بشأن كيفية تحقيق القوات الإسرائيلية لهذا الهدف بعد انقضاء الهدنة، وعنون كاتب العمود في الصحيفة، ديفيد إغناتيوس، مقاله بـ"ساحة معركة محفوفة بالمخاطر تنتظر "إسرائيل" بعد فترة التوقف"، لافتاً إلى أنّ "إسرائيل" تواجه "معضلةً مؤلمة وربما مثيرة للجدل في المستقبل".

#شعاع
اليمن.. تهديد أمني واقتصادي للكيان الاسرائيلي وفرض جديد لقواعد الاشتباك


يواصلُ اليمنُ كتابةَ التاريخ، بضربِه للكيان الصهيوني المؤقت، وفرضه للمعادلات الاستراتيجية والنوعية في مواجهة محور الشر والاستكبار الغربي، مسجلاً حضوراً فارقاً وعاصفاً بالتوازنات الإقليمية والدولية لمصلحة محور المقاومة، وما يخدم القضية الأم للأُمَّـة العربية والإسلامية.
إعلان القوات المسلحة اليمنية في بيانها، يوم الثلاثاء 15 تشرين الثاني/نوفمبر، البدء في التحَرّك العملي لاستهداف أي سفينة إسرائيلية في البحر الأحمر أَو أي مكان تطاله أيديها ابتداءً من لحظة إعلان البيان، هي أقوى معادلة استراتيجية يفرضها اليمن في تاريخ المواجهة مع الاحتلال الصهيوني.
هذه المعادلة التي جاءت في أعقاب إعلان قائد أنصار الله في اليمن، السيد عبدالملك الحوثي، أن عيونهم” مفتوحة للرصد الدائم والبحث عن أي سفينة إسرائيلية في البحر الأحمر وباب المندب تحديداً وما يحاذي المياه الإقليمية اليمنية، للتنكيل بها، وهي إشارة واضحة إلى أن البحر الأحمر وباب المندب سيكونان مغلقين أمام السفن الإسرائيلية.
وما أعلنته صنعاء، هو تدشين صريح لمعركة بحرية واسعة ضد الكيان الصهيوني، الذي تمر ما يقارب من 80 % من تجارته الخارجية عبر باب المندب؛ ما يعني أن استهداف السفن الإسرائيلية سيصيب الكيان في مقتل، وهو يعيش مآزق عسكرية واقتصادية عميقة في خضم معركة طوفان الأقصى.
بالتالي، فإن تفعيل اليمن لخيارات المعركة البحرية، سيكون سلاحاً فعالا لردع الغطرسة الإسرائيلية، وورقة ضاغطة على الاحتلال الإسرائيلي ومن يقف خلفه، من شأنها أن تدفع الكيان المهزوز إلى مراجعة حساباته الضيقة، والمسارعة في إيقاف عدوانه الهمجي والوحشي على قطاع غزة.
اليمن الذي تمكّن من خطف الانتصار في المواجهة المفتوحة مع قوى التحالف السعوديّ الإماراتي طوال 9 أعوام، يستطيع بجدارة أن يدير المعركة البحرية، بما لديه من قرار وإرادَة وعزيمة لخوض مثل هذه المعارك الكبرى، وبما يمتلكه اليوم من أسلحة دقيقة ومتطورة، وهذا ما شاهدناه خلال العرض العسكري الأخير لقوات صنعاء، والذي كشف عن أسلحة بحرية متطورة.
ويمكن اعتبار إسقاط قوات صنعاء للطائرة الحربية التجسسية الأمريكية MQ9، فوق سماء المياه الإقليمية اليمنية قبل عدة أَيَّـام من احتجاز السفينة الإسرائيلية، تدشيناً للمعركة البحرية، ودليلاً على ما سبق من سرد بخصوص الأسلحة المتطورة التي تملكها قوات صنعاء، وتشكل فارقاً واضحاً في معادلات المقاومة.
ومثلت العملية العسكرية البحرية التي أَدَّت إلى الاستيلاء على السفينة الإسرائيلية “جالكسي ليدر” في البحر الأحمر في 19 تشرين الثاني/نوفمبر، نقطةَ تحوُّلٍ فارقةٍ في قواعدِ المواجهة وموازين الردع التي تفرضها القوات المسلحة اليمنية، ضد كيان العدوّ الإسرائيلي، وقد أتت بجوانبَ وأبعادٍ مهمة على الصعيد العسكري والاستراتيجي ومسألة تعزيز صمود حركات المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.
وحملت العمليةُ في واقعها العسكري مستوى الاقتدار والأداء العملياتي التي أصبحت عليه القوات البحرية وتطور قدراتها، خُصُوصاً في عمليات الرصد والمراقبة الملاحية لكل السفن في البحر الأحمر، وتنفيذ العمليات المعقدة، لاحتجاز السفن المستهدَفة والسيطرة عليها في مختلف المستويات البحرية الإقليمية والدولية واقتيادها إلى السواحل اليمنية.
ويرى مراقبون أن هذه العملية كشفت قواعد المواجهة ضد كيان العدوّ الإسرائيلي التي أتت بنمط مختلفٍ في الترتيبات وجوانب القدرة على كشف سفنه التي حاول إخفاءها وحمايتَها خلال الآونة الأخيرة، وتحقيق معادلة الردع ضده في مياه البحر الأحمر، حَيثُ أصبح كيان العدوّ أمام قضيةٍ واقعية تهدّدُ مستقبلَ اقتصاده بشكل عام.
التراجُعَ في المواقف الأمريكية والإسرائيلية والقبول بهدنة أَو تبادل أسرى أَو وقف إطلاق النار في غزة يعود الفضل فيه للمقاومة اليمنية والمقاومة في غزة، وجنوب لبنان، والعراق.
استمرار الضربات اليمنية والسيطرة على السفينة الإسرائيلية غيَّرَ المعادلاتِ الغربية والعبرية، وجعل المعركة تخرج عن سيطرة وقدرة العدوّ الأمريكي والإسرائيلي في تحملها؛ لذا يريدُ الخروجَ منها بأقل الخسائر الممكنة.
قرار صنعاء لم يعد محدّداً بحظر السفن الإسرائيلية، بل بكل السفن التي تحمل صادراتٍ صينية وهندية وتركية أَو من أية دولة من وإلى إسرائيل و“عمليةَ احتجاز السفينة “جالكسي ليدر” الإسرائيلية، سوف تدفع الشركات الملاحية المتعاملة مع العدوّ بإلغاء عقودها في ظل المخاطر، وبالتالي سوف ينتج عن ذلك أزمة في النقل البحري للكيان، الذي يعتمد اقتصاده على التجارة الدولية.
بعد سلسلة من الأحداث المتسارعة والمثيرة للجدل في المحيط الهندي والبحر الأحمر، تعود الأنظار مجددا إلى التوترات الإقليمية بين الكيان الإسرائيلي واليمن يوم الجمعة 24 تشرين الثاني/نوفمبر ، حيث تمّ استهداف سفينة شحن إسرائيلية أخرى من قبل المقاومة اليمنية، وفي بيان صادر عن القوات اليمنية أكد استهداف سفينة شحن صهيونية بواسطة طائرتين مسيرتين أثناء مرورها في خليج عدن.
وفي بيان نشرته وسائل الإعلام اليمنية، قالت القوات اليمنية إنها استهدفت سفينة الحاويات «كالاندرا» المملوكة لشركة الشحن الإسرائيلية ZIM، والتي كانت تحمل بضائع مشبوهة، بصاروخ موجه، ما أدى إلى اندلاع حريق هائل على متنها.
وأكدت القوات اليمنية أن هذه العمليات تأتي في إطار الرد المشروع على العدوان الصهيوني على اليمن، مشيرة إلى أنها تمتلك قدرات عسكرية متطورة تمكنها من ضرب أهداف إسرائيلية في أي مكان. وحذرت من أنها ستواصل تنفيذ مثل هذه العمليات ضد كل من يدعم العدوان على اليمن وفلسطين المحتلة أو يشارك فيه.

#شعاع
"#وسائل_إعلام_إسرائيلية": الصليب الأحمر يستعد لتسلم الأسرى في الجولة الـ4 من التبادل


#شعاع
رسالة إحدى المحتجزات إلى مجاهدي وقيادة #كتائب_القسام الذين رافقوها خلال فترة الاحتجاز قبيل الإفراج عنها في صفقة التبادل ضمن التهدئة الإنسانية.


#شعاع
القيادي في حركة "#حماس" خليل #الحية: نأمل أن نتمكن من تمديد الهدنة مدة أطول.

- تمكنا من الوصول للعدد المطلوب من الرهائن لتمديد الهدنة يومين.

- الآلية ستستمر خلال اليومين المقبلين بتسليم 10 إسرائيليين مقابل 30 فلسطينيا.

- نسعى إلى الدخول في صفقة جديدة تتجاوز النساء والأطفال.

- يمكن الدخول في هدنة جديدة تتعلق بالفئات الأخرى بعد إنجاز تبادل النساء والأطفال.

- هناك تقصير وتلكؤ في إيصال المساعدات إلى شمال غزة خلال الأيام الماضية ونأمل أن يتغير ذلك.

#وكالات

#شعاع
#إعلام_العدو: يحيى السنوار التقى بمختطفين في غزة وتحدث معهم بالعبرية.

- السنوار قال لمحتجزين صهاينة في غزة إنهم في المكان الأكثر أمانا ولن يحصل لهم مكروه.


#شعاع
صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية عن ضابط كبير في هيئة الأركان العامة "الإسرائيلية":لقد فشلنا في أن نفهم أن الخطة التي دُبرت أمام أعيننا أصبحت أمراً،لا نحن، ولا الشاباك، ولا الموساد الذي كان يراجع كل التقارير كمدقق، ولا حتى فرق المراقبة على تقييمات الوضع، ولا نعرف متى اتخذ السنوار قرار تحويل الخطة إلى أمر تنفيذي، ولا نعرف السبب أيضًا.

#شعاع
فلسطين المحتلة: وزارة الصحة تؤكد أن قوات الاحتلال ترفض لغاية الآن دخول الوقود اللازم للمستشفيات إلى شمال القطاع

#شعاع
صحيفة "معاريف" العبرية: حققت حماس قدرة على القيادة و السيطرة في الميدان رغم كل الغارات "الإسرائيلية" و الدخول البري بشكل أعلى مما كانت تتوقعه قيادة الجيش "الإسرائيلي".

#شعاع
فلسطين المحتلة: المتحدث باسم الأونروا:

-المعدل اليومي لدخول الشاحنات إلى قطاع غزة هو 50 شاحنة فقط
- هناك مليون و100 ألف نازح في قطاع غزة واكتظاظ غير مسبوق في مراكز الإيواء
- الأمراض المعوية في القطاع تضاعفت 4 مرات والجلدية 3 مرات
-عدم توفر مياه نظيفة في القطاع يمكن أن يؤدي لانتشار الأمراض لا سيما الكوليرا
- نحن بحاجة إلى إدخال 200 شاحنة مساعدات لقطاع غزة لمدة شهرين متتاليين

#شعاع