الكثير من يمر على علامة السجود وهو يقرأ في المصحف و لا يعلم ما يقول أثناء السجود
عند الوصول لعلامة السجدة أثناء القراءة ،
تسجد وتقول :"اللهم لك سجدت و بك آمنت ولك أسلمت سجد وجهي للذي خلقه وصوره وشق سمعه وبصره تبارك الله أحسن الخالقين"
( ذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ )

قال جلَّ وعلا: ﴿ وَاسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ ۚ إِنَّ رَبِّي رَحِيمٌ وَدُودٌ ﴾

أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه عدد ما خلق
أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه مِلْءَ ما خلق
أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه عدد ما في الأرض
أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه مِلْءَ ما في الأرض والسماء
أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه عدد ما أحصى كتابه
أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه مِلْءَ ما أحصى كتابه
أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه عدد كل شيء
أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه مِلْءَ كل شيء

أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ العَظِيمَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الحَيُّ القَيُّومُ وأَتُوبُ إِلَيْهِ .

قال سبحانه وتعالى:
﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾

اللَّهمَّ صلِّ على محمد وعلى آلِ محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آلِ إبراهيم إنك حميد مجيد ، اللَّهمَّ بارك على محمد وعلى آلِ محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آلِ إبراهيم ، إنك حميد مجيد .

قال جلَّ وعلا: ﴿ وَاسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ ۚ إِنَّ رَبِّي رَحِيمٌ وَدُودٌ ﴾

أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه عدد ما خلق
أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه مِلْءَ ما خلق
أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه عدد ما في الأرض
أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه مِلْءَ ما في الأرض والسماء
أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه عدد ما أحصى كتابه
أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه مِلْءَ ما أحصى كتابه
أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه عدد كل شيء
أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه مِلْءَ كل شيء

أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ العَظِيمَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الحَيُّ القَيُّومُ وأَتُوبُ إِلَيْهِ .

‏قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

”إنَّ للتوبةِ بابًا عرضُ ما بين مِصراعَيه ما بين المشرقِ والمغربِ لا يُغلَقُ حتى تطلعَ الشمسُ من مغربِها“.

[ صحيح الجامع (٢١٧٧ )]

قال النبي صلى الله عليه وسلم :

مَنْ أَحَبُّ أَن تَسرَّه صحيفته، فَلْيُكْثِرْ فيها من الاستغفار


الصحيح الجامع

"أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه"

أكاد أجزم أن الذي ينبض بين أضلعي قد تشكل على هيئة خارطة فلسطين

الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به كثيرا من عباده وفضلنا تفضيلا.

قال جلَّ وعلا: ﴿ وَاسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ ۚ إِنَّ رَبِّي رَحِيمٌ وَدُودٌ ﴾

أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه عدد ما خلق
أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه مِلْءَ ما خلق
أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه عدد ما في الأرض
أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه مِلْءَ ما في الأرض والسماء
أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه عدد ما أحصى كتابه
أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه مِلْءَ ما أحصى كتابه
أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه عدد كل شيء
أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه مِلْءَ كل شيء

أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ العَظِيمَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الحَيُّ القَيُّومُ وأَتُوبُ إِلَيْهِ .