"أشعر هذه الأيام بأنني أواجه نفسي، مثل نحّاتٍ يقف أمام صخرة يجب أن يحذف منها كل ما هو غير جوهري"
"تبدأ الرحلة الداخلية عندما تفهم بشكل واضح، أن لا شيء في الخارج سوف يمنحك الطمأنينه"
"الخَيبة مَلمسٌ خَشنٌ في القلب..
حوافٌ حادّة حول ما كُنّا نظنّه آمنًا فينا"
حوافٌ حادّة حول ما كُنّا نظنّه آمنًا فينا"
"في الأصل أنت غاضب من شيء واحد، وبقية الأشياء التي تزعجك في أي وقت تأتي ثقيلة لأنها تذكرك بغضبك هذا"
" يُسَخِّر الله للطيّبين أشباههم، من الأشخاص الطيّبين، والدروب الطيّبة، والخيارات الطيّبة، والأحداث والمواقف والأقدار الطيّبة، فإنّ نوايا الخير التي تنبع من أعماقهم تبني لهم صروحًا من الخير الوفير، مِصداقًا لقوله تعالى: "إن يعلم الله في قلوبكم خيرًا يؤتكم خيرًا ".
" كان يرتدي قناعًا من الهدوء، لكنّه في داخله كان يتصارع مع أمواج لا تهدأ ."
«قد تُغرَم بأحدهم في وقت ما دون أن تستطيع الحصول عليه، دون أن يمنحك نفسه، هذه الرغبة الشديدة بهذا الشخص ستظل في نفسك، دون أن تمتلئ، سيوهمك ذلك أن هذا الشخص هو الوحيد الذي لم تستطع تجاوزه، لكن الحقيقة أنك كنت ستتجاوزه بسهولة لو أنك حصلت عليه، ما ظلّ في نفسك ليس الشخص بل رغبتك به.»
"أقف على حافة اليوم
أحاول الإمساك بما تبقّى منه
فتتسلّل اللحظات بين أصابعي"
أحاول الإمساك بما تبقّى منه
فتتسلّل اللحظات بين أصابعي"
"أحب التأكيد وأحب مَن يُعبّر لي عن ما يشعره نحوي دائمًا، أحب الذي لا يبخل بتذكيري أنني مازلت كما أنا مُميز في أيامه وكثير في قلبه"
الأصعبُ من الأستمرار
هوَ أن تخلقَ الأملَ كلَّ يوم من حياةٍ لا تمنحك ولو سببًا واحدًا
لكنك تفعل
وتُقنعُ أحلامك
أنّ النورَ سيزورُ النافذةَ يومًا
مهما طالَ الغروب*
هوَ أن تخلقَ الأملَ كلَّ يوم من حياةٍ لا تمنحك ولو سببًا واحدًا
لكنك تفعل
وتُقنعُ أحلامك
أنّ النورَ سيزورُ النافذةَ يومًا
مهما طالَ الغروب*
“ أفضل إنتصارات الحياة هو انسحابك من كُل شيءٍ مؤذي ومُزيف، هم سيجدون من يشبههم وأنت ستجدك نفسك ."
"لم تكن لدي رغبة في العيش حقًا، ظننت أن حياتي كانت فوضاوية، وهذا ما دفعني للجنون. لكن بعد ذلك أدركت أنني توقفت عن التفكير بهذه الطريقة، ليس لأن الحياة أصبحت تطاق، بل لأنه في بعض الأيام كان مزاجي جيدًا فقط لأنه بجانبي.. عندما شعرت أن حياتي مظلمة ولا أمل فيها، لقد مررت بالأمر أيضًا لأنه كان بجانبي"
" الواثقون من أنفسهم ينسحبون عندما يُعامَلون بقلة احترام. أما المجروحون فيبقون ويحاولون الدفاع عن أنفسهم. "
"كيف لك أن تشعر بأني قد أتعمد إيذائك يومًا وأنا الذي حتى في لحظات صمتنا لطالما كنتُ خائفًا أن تجرحك الظنون؟"