أخبار غزة اول بأول
2.99K subscribers
5.13K photos
2.76K videos
207 links
Download Telegram
القناة 12العبرية: ترامب يتحدث عن محادثات إيران: "الاتفاق في الطريق، وسيكون جيدًا. سيُنقذ أرواحًا كثيرة"
يديعوت أحرونوت:
وزارة الخارجية الأمريكية، التي كانت في عهد الرئيس السابق جو بايدن أكثر الأصوات انتقادًا لإسرائيل في البيت الأبيض، تحولت في عهد ترامب إلى القلعة الدبلوماسية الأكثر حماية لها. تامي بروس، المتحدثة باسم الوزارة، تُعتبر واحدة من أقوى الشخصيات في واشنطن: من الصعب انتزاع كلمة سيئة منها عن إسرائيل، حتى في اللحظات الأكثر توترًا. لكن إيتمار بن غفير نجح في "كسر" حتى هذه المتحدثة القوية.

خلال زيارته الرسمية الأولى إلى الولايات المتحدة، لم يلتقِ وزير الأمن القومي الإسرائيلي بأي من نظرائه الأمريكيين، لكنه تواصل مع قادة جمهوريين بارزين في منتجع مار-أ-لاغو الخاص بترامب، بما في ذلك توم إيمر، العضو الثالث في قيادة الحزب الجمهوري بمجلس النواب - في تغريدة لا تترك مجالًا للشك، روى بن غفير عن محادثة قال إنه تلقى خلالها "دعمًا" لموقفه المتفجر -قصف مخازن الغذاء والمساعدات في غزة.

بروس، التي كانت دائمًا صلبة في مواجهة الأسئلة الأكثر جرأة من الصحفيين الأجانب، ودائمًا بنفس الخط الداعم لإسرائيل دون تحفظ، وجدت نفسها هذه المرة تكافح لإخفاء إحراجها. ترددت لثانية عندما سُئلت عن تصريح بن غفير، وكان ذلك اللحظة الأولى التي سُمع فيها من الميكروفون الدبلوماسي في واشنطن كلمة "مجزرة" - في سياق انتقاد سلوك إسرائيل.

نفت وزارة الخارجية تصريحات وزير الأمن القومي، الذي يزور الولايات المتحدة حاليًا، والتي زعم فيها أن قادة في الحزب الجمهوري "أعربوا عن دعمهم لموقفه بقصف مخازن الغذاء والمساعدات في غزة". وأوضحت بروس أن "هذه التصريحات تتعارض تمامًا مع التزام الإدارة".

وقالت بروس: "هذا شيء قاله بن غفير بنفسه. لم يتم تأكيده أو مناقشته، ولا يمثل شيئًا يمكنني التعليق عليه، هذه التصريحات تتعارض بالطبع مع جوهر التزامنا بتقديم الغذاء والمساعدات، والعمل الذي تم خلال المئة يوم الماضية لتحقيق أول هدنة وإدخال المساعدات، لدينا التزام تجاه إسرائيل، والتزام بإنشاء إطار أفضل في غزة، لوقف المجزرة، وإدخال الغذاء والمساعدات".

وعندما سُئلت بروس لاحقًا عما إذا كانت الولايات المتحدة تضغط على إسرائيل لرفع الحصار عن المساعدات، أجابت أن "الولايات المتحدة تدعم تدفق المساعدات - مع ضمانات، للتأكد من أنها لا تُساء استخدامها أو تُنهب أو تُستخدم من قبل إرهابيين مثل حماس والجهاد الإسلامي".

وأكدت: "التزامنا يظل ضمان تدفق المساعدات، وهذا هو هدف الهدنة، ونحن نواصل العمل لمحاولة تحقيق ذلك. الرئيس ترامب ملتزم بإنقاذ الأرواح. لقد قال ذلك، وهذا يشمل المساعدات الإنسانية والطريقة التي يمكننا بها تمكين تدفقها إلى الداخل".
الصحافي الاستقصائي في صحيفة يديعوت أحرونوت، رونين بيرغمان، يكشف:
اشتكى رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، إلى رئيس الشاباك، رونين بار، من أن زوج إحدى قائدات الاحتجاج ضد حكومته يسرّب جدول مواعيده، لكن رئيس الشاباك أوضح لنتنياهو أن هذا الشخص مقاتل في قسم العمليات ويخاطر بحياته في كثير من الأحيان من أجل البلاد، وأنه ليس لديه أي إطّلاع على جدول مواعيد رئيس الوزراء.

نتنياهو، أعاد فتح الموضوع مع، رونين بار، مرارًا وتكرارًا، حتى أدرك، بار، أن نتنياهو يريد منه إقالة هذا الشخص، لكنّ بار أوضح لنتنياهو أنه: "ليس هناك ما يمكن الحديث عنه".
تقرير: الولايات المتحدة الأميركية ستعرض صفقة أسلحة على السعودية بقيمة 100 مليار دولار
رؤساء أركان إسرائيليين، وموساد، واستخبارات عسكرية، ومسؤولين كبار في المؤسسة الأمنية، سابقًا، يعبّرون عن قلقهم إزاء ما كشف عنه رئيس جهاز الشاباك، رونين بار، في إفادته إلى المحكمة العليا، إذ تعبّر عن سلوك خطير ينتهجه نتنياهو من خلال منصبه .. وفق تعبيرهم
يديعوت أحرونوت تكشف:
وثائق وشهادات كشفت عن محاولات لرئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، استخدام أدوات جهاز الشاباك لأغراض شخصية وغير قانونية، من بينها مراقبة مئات الأشخاص داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية.

رئيس الشاباك السابق، يورام كوهين، أكد في إفادة رسمية أن نتنياهو طلب منه عام 2013 مراقبة جميع شركاء السر من جهاز الاستخبارات في عملية عسكرية سرية، دون وجود شكوك محددة ضد أي منهم.
استطلاع لـ صحيفة معاريف:
معسكر نتنياهو سيفشل بتشكيل حكومة جديدة لو جرت الانتخابات اليوم.
استطلاع لـ صحيفة معاريف:
51 مقعدًا فقط لـ ائتلاف نتنياهو.
69 مقعدًا للمعارضة.
استطلاع لـ معاريف:
- الليكود (نتنياهو): 23 مقعدًا.
- الديمقراطيين (غولان): 17 مقعدًا.
- يسرائيل بيتينو (ليبرمان): 15 مقعدًا.
- المعسكر الوطني (غانتس): 15 مقعدًا.
- يش عتيد (لابيد): 12 مقعدًا.
- عوتسما يهوديت (بن غفير): 11 مقعدًا.
- شاس (درعي): 10 مقاعد.
- يهدوت هتوراة (غولدكنوف): 7 مقاعد.
- تحالف الجبهة مع العربية للتغيير: 5 مقاعد.
- القائمة الموحدة: 5 مقاعد.
- الصهيونية الدينية (سموتريتش): يفشل في تجاوز نسبة الحسم.
سموتريتش لـ ماكور ريشون:
"إذا دخلت حبة واحدة من المساعدات الإنسانية ووصلت إلى حماس - سأغادر الحكومة والكابينت. قلت لرئيس الوزراء، أنا لا أوافق، على جثتي. لدي تأنيب ضمير، ويؤلمني أنني لم أقلب الطاولة قبل سنة ونصف".
يديعوت أحرونوت:
في أعقاب الحادثين المميتين في بيت حانون خلال الأيام الماضية، وكجزء من تحسين الإجراءات، تم توجيه القوات التي تتواجد على حدود غزة لتجنب الاقتراب قدر الإمكان من البيوت الفلسطينية القريبة في غزة، بسبب تهديد القناصة الخطير الموجود في العديد من تلك المواقع التي تُعرف باسم (قواعد عملياتية متقدمة) - هذا ينطبق على المواقع القريبة من بيوت الشجاعية، الواقعة شرق أحياء غزة، وكذلك على المواقع المواجهة لبيوت خان يونس.

في الوقت نفسه، دعت قيادة المنطقة الجنوبية إلى توسيع منطقة العازلة هذه، التي يبلغ عرضها حاليًا 700-800 متر. ومع ذلك، يدرك الجيش الإسرائيلي نقاط الضعف في حوالي 15 موقعًا من هذه المواقع: قدرة العدو على المراقبة، التتبع، واكتشاف الثغرات في هذه المواقع الثابتة، رغم وجود مقاتلين مدربين ومتأهبين، ودبابات، وجنود مشاة، ومراصد جديدة، وتشغيل متكرر لطائرات مسيرة متطورة ليلًا ونهارًا. تُعتبر الطرق المؤدية إلى هذه المواقع من داخل إسرائيل إحدى نقاط الضعف الرئيسية: الحركة فيها تعرض الجنود الذين يتنقلون بمركبات خفيفة مثل الشاحنات الصغيرة، والجيب العادي، والهامر المكشوفة للخطر. كما أن تهديد قذائف الهاون موجود، وسهولة استهداف مثل هذا الموقع تتيسر بفضل الرؤية الواضحة لكل موقع، والذي يُبنى كحصن مرتفع مع سواتر ترابية وأبراج مراقبة.

الهدف الرئيسي لهذه المواقع، إلى جانب إعطاء شعور بالأمان لسكان المناطق المحيطة بغزة للعودة إلى بيوتهم بعد مجزرة 7 أكتوبر، هو أن تكون بمثابة درع يمتص الهجمات البرية المستقبلية من حماس أو الجهاد الإسلامي، ليصعب عليهم تكرار أحداث المجزرة أو نسخة مصغرة منها في النقب الغربي. تُدار هذه المواقع بشكل رئيسي بواسطة قوات الاحتياط، التي تتأثر مهامها بتوافر القوات في الجيش الإسرائيلي، ويتم توجيههم بشكل مستمر للحفاظ على اليقظة في مهمة الأمن الجاري - لتجنب أن يصبحوا أهدافًا للمسلحين.
المتحدث السابق باسم الجيش الإسرائيلي، رونين مانليس:
أسمع مرارًا وتكرارًا طلبات أعضاء الكابينت، ومنظمات تشجيع القتال (التي لا تضم مقاتلين)، وخبراء الأمن وغيرهم، لتدمير حماس فورًا.

هل يعرف أحد ما الذي يمنع رئيس الوزراء، والكابينت، والجيش الإسرائيلي من القيام بذلك؟
زعيم حزب الديمقراطيين، يائير غولان:
حتى اليوم، ما زلنا ندفع ثمن الدم الباهظ للحرب المستمرة. مقاتلونا يعملون بشجاعة وتصميم، لكن إسرائيل لا تستطيع تحمُّل حرب لا نهائية.

المهمة الوطنية واضحة: إعادة المختطفين وإنهاء الحرب باتفاق سياسي-أمني إقليمي يسقط حكم حماس.

هذا هو أمر الساعة - من أجل المختطفين، الجنود، العائلات، والدولة بأكملها.
حالة الطقس: يكون الجو غائمًا جزئيًا إلى صافٍ وربيعيًا في المناطق الجبلية وحارًا نسبيًا في باقي المناطق مع انخفاض إضافي في درجات الحرارة وليلًا يكون باردًا نسبيًا في الجبال ولطيفًا في بقية المناطق
🔴 مراسل صفا: شهداء مجزرة عائلة أبو طعمية في منطقة المواصي غربي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة:

الأب: إبراهيم خليل أبو طعيمة
زوجته الحامل: هنادي شعبان أبو طعيمة (أبو سبت)
أطفالهم الثلاثة:
- سميرة إبراهيم أبو طعيمة
8 سنوات
- عازم إبراهيم أبو طعيمة
6 سنوات
- رافت إبراهيم أبو طعيمة 4 سنوات.
جيش الاحتلال الإسرائيلي ينسف مبان سكنية شمالي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة
شهداء ومصابون بقصف طائرات الاحتلال منزلًا قرب ساحة الشوا بحي التفاح شمال شرقي مدينة غزة
الأونروا:

▪️لم تدخل أي مساعدات إنسانية أو إمدادات إلى قطاع غزة منذ أكثر من 50 يومًا.

▪️الإمدادات الحيوية آخذة بالنفاد بسرعة، وقد نفد مخزون الأونروا من الطحين بالكامل.

▪️في الوقت الذي ينتشر فيه الجوع ويتفاقم في قطاع غزة، هناك ما يقارب 3,000 شاحنة من المساعدات المنقذة للحياة تابعة للأونروا جاهزة للدخول.

▪️ من المتوقع أن ينفد ثلثا الإمدادات الطبية الأساسية خلال أقل من شهرين، وقد نفد العديد منها بالفعل.
اصابة احد المزارعين جراء اطلاق النار من مسيرة باتجاههم شرق دير البلح وسط قطاع غزة