اللهُمَّ بك الكفاية وعليك التوكّل والمعتمد، وإليك يرجع الأمر كله، فلا راد ولا مانع لفضلك، ولا غالب لقدرتك، يا ولي نعمتي وملاذي عند كربتي أسألك فرجًا
وتيسيراً 🤍🫀.
وتيسيراً 🤍🫀.
وتظن أنّ هذا الهم لن يزول من شّدة ثقله على قلبك، ثم يُدهشك الله برحمته 🤍🫀.
بيدهِ الأمر، ويُدبّرُ الأمر ...
وإليه يرجع كلّ الأمر، فكيف تخاف؟🤍.
وإليه يرجع كلّ الأمر، فكيف تخاف؟🤍.
إنّي مُتّكِئٌ بكُلّ ثقلي على الدُّعَاء 🤍🫀.
﴿ رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطَانًا
نَصِيرًا ﴾ 🤍🫀.
نَصِيرًا ﴾ 🤍🫀.
ربّ لا ترجعني إلى ضيقٍ أخرجتني يومًا منه 🤍🫀.
-طاب مسائك وثم:
يعُوضك الله عوضاً يليقُ بقلبَك كأنه يُخبرك بأنَّ دُروب الأمل لا تنَدثِر وأن الخير سيتبعُك ويّصنع من أحِزانك مُفاجاتٍ سعيدة 🤍🫀.
يعُوضك الله عوضاً يليقُ بقلبَك كأنه يُخبرك بأنَّ دُروب الأمل لا تنَدثِر وأن الخير سيتبعُك ويّصنع من أحِزانك مُفاجاتٍ سعيدة 🤍🫀.
مهمَا يكُن فاللهُ أرحمُ راحمٍ
وأحاطَ عِلماً بالَّذي لَم تعلمِ 🤍🫀.
وأحاطَ عِلماً بالَّذي لَم تعلمِ 🤍🫀.
﴿ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْر مَنْ أَحْسَنَ
عَمَلًا ﴾ 🤍🫀.
عَمَلًا ﴾ 🤍🫀.
يظلُّ ابنُ آدمَ على الهُدى ما دامَ يطلبُ الهدى، فإن ظنَّ أنَّه اهتدى، ضلّْ 🤍🫀.
اللهُمَّ إنا نَعوذُ بِك من فواجع الأقدار ومن فقد الأهل ومن حزن القلب وحرقة الشعور .. اللهمَّ لا تَفجعنا بِمن نُحب وأحسِن خاتمتنا وأجرنا من موت الفجأة ولا تأخذُنا من الدنيا إلا وأنت راض عنا 🤍🫀.
تبكي لله من ثقلٍ ما عُدت تُطيقهُ، فيُبكيك بعده لفرحٍ ما كنت تحلمُ به 🤍🫀.