عائلة زهران في مخيم الفارعة:
- قتلت قوة عسكرية تابعة لجهاز الاستخبارات ابننا الشاب رامي زهران، بدم بارد دون الالتزام بقواعد الاشتباك حيث لم يدر أي اشتباك في منطقة العمليات.
- نعلن الحداد العام لمدة ثلاث أيام في مخيم الفارعة حدادا على روح ابننا.
- لن يتم أي مراسم تشييع لجثمان الشهيد، ونعلن حالة النفير في مخيم الفارعة ومحافظة طوباس.
- نطالب بتسليم كل من شارك في هذا المصاب الجلل للقضاء العسكري وإقالتهم من الخدمة.
- غير مرحب في المحافظ والأجهزة الأمنية من اللحظة هذه في مخيم الفارعة.
- نطالب لجنة حقوق الانسان بالتحرك الفوري وتحقيق عادل لهذه القضية لاحقاق الحق وتطبيق القانون في ضمان حق أي إنسان، والعين بالعين
- سنتوجه إلى المحاكم الدولية والصليب الأحمر وجميع المحافل من أجل إحقاق الحق وإزهاق الباطل والانتصار للمظلوم والشهيد رامي زهران.
- قتلت قوة عسكرية تابعة لجهاز الاستخبارات ابننا الشاب رامي زهران، بدم بارد دون الالتزام بقواعد الاشتباك حيث لم يدر أي اشتباك في منطقة العمليات.
- نعلن الحداد العام لمدة ثلاث أيام في مخيم الفارعة حدادا على روح ابننا.
- لن يتم أي مراسم تشييع لجثمان الشهيد، ونعلن حالة النفير في مخيم الفارعة ومحافظة طوباس.
- نطالب بتسليم كل من شارك في هذا المصاب الجلل للقضاء العسكري وإقالتهم من الخدمة.
- غير مرحب في المحافظ والأجهزة الأمنية من اللحظة هذه في مخيم الفارعة.
- نطالب لجنة حقوق الانسان بالتحرك الفوري وتحقيق عادل لهذه القضية لاحقاق الحق وتطبيق القانون في ضمان حق أي إنسان، والعين بالعين
- سنتوجه إلى المحاكم الدولية والصليب الأحمر وجميع المحافل من أجل إحقاق الحق وإزهاق الباطل والانتصار للمظلوم والشهيد رامي زهران.
حركة حماس:
- ما نشهده من استمرار أجهزة السلطة لعمليات القتل لأبناء شعبنا في الضفة، والذي كان آخرهم الشاب رامي زهران في مخيم الفارعة بطوباس؛ بالتزامن مع تصاعد حملات الملاحقة والاعتقال السياسي للنشطاء يعتبر ضرباً جديداً للنسيج المجتمعي الفلسطيني واستخفافاً بكافة النداءات الوطنية بكف يدها عن أبناء شعبنا.
- ننعى الشهيد زهران وكافة شهداء شعبنا الذين راحوا ضحية جرائم أجهزة السلطة، وندعو إلى موقف وطني جامع للوقوف بوجه هذه الممارسات اللاوطنية، والضغط على قيادة أجهزة السلطة للتوقف عن هذه الانتهاكات الخطيرة والحفاظ على الدم الفلسطيني وحرية الرأي والتعبير.
- ما نشهده من استمرار أجهزة السلطة لعمليات القتل لأبناء شعبنا في الضفة، والذي كان آخرهم الشاب رامي زهران في مخيم الفارعة بطوباس؛ بالتزامن مع تصاعد حملات الملاحقة والاعتقال السياسي للنشطاء يعتبر ضرباً جديداً للنسيج المجتمعي الفلسطيني واستخفافاً بكافة النداءات الوطنية بكف يدها عن أبناء شعبنا.
- ننعى الشهيد زهران وكافة شهداء شعبنا الذين راحوا ضحية جرائم أجهزة السلطة، وندعو إلى موقف وطني جامع للوقوف بوجه هذه الممارسات اللاوطنية، والضغط على قيادة أجهزة السلطة للتوقف عن هذه الانتهاكات الخطيرة والحفاظ على الدم الفلسطيني وحرية الرأي والتعبير.
تفاصيل خطيرة.. أجهزة السلطة اقتحمت منزل “زهران” وتخطط لاغتيال شقيقه
https://shahed.cc/?p=88276
https://shahed.cc/?p=88276
الشاهد
تفاصيل خطيرة.. أجهزة السلطة اقتحمت منزل "زهران" وتخطط لاغتيال شقيقه
طوباس – الشاهد| كشفت مصادر عائلية أن أجهزة السلطة اقتحمت منزل عائلة زهران مرات عدة خلال الأشهر الماضية في محاولة لاختطاف الشاب يزن زهران شقيق رامي الذي أعدمته
عاجل| مصادر محلية: أجهزة أمن السلطة الفلسطينية تعدم مسنًا بإطلاق النار عليه داخل سيارته في الحي الشرقي بجنين
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إصابات برصاص أجهزة السلطة في الحي الشرقي بجنين
عاجل| عناصر من أجهزة السلطة يحاصرون منزلا في شارع المدارس بالحي الشرقي في مدينة جنين
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
انتشار مصفحات أجهزة أمن السلطة في الحي الشرقي بجنين بعد استشهاد مسن وعدة إصابات جرّاء إطلاق النار بشكلٍ عشوائي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من موقع إطلاق أجهزة أمن السلطة النار في
الحي الشرقي بجنين، ما أسفر عن عدة إصابات
الحي الشرقي بجنين، ما أسفر عن عدة إصابات
بسم الله الرحمن الرحيم
تصريح صحفي
لم تمضِ ساعات على جريمة إعدام الشاب رامي زهران في مخيم الفارعة بطوباس، حتى أقدمت أجهزة أمن السلطة مجددًا على ارتكاب جريمة جديدة بإطلاق النار المباشر على مركبة في الحي الشرقي من مدينة جنين، ما أدى إلى إعدام مسن بدمٍ بارد وسقوط عدة إصابات، في مشهد بشع بتخطى كل القيم الدينية والوطنية، ويظهر مدى الانحدار الذي وصلت له هذه الأجهزة الأمنية وسلوكها الإجرامي المتساوق مع الاحتلال.
إن هذه اللامبالاة والتمادي الفج في سفك الدم الفلسطيني على يد من يُفترض بهم حمايته، لا يمكن أن يفهم إلا بأنه استهتار صارخ بكافة المعايير الأخلاقية والإنسانية لدى قادة وعناصر هذه الأجهزة .
نحذر من تداعيات هذا التوحش والسلوك الإجرامي وعواقبه على وحدة شعبنا ونسيجه الاجتماعي، وندعو إلى موقف وطني عاجل وجامع لوقف هذا الانحدار الخطير، وعدم السكوت عن هذا التماهي ما بين أجهزة السلطة وقوات الاحتلال.
ندعو إلى التحقيق الفوري والعادل في كافة الانتهاكات والجرائم المرتكبة على يد أجهزة أمن السلطة في الضفة الغربية، وإلى ضرورة الإسراع في محاسبة كافة المتورطين في هذه الجرائم بمختلف مستوياتهم.
حركة المقاومة الإسلامية - حماس
الثلاثاء: 15 ذو القعدة 1446هـ
الموافق: 13 أيار/ مايو 2025م
الموقع الرسمي - حركة حماس
تصريح صحفي
لم تمضِ ساعات على جريمة إعدام الشاب رامي زهران في مخيم الفارعة بطوباس، حتى أقدمت أجهزة أمن السلطة مجددًا على ارتكاب جريمة جديدة بإطلاق النار المباشر على مركبة في الحي الشرقي من مدينة جنين، ما أدى إلى إعدام مسن بدمٍ بارد وسقوط عدة إصابات، في مشهد بشع بتخطى كل القيم الدينية والوطنية، ويظهر مدى الانحدار الذي وصلت له هذه الأجهزة الأمنية وسلوكها الإجرامي المتساوق مع الاحتلال.
إن هذه اللامبالاة والتمادي الفج في سفك الدم الفلسطيني على يد من يُفترض بهم حمايته، لا يمكن أن يفهم إلا بأنه استهتار صارخ بكافة المعايير الأخلاقية والإنسانية لدى قادة وعناصر هذه الأجهزة .
نحذر من تداعيات هذا التوحش والسلوك الإجرامي وعواقبه على وحدة شعبنا ونسيجه الاجتماعي، وندعو إلى موقف وطني عاجل وجامع لوقف هذا الانحدار الخطير، وعدم السكوت عن هذا التماهي ما بين أجهزة السلطة وقوات الاحتلال.
ندعو إلى التحقيق الفوري والعادل في كافة الانتهاكات والجرائم المرتكبة على يد أجهزة أمن السلطة في الضفة الغربية، وإلى ضرورة الإسراع في محاسبة كافة المتورطين في هذه الجرائم بمختلف مستوياتهم.
حركة المقاومة الإسلامية - حماس
الثلاثاء: 15 ذو القعدة 1446هـ
الموافق: 13 أيار/ مايو 2025م
الموقع الرسمي - حركة حماس
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عاجل | أجهزة أمن السلطة تحاصر منزلاً في الحي الشرقي بجنين واندلاع اشتباكات
أشعلوا الإطارات.. شبان الفارعة ينفجرون غضباً على إعدام السلطة لـ”زهران”
https://shahed.cc/?p=88273
https://shahed.cc/?p=88273
الشاهد
أشعلوا الإطارات.. شبان الفارعة ينفجرون غضباً على إعدام السلطة لـ"زهران"
طوباس – الشاهد| أشعل عدد من الشبان في مخيم الفارعة بعد ظهر اليوم الثلاثاء، الإطارات المطاطية على مدخل المخيم غضباً على إعدام السلطة الشباب "رامي زهران".
فارس: قطع رواتب الأسرى “خطيئة كبرى” ورواتب الشهداء والجرحى على نفس الدرب
https://shahed.cc/?p=88280
https://shahed.cc/?p=88280
الشاهد
فارس: قطع رواتب الأسرى "خطيئة كبرى" ورواتب الشهداء والجرحى على نفس الدرب
رام الله – الشاهد| اعتبر وزير شؤون الأسرى المحررين السابق، قدورة فارس، أن المساس برواتب الشهداء والأسرى وقطعها من قبل السلطة الفلسطينية هي بمثابة تخلي عن العهد.
بسم الله الرحمن الرحيم
بيان استنكار وشجب صادر عن لجنة أهالي المعتقلين السياسيين في الضفة المحتلة
حول جريمة إعدام المسن فيصل صوافطة برصاص أجهزة السلطة في مدينة جنين
في جريمة جديدة لا تقل بشاعة عن سابقتها، وفي مشهد يُلخّص حالة الانفلات الأخلاقي والتحلل الوطني والتوحش الذي بلغته أجهزة السلطة، أقدمت مساء اليوم على إعدام المسن فيصل صوافطة بدمٍ بارد، بعد أن أطلقت النار بشكل مباشر على مركبته في الحي الشرقي من مدينة جنين، ظنًا منها أنها تقل مقاومين، لتُسفر الجريمة عن استشهاد رجل مسن لا ذنب له سوى أنه كان يسير في شوارع مدينته.
وتأتي هذه الجريمة بعد ساعات فقط من اغتيال الشاب رامي الزهران في مخيم الفارعة، ما يؤكد أن ما يجري ليس تصرفات فردية أو أخطاء ميدانية، بل هو نهج دموي مستمر يدار بقرار واضح يستهدف أبناء شعبنا بالقتل والمطاردة والتصفية، دون حسيب أو رقيب.
إننا في لجنة أهالي المعتقلين السياسيين ندين هذه الجريمة النكراء بأشد العبارات، ونحمّل أجهزة السلطة المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم التي أودت حتى اللحظة بحياة (23) شهيداً منذ السابع من أكتوبر عام 2023، برصاص السلطة التي من المفترض أن تكون في خدمة المواطن لا خصما له.
استهداف الحاج صوافطة بهذه الطريقة الوحشية يجسد سقوطا أخلاقيا وقانونيا مروعا، ويضع علامات استفهام كبرى حول طبيعة الدور الذي تقوم به هذه الأجهزة الأمنية، التي باتت ترى في كل فلسطيني تهديدا، وكل تحرك مقاوم جريمة يجب وأدها، بدلا من القيام بواجبها في حماية المواطنين والدفاع عنهم من اعتداءات الاحتلال ومستوطنيه
ندعو القوى الوطنية والإسلامية، ومؤسسات حقوق الإنسان، وكافة أحرار شعبنا إلى تحرك عاجل وجاد لوقف هذا المسلسل الدموي، ومحاسبة المسؤولين عنه، ورفع الصوت عاليا بوجه هذا الانفلات الأمني والأخلاقي وردع انتهاكات السلطة التي ما زالت تغرس خناجرها في نسيجنا الوطني.
لجنة أهالي المعتقلين السياسيين في الضفة المحتلة
الثلاثاء 13/5/2025
بيان استنكار وشجب صادر عن لجنة أهالي المعتقلين السياسيين في الضفة المحتلة
حول جريمة إعدام المسن فيصل صوافطة برصاص أجهزة السلطة في مدينة جنين
في جريمة جديدة لا تقل بشاعة عن سابقتها، وفي مشهد يُلخّص حالة الانفلات الأخلاقي والتحلل الوطني والتوحش الذي بلغته أجهزة السلطة، أقدمت مساء اليوم على إعدام المسن فيصل صوافطة بدمٍ بارد، بعد أن أطلقت النار بشكل مباشر على مركبته في الحي الشرقي من مدينة جنين، ظنًا منها أنها تقل مقاومين، لتُسفر الجريمة عن استشهاد رجل مسن لا ذنب له سوى أنه كان يسير في شوارع مدينته.
وتأتي هذه الجريمة بعد ساعات فقط من اغتيال الشاب رامي الزهران في مخيم الفارعة، ما يؤكد أن ما يجري ليس تصرفات فردية أو أخطاء ميدانية، بل هو نهج دموي مستمر يدار بقرار واضح يستهدف أبناء شعبنا بالقتل والمطاردة والتصفية، دون حسيب أو رقيب.
إننا في لجنة أهالي المعتقلين السياسيين ندين هذه الجريمة النكراء بأشد العبارات، ونحمّل أجهزة السلطة المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم التي أودت حتى اللحظة بحياة (23) شهيداً منذ السابع من أكتوبر عام 2023، برصاص السلطة التي من المفترض أن تكون في خدمة المواطن لا خصما له.
استهداف الحاج صوافطة بهذه الطريقة الوحشية يجسد سقوطا أخلاقيا وقانونيا مروعا، ويضع علامات استفهام كبرى حول طبيعة الدور الذي تقوم به هذه الأجهزة الأمنية، التي باتت ترى في كل فلسطيني تهديدا، وكل تحرك مقاوم جريمة يجب وأدها، بدلا من القيام بواجبها في حماية المواطنين والدفاع عنهم من اعتداءات الاحتلال ومستوطنيه
ندعو القوى الوطنية والإسلامية، ومؤسسات حقوق الإنسان، وكافة أحرار شعبنا إلى تحرك عاجل وجاد لوقف هذا المسلسل الدموي، ومحاسبة المسؤولين عنه، ورفع الصوت عاليا بوجه هذا الانفلات الأمني والأخلاقي وردع انتهاكات السلطة التي ما زالت تغرس خناجرها في نسيجنا الوطني.
لجنة أهالي المعتقلين السياسيين في الضفة المحتلة
الثلاثاء 13/5/2025