الشاهد
2.05K subscribers
9.78K photos
4.57K videos
11 files
16.4K links
الشاهد على الحقيقة المراد لها أن تغيب
Download Telegram
أمان: عباس انتهك القانون بتعيين حسين الشيخ رئيساً للجنة السفراء
https://shahed.cc/?p=87073
عاجل| شهود: سطو مسلح على فرع أحد البنوك في بلدة بيت أمر شمال الخليل ومنفذوه يفرون عقب سرقة مبلغ مالي منه
بسم الله الرحمن الرحيم

بيان صادر عن اللجنة الإعلامية في مخيم جنين

عمليات تجريف وإحراق للمنازل خلال عدوان الاحتلال المتواصل على مدينة ومخيم جنين لليوم الـ93 على التوالي

تصعّد قوات الاحتلال من وتيرة جرائمها في مدينة ومخيم جنين خلال عدوانها الوحشي المستمر منذ 93 يوما، وتنفذ عمليات تجريف وإحراق واسعة لمنازل المواطنين، فيما تقوم بتحويل عدد منها إلى ثكنات عسكرية، وسط تخريب ودمار كبيرين.

نصب جيش الاحتلال بوابات حديدية على مدخل مخيم جنين الرئيسي ومدخل دوار العودة، وأطبق الحصار على المخيم وشدد عدوانه الواسع ودفع بتعزيزات عسكرية كبيرة.

تفرض قوات الاحتلال تعتيما كاملا على جرائمها، تزامنا مع تواصل عمليات الهدم داخل مخيم جنين والتي طالت نحو 600 منزل بشكل كامل، إضافة إلى الأضرار الجزئية في كافة بيوت ومنازل المخيم، والتي أصبحت غير صالحة للسكن.

خلال اجتياح الاحتلال لمدينة ومخيم جنين استشهد 40 مواطنا، فيما شهد العدوان الصهيوني اقتحاما للدبابات وذلك لأول مرة منذ عام 2002، إضافة إلى نزوح نحو 21 ألف فلسطيني من المخيم نتيجة العمليات العسكرية، أي ما يقارب 90 بالمئة من سكان المخيم نزحوا قسرا.

دمر الاحتلال 3250 وحدة سكنية بشكل كامل أو جزئي أو تم حرقها، إلى جانب 93 مبنى سكني ينوي الاحتلال هدمه، ويضم نحو 300 وحدة سكنية، وتسبب عدوان الاحتلال في انقطاع المياه والكهرباء ونقص حاد في الطعام والاحتياجات الأساسية للأطفال في مخيم جنين.

توقفت المدارس والخدمات الصحية في مخيم جنين، فيما اعتقلت قوات الاحتلال منذ بداية العدوان 318 فلسطينيا من جنين ومخيمها، إضافة إلى إخضاع العشرات للتحقيق الميداني، بينما نفذت قوات الاحتلال نحو 829 عملية مداهمة، و15 عملية قصف جوي لأهداف مختلفة.

وأمام تفاقم المعاناة والأوضاع الإنسانية، تهيب اللجنة الإعلامية في مخيم جنين بضرورة العمل بشكل حثيث للمساعدة في إيواء النازحين من جنين، وتوفير المنازل المتنقلة بشكل مؤقت لهم، وتلبية احتياجاتهم الأساسية والعاجلة.

اللجنة الإعلامية في مخيم جنين
عضو المكتب السياسي ورئيس مكتب شؤون القدس في حركة حماس، هارون ناصر الدين: دعوات المستوطنين لفتح المسجد الأقصى المبارك بشكل كامل في مسيرة الأعلام المقبلة تطور خطير في تهويد المسجد وفرض السيادة الكاملة عليه، ما يستوجب النفير والحشد، ندعو أبناء شعبنا في القدس والداخل المحتل للحشد والرباط في ساحات الأقصى، شعبنا الفلسطيني لن يسمح للاحتلال بتمرير مخططاته في المسجد، نطالب الكل الفلسطيني والعربي والإسلامي والمجتمع الدولي ومؤسساته الأممية المختصة بالتعامل بمنتهى الخطورة مع هذا التحريض.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
قوى تحالف المقاومة الفلسطينية:

- نعرب عن رفضنا واستنكارنا الشديدين للخطاب الأخير الذي ألقاه محمود عباس خلال جلسات المجلس المركزي، والذي تضمن إساءات مباشرة وخطيرة لقوى المقاومة الفلسطينية، وترويجًا لخطابٍ يُعزز الانقسام ويزرع الكراهية بين أبناء شعبنا الواحد.

- نؤكد أن المجلس المركزي، بصيغته الحالية، لا يُمثّل الإرادة الشعبية الفلسطينية، ولا يعكس تطلعات قوى شعبنا الحية، بل جاء انعقاده في سياقٍ واضح لتكريس حالة التوريث السياسي وإعادة إنتاج قيادة فقدت شرعيتها من خلال سياسات فاشلة أوصلت قضيتنا الوطنية إلى حافة الهاوية.

- الخطاب الذي قُدِّم في المجلس لا يمت بصلة إلى جراح شعبنا في غزة، والضفة، والمخيمات، ولا إلى نبض الأمة وقضاياها، بل يعبر عن فصل تام بين القيادة الفاقدة للشرعية والواقع النضالي المتجذر لشعبنا المقاوم.

- نرى في هجوم عباس على قوى المقاومة الفلسطينية محاولة يائسة لإضعاف الموقف الوطني الجامع، وتقسيم الساحة الفلسطينية لمصلحة الاحتلال، وهو خطاب يتنافى مع روح الوحدة الوطنية ومع تاريخ شعبنا في مقاومة الاحتلال والاستعمار.

- نقول لمحمود عباس: إن كنت حقًا حريصًا على مستقبل هذا الشعب، فعليك أن تختم مسيرتك بموقف وطني مشرّف يُعيد الاعتبار لوحدة شعبنا ومؤسساته، بعد أن كنت جزءًا من مسار الانقسام وتفتيت المؤسسات الوطنية، ونؤكد أن شعبنا سيبقى وفيًّا لخيار المقاومة ولن تغتاله الكلمات ولا المجالس المفروضة.
تجمع عوائل الشهداء:

- نتابع ببالغ الغضب والأسى ما ورد في كلمة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس وتصريحاته طعنة في ظهر تضحيات أبناء شعبنا وشهدائنا ومقاومتنا الباسلة في غزة والضفة.

- اتهام المقاومة بفصائلها والتي نعتبرها جزءاً أصيلاً من نسيج الشعب الفلسطيني، بأوصاف نابية، هو سقوط أخلاقي وسياسي، لا يليق بمقام الشهداء ولا بعظمة صمود شعبنا، ويؤكد حجم الانفصال بين السلطة والواقع الفلسطيني المقاوِم.

- نتساءل بمرارة أين كان دور القيادة الفلسطينية طوال 564 يوماً من العدوان؟ أين كانت السلطة عندما كانت غزة تُحاصر، تُجوع، وتُباد ؟

- المقاومة بكل أشكالها هي حق مشروع لشعبنا، ولا يمكن التخلي عنه، ولا نقبل التفريط به أو تفويض أحد للتنازل عنه.
القيادي في حركة حماس باسم نعيم: محمود عباس في اجتماع مغتصب لشرعية قيادة الشعب الفلسطيني يصف جزءا كبيرا وأصيلا من شعبه بألفاظ نابية
*بيان صادر عن تجمع أهالي الأسرى البواسل:*

نستهجن وبشدة الخطاب الخطير الصادر عن رئيس السلطة محمود عباس والذي دعا فيه لتلسيم الأسرى الإسرائيليين واصفا أبطال المقاومة بأوصاف خارجة ولا تليق بمن يعتلي مسؤولية الشعب.

أين قضية عشرة آلاف أسير فلسطيني في سجون الاحتلال من أجندة السيد الرئيس وهل يليق بمن أمضى عشرات السنوات في سجون الاحتلال أن يتم التنكر له وخاصة في هذا الظرف الوطني الحساس والمفصلي.

ألا يغار السيد عباس من حرص القادة الإسرائيليين على أسراهم وبذل كل جهودهم السياسية والعسكرية والدولية لتحريرهم والإفراج عنهم.

ألم يتابع الرئيس عباس كيف يتم رعاية واصطحاب أهالي الأسرى الإسرائيليين للمؤسسات والجهات الدولية في كل العالم.

لماذا هذا الكلام في هذا الوقت الذي لم يمر على قضيتنا مثله في محاولات تصفية القضية ولمصلحة من يتم تصوير أبطال المقاومة الذين يحتفظون بالأسرى ليس لأجل الاحتفاظ ولكن لهدف سام ونبيل.

ألا يعرف رئيس السلطة ورئيس منظمة التحرير أن العمل لأجل إطلاق سراح الأسرى كفلته كافة القوانين والمواثيق الدولية ولا نريد أن نقول من أوجب الواجبات الوطنية لأن الوطن في عرف من يلقي هكذا خطاب لا قيمة ولا وزن له إلا بكرسي رئاسة ومواكب لكنه يتناسى أن أصغر جندي إسرائيلي يستطيع أن يغلق مقاطعته ويوقف تنقله.

أسرانا تاج فوق رؤوسنا
أسرانا درة الوطن الغالي
من يعمل لأجل حريتهم ويبذل دمه لأجلهم فهو المعزز الكرم الأصيل ولا يتجرأ عليهم إلا كل نذل وخسيس وذليل.

*تجمع أهالي الأسرى البواسل*
اليوم الأربعاء ٢٣ أبريل ٢٠٢٥م
بيان صحفي صادر عن قوى تحالف المقاومة الفلسطينية
ندين ونشجب خطاب عباس في المجلس المركزي واعتداءه اللفظي على المقاومة

تُعرب قوى تحالف المقاومة الفلسطينية عن رفضها واستنكارها الشديدين للخطاب الأخير الذي ألقاه محمود عباس خلال جلسات المجلس المركزي، والذي تضمن إساءات مباشرة وخطيرة لقوى المقاومة الفلسطينية، وترويجًا لخطابٍ يُعزز الانقسام ويزرع الكراهية بين أبناء شعبنا الواحد.

إننا في قوى المقاومة نؤكد أن المجلس المركزي، بصيغته الحالية، لا يُمثّل الإرادة الشعبية الفلسطينية، ولا يعكس تطلعات قوى شعبنا الحية، بل جاء انعقاده في سياقٍ واضح لتكريس حالة التوريث السياسي وإعادة إنتاج قيادة فقدت شرعيتها من خلال سياسات فاشلة أوصلت قضيتنا الوطنية إلى حافة الهاوية.

نؤكد أن الخطاب الذي قُدِّم في المجلس لا يمت بصلة إلى جراح شعبنا في غزة، والضفة، والمخيمات، ولا إلى نبض الأمة وقضاياها، بل يعبر عن فصل تام بين القيادة الفاقدة للشرعية والواقع النضالي المتجذر لشعبنا المقاوم.

وإننا نرى في هجوم عباس على قوى المقاومة الفلسطينية محاولة يائسة لإضعاف الموقف الوطني الجامع، وتقسيم الساحة الفلسطينية لمصلحة الاحتلال، وهو خطاب يتنافى مع روح الوحدة الوطنية ومع تاريخ شعبنا في مقاومة الاحتلال والاستعمار.

وختامًا، نقول لمحمود عباس: إن كنت حقًا حريصًا على مستقبل هذا الشعب، فعليك أن تختم مسيرتك بموقف وطني مشرّف يُعيد الاعتبار لوحدة شعبنا ومؤسساته، بعد أن كنت جزءًا من مسار الانقسام وتفتيت المؤسسات الوطنية، ونؤكد أن شعبنا سيبقى وفيًّا لخيار المقاومة ولن تغتاله الكلمات ولا المجالس المفروضة.

قوى تحالف المقاومة الفلسطينية
فلسطين
📅 23 نيسان / أبريل 2025
عميد الأسرى المحررين نائل البرغوثي:

تصريحات محمود عباس المسيئة للشعب الفلسطيني ومقاومته مردودة عليه؛ ونتمنى من أبناء حركة فتح الذين خاضوا غمار النضال لعقود طويلة ولا يزالوا يحافظون على مبادئ الحركة الأولى؛ أن يردوا على هذه التصريحات.

- بكاء عباس على إبعاد الأسرى للخارج؛ تكذبه معاملة السلطة معهم؛ وكل الأسرى بما في ذلك أسرى حركة فتح يشهدون على سلوك السلطة معهم.