يلا باجر ادرس باجر باجر

حرفيا اذا برشلونة اخذوا دوري ابطال حكون اتعس انسانة بالدنيا لمدة اسبوع

" عُد لنقطة الأصل بعد كُل أمر لا يليق بك ، أنتبه أن تستمر به ويُصبح جزءًا منك "

دائمًا لازم نذكر نفسنا بحقيقتنا ، مبادئنا ، أخلاقنا ، تربيتنا ، ديننا ، لما نشوف نفسنا في الطريق الغلط أو بين الأشخاص الغلط أو نكون في مكان ما يليق بينا ، لازم نراجع نفسنا ونذكّرها لأن لو ما ذكّرناها بالأشياء الصح يمكن هاي الغفلة تخلينا نستمر ونتمادى بالأشياء الغلط ومع الوقت هذا الغلط يصير عادة يومية وجزء لا يتجزأ مننا.

اني ورقية اللي صارلنا ٧ سنين نعرف بعض 😂😂😂😂😂😂😂😂😂

رحمة لوالديكم واحد يحملي لا يا صديقي مال كاظم الساهر ويدزها بالبوت بوتي ميقبل يحملها الي

إيد شايل بيها گلبي
وإيد شايل بيها جنطة
الدنيا سنطَّه
وداعة الله يا شوارع
رايح وما أظن راجع
ماشي أنا لآخر محطة
الدنيا سنطَّه..

الام هي التي تُربي وتُعلم
ليست التي تُنجب …….

ابن عربي چان يگول اني عندي اثنين امهات، الام البايولوجية، وهي الام التي ولدته، والام الروحية، وهي الام التي علمته وادبته، وأسمها فاطمة ….. وجانت تعلمه هواي امور وعلمته يحب رب العالمين وجانت تخلي ايدها على قلب ابن عربي، وتدعي
" يا مُطهِر، طهر هذا "
تقصد قلب ابن عربي
ولما ماتت بقت بباله، وحتى بعد مرور ثلاثين سنك على وفاتها بقي ابن عربي يتذكرها ويبچي امام العامة وامام تلاميذه.

المعنى: الام هي الانسانة اللي تأثر بينا، تعلمنا، تأدبنا ….

حوار في شوارع الاندلس القديمة :

- يابن مردنش
تجاهله بن مردنش ولم يجبه، فجمع القرداني( يعني شخص عنده قردة ) كفيه مثل البوق امام فمه وصاح بأعلى صوته:
- كلمني فأن الله كلم موسى!
فوقف ابن مردنش وناداه ليقترب ، وقال :
- ماذا قلت؟
- قلت كلمني فأن الله كلم موسى
فلوى ابن مردنش عنق فرسه وصاح به بغضب
- ذاك موسى ! حتى تكون أنتَ موسى.
ومضى . فصاح القرداني من ورائه :
- ذاك الله ! حتى تكون أنتَ الله !

١١:٣٠ اللهم لا تجعل الدنيا اكبر همي
١٢:٠٠ يارب برشلونة يخسرون بالاياب

‏therapy🧡

البارحة قريت عبارة مكتوب بيها
" لا يوجد اسوء من ان تكون في حالة حزن، ولا تعرف لماذا "

وتذكرت شيء سمعته عن ابن عربي
هي قصة
القصة هي ان الأُم الإلهية ( المربية ) لأم عربي - فاطمة - ماتت وهو بعمر صغير
ف ابن عربي يتحدث عنها ويگول انا من عرفت بيها ماتت ما بچيت، ولا حزنت وبقى يحچي عنها وحچه عن موقف هي تسويه وياه دائما وهو
" كانت فاطمة تضع يدها على قلبي وتُردد: يا مُحيّ طهر هذا "
بمعنى ان يا رب طهر قلبه
ف ابن يستمر بالحديث انه ما حزن ولا بچه وهذا شيء طبيعي بالنسبة لطفل ما مستوعب شنو موت وشنو وداع نهائي
ف يگول انا صح ما بجيت اول ما سمعت الخبر، بس انا بچيت وره 30 سنة من وفاتها
بچه في المسجد لما كان برفقة تلاميذه، ف احد التلاميذ سأله ليش ديبچي
ف ابن عربي رد عليه وقال
هذا دين .
ف التلميذ گله دين! شنو وين اكو دين بچي
ابن عربي گله هذا دين لان انا مريت بوداع وما انطيته حقه لذلك هسة اجه ياخذ حقه مني.

هذا معناه ان ماكو حزن بلا سبب
ماكو ضوجة بلا سبب
كل حالة مزاجية تشمل الحزن يمر بيها الانسان ف هذا معناه ان هالانسان مطلوب، مطلوب حزن او بكاء لان لما كان حق ووقت الحزن والبكاء هو قاوم وتناسى واعتبر نفسه تخطى، لكن كما نقول دوما، العقل لا ينسى ، لا ينسى ، لا ينسى.
واذا مريت بموقف حزين وما حزنت كفاية، رح تحزن بايامك القادمة وتعتقد انه حزن بلا سبب لكن في الحقيقة هو دين عليك.

٢٠٢٤-٥-٢٢