تجي تگُلي تبادل
ف اقرر ما اكسر خاطرها
واوافق واوجه منها
ف هي تصير لوتية ومتوجه😭
We'er not the same girl, you konw what i mean
فراح احذف التوجيه لانو خطية
ف اقرر ما اكسر خاطرها
واوافق واوجه منها
ف هي تصير لوتية ومتوجه😭
We'er not the same girl, you konw what i mean
فراح احذف التوجيه لانو خطية
( وَغَضيِضُ الطَّرْف مِكَسَالُ الضُّحىٰ أَحْوَرُ المُقْلَةِ كَالَرَّيمِ الأَغَنّ ) - عمر بن ابي ربيعة
العرب سابقا كانوا يشوفون صفة الكسل والخمول- من صفات الأنوثة والرقة عند النساء، ويسمون هذه الصفة " مِكَسَال "
لذلك تغنى الشعراء بهذه الصفة ...
العرب سابقا كانوا يشوفون صفة الكسل والخمول- من صفات الأنوثة والرقة عند النساء، ويسمون هذه الصفة " مِكَسَال "
لذلك تغنى الشعراء بهذه الصفة ...
( اقرب طريق لقلب الرجل، معدته )
داقرا رواية حربية وهواي دينذكر بيها الاكل، ف فجأة اتذكرت العبارة المذكورة اعلاه، فمن بحثت اكثر عليها عرفت انو هي راجعة للغرب اكثر من كونها راجعة للعرب، والعبارة انتشرت تقريبا بال١٩٥٠
وجانوا الاجانب يستخدمون هالنوع من العبارات بكتب الارشاد الاسري ونصائح الزواج وغيرها ، كقاعدة ان الطعام هو اقرب طريق من خلاله توصل المرأة لقلب الرجل
زين هو قبل ال١٩٥٠ شصار؟
صارت الحروب العالمية
بال١٩١٤ صارت الحرب العالمية الاولى اللي عانى بيها الجنود من الجوع واكو مجاميع كبيرة من الشعوب ماتوا من الجوع " حرفيا "
اكو حادثة تخص المجاعة صارت باللمانيا بسنة ال١٩١٦ وسُميت بال "شتاء اللفت " بسبب الحصار البريطاني على اللمانيا فصار صعب عليهم يحصلون على الغذاء الكافي، فصاروا الناس الالمانين ياكلون " اللفت" وهو طعام مخصص للمواشي ومات بحدود ال٧٥٠.٠٠٠ الف شخص" مدني " بسبب هذه المجاعة
اللي صار هم هو تحديد وجبات الطعام، تحديد الكميات، اختفاء بعض انواع الغذاء بسبب الحروب والغازات والاسحلة وغيرها، وهم الفلاحين راحوا للحروب ف الانتاج الزراعي ايضا تأثر بهذه الاحداث مما ادى الى نقص الغذاء
في روايته " كل شيء هادئ في الجبهة الغربية " يقول ايريك ريمارك على لسان احد ابطال الرواية
"كان الليل لا يُطاق، ولم نجد للنوم سبيلًا، وأسف احد الرفاق لأننا القينا فتات الخبز الى الفئران، ولو بقيت لما ترددنا في اكله"
وهنا البطل ندمان لان انطى فتات الخبز للفئران وديكول لو باقي مجان اترددنه انو نرجع ناكله " الفتات "
" رأى المتطوعون أنه إذا كان إحضار الطعام امراً ممكنًا فأن الموقف لا يدعو الى اليأس والتشاؤم "
هنا ديوصف موقف الجنود المتطوعين بخصوص موضوع امكانية احضار الطعام وديكول هالجنود مع انهم بوسط الحرب والدمار والجوع والوصخ فصاروا يشوفون ان الوضع لا بأس بيه مدام " ممكن " نحصل اكل ..
" هذا هو كات، يذهب إلى مكان الاكل بوحي الغريزة، يسير اليها رأسًا كأنما يتبع بوصلة تحدد طريقه "
وكلام اخر قد يكون قاسي، هو مو الطبيعي الانسان تنسد نفسه عن الطعام لما يكون بوضع اقل ما يقال عنه " سيء " ! فما بالنا بالحروب ؟ انت دتشوف جثث وناس مقطعة وصل، ناس اطرافهم تسحل وراهم لانها نصف مقطعة، يشوفون كل هذا ويشتهون الطعام ويفكرون بيه، هل الطعام صار هو وسيلة الاتصال الوحيدة بالحياة بالنسبة للجنود؟ لانه ماكو نساء، ماكو هوايات، ماكو اي شي يمدهم بالحياة، فهم محاطون بالموت من الشرق والغرب وكل الاتجاهات، الاكل وحده صار يمثل الحياة بالنسبة الهم !
داقرا رواية حربية وهواي دينذكر بيها الاكل، ف فجأة اتذكرت العبارة المذكورة اعلاه، فمن بحثت اكثر عليها عرفت انو هي راجعة للغرب اكثر من كونها راجعة للعرب، والعبارة انتشرت تقريبا بال١٩٥٠
وجانوا الاجانب يستخدمون هالنوع من العبارات بكتب الارشاد الاسري ونصائح الزواج وغيرها ، كقاعدة ان الطعام هو اقرب طريق من خلاله توصل المرأة لقلب الرجل
زين هو قبل ال١٩٥٠ شصار؟
صارت الحروب العالمية
بال١٩١٤ صارت الحرب العالمية الاولى اللي عانى بيها الجنود من الجوع واكو مجاميع كبيرة من الشعوب ماتوا من الجوع " حرفيا "
اكو حادثة تخص المجاعة صارت باللمانيا بسنة ال١٩١٦ وسُميت بال "شتاء اللفت " بسبب الحصار البريطاني على اللمانيا فصار صعب عليهم يحصلون على الغذاء الكافي، فصاروا الناس الالمانين ياكلون " اللفت" وهو طعام مخصص للمواشي ومات بحدود ال٧٥٠.٠٠٠ الف شخص" مدني " بسبب هذه المجاعة
اللي صار هم هو تحديد وجبات الطعام، تحديد الكميات، اختفاء بعض انواع الغذاء بسبب الحروب والغازات والاسحلة وغيرها، وهم الفلاحين راحوا للحروب ف الانتاج الزراعي ايضا تأثر بهذه الاحداث مما ادى الى نقص الغذاء
في روايته " كل شيء هادئ في الجبهة الغربية " يقول ايريك ريمارك على لسان احد ابطال الرواية
"كان الليل لا يُطاق، ولم نجد للنوم سبيلًا، وأسف احد الرفاق لأننا القينا فتات الخبز الى الفئران، ولو بقيت لما ترددنا في اكله"
وهنا البطل ندمان لان انطى فتات الخبز للفئران وديكول لو باقي مجان اترددنه انو نرجع ناكله " الفتات "
" رأى المتطوعون أنه إذا كان إحضار الطعام امراً ممكنًا فأن الموقف لا يدعو الى اليأس والتشاؤم "
هنا ديوصف موقف الجنود المتطوعين بخصوص موضوع امكانية احضار الطعام وديكول هالجنود مع انهم بوسط الحرب والدمار والجوع والوصخ فصاروا يشوفون ان الوضع لا بأس بيه مدام " ممكن " نحصل اكل ..
" هذا هو كات، يذهب إلى مكان الاكل بوحي الغريزة، يسير اليها رأسًا كأنما يتبع بوصلة تحدد طريقه "
وكلام اخر قد يكون قاسي، هو مو الطبيعي الانسان تنسد نفسه عن الطعام لما يكون بوضع اقل ما يقال عنه " سيء " ! فما بالنا بالحروب ؟ انت دتشوف جثث وناس مقطعة وصل، ناس اطرافهم تسحل وراهم لانها نصف مقطعة، يشوفون كل هذا ويشتهون الطعام ويفكرون بيه، هل الطعام صار هو وسيلة الاتصال الوحيدة بالحياة بالنسبة للجنود؟ لانه ماكو نساء، ماكو هوايات، ماكو اي شي يمدهم بالحياة، فهم محاطون بالموت من الشرق والغرب وكل الاتجاهات، الاكل وحده صار يمثل الحياة بالنسبة الهم !
يُخاطبني السَّفيه بكُلُّ قُبحٍ
فأكرهُ أن أكونَ له مُجيبًا
يزيدُ سفاهةً فأزيدُ حلمًا
كعودٍ زادهُ الإحراقُ طيبًا
فأكرهُ أن أكونَ له مُجيبًا
يزيدُ سفاهةً فأزيدُ حلمًا
كعودٍ زادهُ الإحراقُ طيبًا
أنا إنسانٌ بسيط
ذهبتُ إلى الأشياءِ بلا قناعٍ
تلك حماقاتي-وأحيانًا- أخجلُ منها.
-مظفر النواب.
ذهبتُ إلى الأشياءِ بلا قناعٍ
تلك حماقاتي-وأحيانًا- أخجلُ منها.
-مظفر النواب.
تسألني ما أجمل شعور في الدنيا ؟
فأقول لك : أن تشعر أنك لا تهون
أن تشعر أنك بمأمن ولو أخطأت
وانك مفهوم ولو خانتك مفرداتك
وأنك لا تُستبدل ولو كنت في مزاج سيء
وأنك لا تغادر ولو شعرت أنت برغبة
في أن تغادر نفسك
لاشيء اجمل من أن تعرف أن
خاطرك سيشترى على الدوام
فأقول لك : أن تشعر أنك لا تهون
أن تشعر أنك بمأمن ولو أخطأت
وانك مفهوم ولو خانتك مفرداتك
وأنك لا تُستبدل ولو كنت في مزاج سيء
وأنك لا تغادر ولو شعرت أنت برغبة
في أن تغادر نفسك
لاشيء اجمل من أن تعرف أن
خاطرك سيشترى على الدوام