شبكة شام الإخبارية
24.5K subscribers
8.84K photos
1.89K videos
35 files
59.9K links
Download Telegram
#شام|| وقفة للجالية السورية في فرنسا وسط باريس للترحيب بزيارة رئيس الجمهورية السيد أحمد الشرع، وللمطالبة برفع العقوبات المفروضة على سوريا.
عندما نُشغل بالقشور ونُهمل الإيجابيات.. قراءة في البروتوكول السياسي: استقبال "الشرع" في باريس


بعيداً عن أهمية الزيارة الرسمية التي يُجريها رئيس الجمهورية "أحمد الشرع" والوفد المرافق له إلى فرنسا، وكونها أول زيارة لدولة أوربية، ولفرنسا بالتحديد، وبعيداً عن المباحثات التي تحمل الخير للسوريين والانفتاح الدولي على دمشق بعد سنين من القطيعة، هناك فئة كرست كل طاقاتها لتصيد العثرات أو التركيز على التوافه، للانتقاص من أهمية الزيارة، والتشويش في كل وقت.

لمتابعة القراءة:

https://shaam.org/3EkVBn

#شبكة_شام
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#شام|| من استقبال الجالية السورية للرئيس "الشرع" في باريس في زيارته الأولى إلى فرنسا.
#شام|| عاجل: الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع في قصر الإليزيه
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
#شام|| مدارس سنجار بعد التحرير: تعليم ينهض من تحت الأنقاض
#شام|| في محطة دبلوماسية بارزة على طريق إعادة بناء العلاقات السورية الفرنسية، جرت مراسم استقبال رسمية للرئيس السوري أحمد الشرع في قصر الإليزيه، بحضور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.


شاهد الفيديو عبر الرابط أدناه، وشاركنا رأيك وانطباعك في التعليقات

https://www.facebook.com/share/v/1F8con5LcX/?mibextid=wwXIfr
#شام : يرافق الرئيس السوري أحمد الشرع في زيارته الرسمية إلى فرنسا كل من:
🔹 وزير الخارجية السوري السيد أسعد الشيباني
🔹 وزير الكوارث والطوارئ السيد رائد الصالح
🔹 ورئيس الاستخبارات العامة السيد حسين سلامة

ويجري في هذه الأثناء مؤتمر صحفي مشترك بين الرئيس السوري والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في قصر الإليزيه
في مؤتمر مشترك من باريس.. الشرع وماكرون يؤكدان: لا مكان للاستبداد أو الطائفية في سوريا الجديدة

🔹 الرئيس السوري أحمد الشرع:
"السوريون قادرون على بناء وطنهم من جديد... وسنواجه الطائفية كما واجهنا الاستبداد."
"فتحنا الأبواب للجنة تحقيق دولية، وتعاونّا في مكافحة المخدرات والأسلحة الكيميائية."
"لا مستقبل يُصنع خلف الأبواب المغلقة."

🔹 الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون:
"نرحب بالتحول السياسي في سوريا... ومستعدون لدعم إعادة الإعمار ورفع تدريجي للعقوبات."
"سوريا شريك أساسي في استقرار المنطقة، ونأمل بمرحلة انتقالية تضمن العدالة للجميع."

أبرز لحظات المؤتمر والتصريحات عبر الرابط التالي:

https://shaam.org/3EkZQD
🔴 متابعة لمؤتمر الرئيس أحمد الشرع والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في باريس:

📍 تصريحات بارزة تؤكد تحولات كبرى في العلاقة السورية–الفرنسية، وسط حديث صريح عن المرحلة الانتقالية، الأمن، والعدالة.

🔹 ماكرون:

الوضع في سوريا ليس مثالياً، لكن الرئيس الشرع وضع حداً لنظام كنا أول من ندّد به.

تراجع إنتاج الكبتاغون بنسبة 80% منذ سقوط النظام السابق.

نعمل على رفع العقوبات الأوروبية عن سوريا خلال الأسابيع المقبلة.

هناك مفاوضات غير مباشرة بين سوريا وإسرائيل بوساطة دولية، ونشجع استمرارها لوقف الانتهاكات.

ملتزمون بالعمل مع واشنطن والأمم المتحدة لدعم إعادة الإعمار.

نحترم تطلعات الشعب السوري، والرئيس الشرع يواجه التحدي بمسؤولية.

🔹 الشرع:

قدّمنا ضمانات لجميع الدول بشأن المقاتلين الأجانب، والدستور سيحدد من يستحق الجنسية.

المقاتلون دخلوا سوريا أفراداً دعماً للثورة، وسنحاسب كل من أسال الدماء بعد انتهاء التحقيقات.

نجري محادثات غير مباشرة مع إسرائيل للتهدئة، ونتواصل مع دول للضغط عليها لوقف اعتداءاتها.

لا مكان للفتن الطائفية في سوريا المستقبل.

📌 تابعوا أبرز النقاط عبر الرابط التالي:

https://shaam.org/3EkZQD
#شام: نقلت وكالة رويترز عن مصادر مطلعة أن الولايات المتحدة أعطت الضوء الأخضر لمبادرة تقودها قطر تهدف إلى تمويل رواتب العاملين في القطاع العام السوري، في خطوة تُعد مؤشراً على تحول تدريجي في سياسة العقوبات تجاه سوريا.

وبحسب المصادر، فإن التمويل يستثني وزارتي الدفاع والداخلية في الحكومة السورية، ويركّز على القطاعات الخدمية والمدنية، في إطار مبادرة إنسانية تهدف إلى تحسين الوضع المعيشي دون دعم الأجهزة الأمنية.

ومن المتوقع أن يصدر مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابع لوزارة الخزانة الأميركية خطابًا رسميًا خلال الفترة القريبة، يؤكد فيه أن هذه المبادرة معفاة من العقوبات الأميركية المفروضة على سوريا، ما يفتح المجال أمام الجهات الممولة للمضي في تنفيذ المشروع دون عوائق قانونية.

ووفق المعلومات، فإن هذه الخطوة ستمهد الطريق أمام زيادة تدريجية في رواتب موظفي القطاع العام قد تصل إلى 400%، ما يخفف من آثار الأزمة الاقتصادية ويعيد تنشيط الخدمات الأساسية.