" سمر نبيل 𓂆 "
- كُنتُ أتمنى، أما الآن فأرجو ! - سَمر
التمني لما هو صعب الحدوث، لما هو مستحيل الحدوث، أما الترجي فهو ما ترجوه من الله أن يحدث مع حسن ظنك وثقتك بأنه سيحدث، رغم أنه غير قابل للحدوث، لكن الله يقول له كن فيكون، فيحدث فقط بحسن ظنك به، رغم كونه مستحيل الحدوث.
- سَمر
- سَمر
" سمر نبيل 𓂆 "
- لا يُخيفني من مرور السنوات وأن أكبر، سوى أن تمر ولا أصل لما أريده. - سَمر
ما كنت أتخيل في يومٍ أن أصل لما أنا فيه الآن؛ من لطف الله بي، من حب مِمَن حولي، لما أمتلكه وكنت أدعوا بأن امتلكه بغض النظر عن ماهيته، ما كنت أرجو سوى أن أكون بخير، وأنا اليوم بخير !
تمضي هذه الأيام والأشهر والأعوام، ونحن نأمل أن نصل لما نريد، لكن أنا هنا في العام الخامس والعشرين- ربع قرن- أرجو فقط أن يحوطني الله بحبه ولطفه ورحمته ورضاه عني، أن يجعل حياتي من بعد هذه اللحظة مليئة بالنور منه.
- سَمر
تمضي هذه الأيام والأشهر والأعوام، ونحن نأمل أن نصل لما نريد، لكن أنا هنا في العام الخامس والعشرين- ربع قرن- أرجو فقط أن يحوطني الله بحبه ولطفه ورحمته ورضاه عني، أن يجعل حياتي من بعد هذه اللحظة مليئة بالنور منه.
- سَمر
- لست عدوة لأحد في هذه الحياة والحياة الآخرة، سوى لمن يتسببون بأذية لمن أُحب !
- سَمر
- سَمر
اللهُم عافية وشفاء وحفظ وحماية لأهلي وأصحابي وأحبابي ولأهلهم وأصحابهم وأحبابهم وما تلا ذلك، من شر ما خلقت وأوجدت في الدنيا، ومن شر ما أوجدته شياطين الإنس والجن، فإنك تقدر ولا سواك يقدر، وإنك أكبر ولا أكبر فوقك، وإنك أحد صمد لم تلد ولم تولد ولم يكن لك كفوا أحد، اللهُم أحطهم بملائك رحمتك وجندك يحفظونهم ويصدون عنهم ما لا يعلمون ولا يدركون من أذى وشر، اللهُم أجعل كيد الكائدين وشرورهم في نحورهم وفي أنفسهم، وأخطف النور من أبصارهم، حتى لا يرونا في الدنيا، وخلدهم في الدرك الأسفل من النار يوم القيامة حتى لا نراهم، اللهُم آمين آمين آمين !
- سَمر
- سَمر
إن الله يغفر مظالم العبد لنفسه بينه وبين ربه، ولكنه لا يغفر مظالم الناس بين بعضها، إلا بغفرانهم لبعضهم، والله إننا لن نغفر !
- سَمر
- سَمر