عاجل | مراسلنا: مروحية لجيش الاحتلال تطلق الرصاص تجاه المنازل في المناطق الشرقية لمدينة غزة.
أمين عام المبادرة الوطنية مصطفى البرغوثي:
- تصريحات نتنياهو بأن الدولة الفلسطينية فكرة سخيفة ورفضه للسلطة وحماس وإعلانه البقاء في غزة، هي تصريحات خطيرة واستفزازية وتكشف نوايا حكومته الفاشية.
- نتنياهو كشف بوضوح أن هدف التطبيع بالمنطقة هو تصفية القضية الفلسطينية، ويتصرف كحاكم إمبريالي متغطرس للمنطقة.
- نأمل أن يستيقظ الجميع من بقايا أوهام الحل الوسط مع "حكام إسرائيل" ويتوجهوا نحو تحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية في مواجهة مؤامرة الضم والتهويد والتطهير العرقي.
- تصريحات نتنياهو بأن الدولة الفلسطينية فكرة سخيفة ورفضه للسلطة وحماس وإعلانه البقاء في غزة، هي تصريحات خطيرة واستفزازية وتكشف نوايا حكومته الفاشية.
- نتنياهو كشف بوضوح أن هدف التطبيع بالمنطقة هو تصفية القضية الفلسطينية، ويتصرف كحاكم إمبريالي متغطرس للمنطقة.
- نأمل أن يستيقظ الجميع من بقايا أوهام الحل الوسط مع "حكام إسرائيل" ويتوجهوا نحو تحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية في مواجهة مؤامرة الضم والتهويد والتطهير العرقي.
عاجل | طائرة مروحية للاحتلال تطلق الرصاص تجاه المنازل في المناطق الشرقية لمدينة غزة.
عاجل | في أحدث حصيلة: 8 شهداء وعدد من الجرحى بقصف الاحتلال منزلاً لعائلة "كوارع" في جورة اللوت جنوب خانيونس، جنوب قطاع غزة.
6 شهداء وعدد كبير من الجرحى بقصف الاحتلال كافتيريا الصفطاوي على شارع صلاح الدين قرب مدخل مخيم النصيرات، وسط قطاع غزة.
قوات الاحتلال تواصل اقتحام قرية دوما جنوب شرق نابلس، وتشرع بأعمال تمشيط وبحث وتطلق قنابل إضاءة.
يسرائيل هيوم:
مع التحضيرات لإدخال الإمدادات إلى القطاع، يُطلب من الوزراء أن يقرروا كيفية المضي قدمًا عسكريًا وسياسيًا.
هناك ثلاث خيارات أمامهم:
1- حرب مكثفة وإنهاء المفاوضات (فرص تحقيق هذا السيناريو ضعيفة)
2- استمرار المفاوضات مع تقدم عسكري بطيء والحفاظ على الوضع القائم. (فرصة هذا المسار منخفضة)
3- خيار وسط – توسيع التوغل تدريجيًا مع إبقاء المجال مفتوحًا لنضوج المفاوضات. (هذا المسار يدعمه نتنياهو وكاتس وزامير)
لا تزال إسرائيل تبقي الباب مفتوحًا أمام المحادثات. إلى جانب سفر رئيس الموساد إلى قطر، تتواصل الاتصالات على جميع المستويات من أجل دفع جهود استعادة الأسرى.
مع التحضيرات لإدخال الإمدادات إلى القطاع، يُطلب من الوزراء أن يقرروا كيفية المضي قدمًا عسكريًا وسياسيًا.
هناك ثلاث خيارات أمامهم:
1- حرب مكثفة وإنهاء المفاوضات (فرص تحقيق هذا السيناريو ضعيفة)
2- استمرار المفاوضات مع تقدم عسكري بطيء والحفاظ على الوضع القائم. (فرصة هذا المسار منخفضة)
3- خيار وسط – توسيع التوغل تدريجيًا مع إبقاء المجال مفتوحًا لنضوج المفاوضات. (هذا المسار يدعمه نتنياهو وكاتس وزامير)
لا تزال إسرائيل تبقي الباب مفتوحًا أمام المحادثات. إلى جانب سفر رئيس الموساد إلى قطر، تتواصل الاتصالات على جميع المستويات من أجل دفع جهود استعادة الأسرى.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
في ظروف صعبة.. انتشال أحد المصابين جراء قصف الاحتلال منزلاً لعائلة كوارع في مدينة خانيونس
عاجل| طيران الاحتلال المروحي يشن غارة على خيام النازحين في محيط مخيم الشافعي غرب خانيونس
عاجل | وسائل إعلام يمنية: 8 شهداء بينهم أطفال ونساء بالعدوان الأمريكي على ثقبان بمديرية بني الحارث بصنعاء
عاجل| إصابات جراء قصف الاحتلال خيام النازحين في محيط مخيم الشافعي غرب خانيونس
المكتب الإعلامي الحكومي في غزة:
- الاحتلال يتعمد قتل المدنيين في قطاع غزة ضمن سياسة إبادة جماعية ممنهجة ويرتكب بصورة مقصودة جرائم منظمة وانتهاكات صارخة للقانون الدولي.
- أكثر من 65% من الشهداء الذين قتلهم الاحتلال هم من فئات الأطفال والنساء وكبار السن.
- ارتكب الاحتلال جريمة قتل بحق أكثر من 18,000 طفل، وأكثر من 12,400 امرأة وأباد أكثر من 2,180 عائلة، حيث قُتل الأب والأم وجميع أفراد الأسرة بالكامل، كما وأباد أكثر من 5,070 عائلة فلسطينية أخرى، ولم يتبقّ منها سوى فرد واحد على قيد الحياة.
- قتل الاحتلال أكثر من 1,400 طبيب وكادر صحي، و113 من أفراد الدفاع المدني أثناء تأديتهم لواجباتهم الإنسانية، كما وقتل بدم بارد 212 صحفياً في محاولات متكررة لإسكات صوت الحقيقة وكشف الجرائم.
- قتل الاحتلال أكثر من 13,000 طالب وطالبة وأكثر من 800 معلمٍ وموظفٍ تربويٍ في سلك التعليم وأكثر من 150 عالماً وأكاديمياً وأستاذاً جامعياً وباحثاً، وقتل الآلاف من الموظفين والعاملين في القطاعات المدنية والحيوية بقطاع غزة.
- هذه الأرقام الموثقة تثبت أن استهداف المدنيين في غزة هو سياسة ممنهجة يتبعها الاحتلال ضمن مخططه لارتكاب جرائم الإبادة الجماعية والتطهير العرقي.
- الاحتلال يتعمد قتل المدنيين في قطاع غزة ضمن سياسة إبادة جماعية ممنهجة ويرتكب بصورة مقصودة جرائم منظمة وانتهاكات صارخة للقانون الدولي.
- أكثر من 65% من الشهداء الذين قتلهم الاحتلال هم من فئات الأطفال والنساء وكبار السن.
- ارتكب الاحتلال جريمة قتل بحق أكثر من 18,000 طفل، وأكثر من 12,400 امرأة وأباد أكثر من 2,180 عائلة، حيث قُتل الأب والأم وجميع أفراد الأسرة بالكامل، كما وأباد أكثر من 5,070 عائلة فلسطينية أخرى، ولم يتبقّ منها سوى فرد واحد على قيد الحياة.
- قتل الاحتلال أكثر من 1,400 طبيب وكادر صحي، و113 من أفراد الدفاع المدني أثناء تأديتهم لواجباتهم الإنسانية، كما وقتل بدم بارد 212 صحفياً في محاولات متكررة لإسكات صوت الحقيقة وكشف الجرائم.
- قتل الاحتلال أكثر من 13,000 طالب وطالبة وأكثر من 800 معلمٍ وموظفٍ تربويٍ في سلك التعليم وأكثر من 150 عالماً وأكاديمياً وأستاذاً جامعياً وباحثاً، وقتل الآلاف من الموظفين والعاملين في القطاعات المدنية والحيوية بقطاع غزة.
- هذه الأرقام الموثقة تثبت أن استهداف المدنيين في غزة هو سياسة ممنهجة يتبعها الاحتلال ضمن مخططه لارتكاب جرائم الإبادة الجماعية والتطهير العرقي.