ياشخصِي الرحب وحنيّه سنيني .

يغارُ مِن ثغرها الريحانُ إن ضحكت
‏فيَرسُم الورد بين الثَّغْرِ و المُقَلِ.

‏أنا ودّي عيونك ماتكون حلوة إلا بعيُوني .

وحين أحببتك و أرتبط قلبي بك
‏أدركت آنك أجمل صدفة القدر.

وَفي رَحابة هذا الشتاء
‏أنا أحبُك بِطَريقة دافئة

أيٌ كونِية أنتِ ؟ وكأنَ كُل النِساءِ
خُلْقنَ صَفحاَتٍ بِمَعجَم أنِوثَتكِ.

عيناكِ بحرٌ ولمْ ابلغْ سَواحلهُ
‏بَل تُهتُ فيهِ وضيّعتُ اتجَاهاتِي

ولو يأتيني هاربًا من أذى دُنياه
لأصبحت أنا دُنياه ومافيها.

حين تجمعني الحيَاة بشيء منك
‏تستيقظ فِي قلبي ألف حيَاة.

ياسَند قلبي وفيك الدنيا محّلوة.

والله انه مالحقني من ورى عرفك حسّافة
‏خيرة أيام السنين المقبلة والاوليه .

وعلى كثر الصّدف
تبقى صدفتك غير.

أنتِ والله سيّد أحساسي وسيّد قلبي .

يا سبايب الضحكات اللي على وجهي .

طمأنينتي معاك تُعادل الكثير من الحُب .

( أزداد بهجة و أنا برفقتك )

يا أغلى الجيّااات على قلبي

ياقبلة أيام عمري
وأجمل سنينيّ

من مر وجهك في ثنايا العمر وأيامي تزين