Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
أكثر من 10 آلاف مفقود لا يزالون عالقين تحت الركام في قطاع غزة منذ بدء حرب الإبادة الجماعية.
منهم 8 آلاف في مدينة غزة وشمال القطاع، وآلاف آخرون في مناطق جنوب القطاع.
ورغم الجهود المستمرة، تفتقر فرق الإنقاذ إلى المعدات والآليات اللازمة لانتشالهم، مما يجعل مصيرهم مجهولًا.
بينما تنتظر العائلات على أمل استعادة أحبائهم، يبقى السؤال:
هل هناك سبيل لانتشالهم ودفنهم بكرامة، أم أن معاناتهم ستظل محصورة بين الأنقاض؟
منهم 8 آلاف في مدينة غزة وشمال القطاع، وآلاف آخرون في مناطق جنوب القطاع.
ورغم الجهود المستمرة، تفتقر فرق الإنقاذ إلى المعدات والآليات اللازمة لانتشالهم، مما يجعل مصيرهم مجهولًا.
بينما تنتظر العائلات على أمل استعادة أحبائهم، يبقى السؤال:
هل هناك سبيل لانتشالهم ودفنهم بكرامة، أم أن معاناتهم ستظل محصورة بين الأنقاض؟
"نسيج الحياة" ليس له من اسمه نصيب ، بل تمزيق نسيج الحياة بطريقة تهويدية جديدة أشد خطراً
قصة قصيرة حزينة فقط تحدث في احداث الإبادة.. تخرج لتنسى فتكون أنت القصة والشاهد والشهيد والدليل كما كانت ضحى الصيفي وأطفالها الأربعة