البنت إذا اجت امها اتناديها ما تناديها بأسمها !
تناديها حسب اخر مصيبه ارتكبتها
-تعالي ي ام الرز المحروق🌚😂
تناديها حسب اخر مصيبه ارتكبتها
-تعالي ي ام الرز المحروق🌚😂
واحد رجع على البيت حامل قطة
فتحت زوجته الباب فقال
وش رأيك بالبقرة؟
قالت زوجته مالك حبيبي
هذي قطة مو بقرة..؟
قالها أنتي اسكتي أنابعرف القطة عليكي 🤦🏻♂️😂
فتحت زوجته الباب فقال
وش رأيك بالبقرة؟
قالت زوجته مالك حبيبي
هذي قطة مو بقرة..؟
قالها أنتي اسكتي أنابعرف القطة عليكي 🤦🏻♂️😂
لو تعرفوا الردود أللي بردها عليكوا بمخي..؟؟!!
ما حدا رح يحكي معي مرة ثانية.😂😂
ما حدا رح يحكي معي مرة ثانية.😂😂
Forwarded from Askam😍
انا من البنات اللي ما تعرف تحط رموش وعدسات ولا حابه اعرف🙂🤞
جميلة جداً ، هي الأنثى التِي لا تغريها المظاهر تهتم فقط ب حقيقة البشر ♡
آروعُ إنسَآن؛هُوَ الإنسَآنْ..الذِي لآ يَتغيِر عَليِك!! مهمَآ كَآنتْ ظُروفه*
Forwarded from هدوء انثى👸🏻
Telegram
الوردة المذهلة🌹🌹
كل مافي قناتي حلال عليكم🌹🌹
Forwarded from ..
حسابها جميل جدا وجديد ادعموها واكون شاكره لكم ❤️❤️❤️❤️
مُرهق
" شيئاََ ما في داخلي لم يعُد يكتَرِث "
https://t.me/ysxui
مُرهق
" شيئاََ ما في داخلي لم يعُد يكتَرِث "
https://t.me/ysxui
Telegram
Simsiyah
للذي اموت لأجله، و فيه، وعليه، انا رحلت.
شيطان نافسته أمرأة ... !!
قالت امرأة للشيطان : أترى ذلك الرجل الذي يعمل خياطا ؟
أتستطيع ان توسوس له حتى يطلق زوجته ؟
قال الشيطان : نعم وهو امر بسيط !
... فذهب اليه الشيطان وأخذ يوسوس له من شتى الاتجاهات ولكن الخياط كان يحب زوجته كثيرا فلم يأبه ولم يفكر حتى بالامر ، فعاد الشيطان وقد اعترف بالهزيمة .
فقالت المرأة : راقب الان ما سيحدث !
ذهبت المرأة الى الخياط وقالت له اريد قطعة جميلة من القماش يريد ابني ان يهديها الى عشيقته ( المتزوجة ) فأعطاها الخياط القطعة
ثم ذهبت الى بيت الخياط ودقت الباب ففتحت زوجة الخياط فقالت لها المرأة اريد ان ادخل عندكي لاشرب الشاي عندكم فقالت لها زوجة الخياط تفضلي
وبعد ان دخلت زوجه الخياط المطبخ قامت بوضع قطعة القماش خلف الباب دون ان تلاحظها زوجة الخياط وخرجت !
وعندما عاد الخياط الى البيت شاهد قطعة القماش فتذكرها على الفور وتذكر قصة المرأة عن عشيقة ابنها (فقام بطلاق زوجته فورا )
فقال الشيطان: انتم النساء كيدكن عظيم
فقالت المرأة : انتظر
ما بالك لو اعدتها الى ذمته فورا
قال الشيطان : كيف ؟!
عادت المرأة في اليوم التالي الى الخياط وقالت له انها تريد قطعة قماش شبيهة باللتي اخذتها بالامس لانها ذهبت للصلاة عند امرأه مسكينة وقد نسيتها عندها وخجلت من العودة اليها !
وعندها قام الخياط على الفور بارجاع زوجته .
..
حقا كيدهن عظيم.
قالت امرأة للشيطان : أترى ذلك الرجل الذي يعمل خياطا ؟
أتستطيع ان توسوس له حتى يطلق زوجته ؟
قال الشيطان : نعم وهو امر بسيط !
... فذهب اليه الشيطان وأخذ يوسوس له من شتى الاتجاهات ولكن الخياط كان يحب زوجته كثيرا فلم يأبه ولم يفكر حتى بالامر ، فعاد الشيطان وقد اعترف بالهزيمة .
فقالت المرأة : راقب الان ما سيحدث !
ذهبت المرأة الى الخياط وقالت له اريد قطعة جميلة من القماش يريد ابني ان يهديها الى عشيقته ( المتزوجة ) فأعطاها الخياط القطعة
ثم ذهبت الى بيت الخياط ودقت الباب ففتحت زوجة الخياط فقالت لها المرأة اريد ان ادخل عندكي لاشرب الشاي عندكم فقالت لها زوجة الخياط تفضلي
وبعد ان دخلت زوجه الخياط المطبخ قامت بوضع قطعة القماش خلف الباب دون ان تلاحظها زوجة الخياط وخرجت !
وعندما عاد الخياط الى البيت شاهد قطعة القماش فتذكرها على الفور وتذكر قصة المرأة عن عشيقة ابنها (فقام بطلاق زوجته فورا )
فقال الشيطان: انتم النساء كيدكن عظيم
فقالت المرأة : انتظر
ما بالك لو اعدتها الى ذمته فورا
قال الشيطان : كيف ؟!
عادت المرأة في اليوم التالي الى الخياط وقالت له انها تريد قطعة قماش شبيهة باللتي اخذتها بالامس لانها ذهبت للصلاة عند امرأه مسكينة وقد نسيتها عندها وخجلت من العودة اليها !
وعندها قام الخياط على الفور بارجاع زوجته .
..
حقا كيدهن عظيم.
📖| الحـــب الحقيقي لايموت
💎==================💎
🎬| الــــحـــــلــــقـــــة【 5⃣】
كان سامي يقرأ الرساله والكلمات التي خطتها حنان ودموعه تنهمر بشده ... لقد كان يرى تلك الورقه التي تلطخت بدموع شديده من عيون حنان ... وهنا عاد إلى واقعه ... ليصرخ صراخ مكتوم في قلبه ودموعه التي اصبحت نهرا... ومر الأسبوع ببطئ...وبحزن شديد ودموع لا تفارق سامي ...اتت تلك الليله الموعوده ليلة العرس ليلة زف
💎==================💎
🎬| الــــحـــــلــــقـــــة【 5⃣】
كان سامي يقرأ الرساله والكلمات التي خطتها حنان ودموعه تنهمر بشده ... لقد كان يرى تلك الورقه التي تلطخت بدموع شديده من عيون حنان ... وهنا عاد إلى واقعه ... ليصرخ صراخ مكتوم في قلبه ودموعه التي اصبحت نهرا... ومر الأسبوع ببطئ...وبحزن شديد ودموع لا تفارق سامي ...اتت تلك الليله الموعوده ليلة العرس ليلة زف
اف سامي ليجلس بكرسي بجنب امرأه اخرى ...غريبه وعندما بدأ العرس ... ودخلت العروس ... وبعد ساعه ...ارتفع صوت الزغاريد وكانت الأم غاية في السعادة وأغلب النساء يشاركونها هذا الفرح ... عندما دخل سامي وهو يرتدي البشت .. ومن ورائه الرجال ... ارتفع صوت الأم وهي تهلل بولدها وصوت النساء الذين يشاركونها فرحتها .. وارتفع صوت الزفه .. والنساء :ألف الصلاة والسلام عليك يا حبيب الله محمد ...... وازداد صوت الزغاريد والتصفيق وسامي يمشي ببطيء وعيناه تبحث عن شيء ...انه ينتظر احد الأشخاص ؟ .. كان يبحث عنها في عينيه ... حتى وصل إلى عروسه ليجلس بجنبها ... ..العروس تملأ وجهها ابتسامه... ووالدة سامي واقفه في قمة السعادة ... وسامي يبحث عنها من بين الحاضرين ..أين هي ..اين هي .. لا وجود لها بالحفله ... !!
أحست أم سامي بولدها وهيئته الحزينة في وسط الناس والمدعوين وذهبت إليه لتهمس في اذنه : سامي ..ابتسم .. الناس بدأت تشك في أمر زواجك !!
كان سامي غير مبال بشيء وكان شكله يثير الجدل لكل من المدعوين .. وكانت عروسه بجنبه تنظر إليه وهو غير مبال بأي شي ... يبحث عنها ... عندما انفتح الباب ودخلت ..هو ذلك الشخص الذي كان يبحث عنه ..انها هي .. مرتديه ذلك الفستان الأسود الذي يعبر عن حزنها ووجها الذي دائما اعتاد عليه .. كان شاحبا لكنه كان منيرا وعيناها التي زينتهما بكحل أسود .... إنها هي .. هذه هي حنان .. وقع نظره عليها في وسط المدعوين وهي تفتح الباب ..اه لقد رأته .. تبادلا تلك النظره في وسط هذا الضجيج وفي وسط هذه الناس .. إنهما الان اصبحا في عالم اخر..!!
نسي سامي كل شيء من حوله ..الناس والمدعوين وعروسه وكل شيء وأصبحت عيناه كلها عليها هي فقط .. وهي تقترب وتقترب وتقترب ... وقلبه الذي طالما دفأته هي يدق اكثر .. دقاته سريعه .. يرى في عينها دموع حائره توشك على الانهمار ... حتى توقفت الاغاني ... ليهدأ المدعوين ... وليقولون في السماعات : أغنيه من شخص عزيز على المعرس .. تهديها له في هذه الليله ..... سامي انبهر عندما جلس الحاضرون يرون من هو ذلك الشخص العزيز .. وإذا بها تشق طريقها بين الحاضرين .. وتحاول ان تجمد دمعتها لثواني حتى تبتسم قليلا امامه وامامهم ... حتى اوشكت ان تبدي الأغنيه بموسيقى جميله معبره وحزينه .. وهي تمشي بذلك البطئ وكل عيون المدعوين تراها .. الكل يتسائل من هذه؟ من هي؟ من تكون؟... ما هو وجه القرابة بينها وبين العريس ؟ .. لماذا تمشي بذلك البطء؟ لماذا عيناها تملأ بدموع ؟.. كل هذه التساؤلات كانوا يتهامسون بها .. النساء والمدعوين .. حتى بدأت تلك الأغنيه ليقول مطلعها وحنان تبطيء خطواتها :... حرمتينا .. يا دنيانا من الغالي حرمتينا ... بقت كلمه بخواطرنا بعدنا لا ما قلناها ... وعلى غفله من الفرحه .. يافرقانا سرقتينا .. حكايتنا مع الغالي بعدنا ماكتبناها ... لنا غنوة فرح عيت حروفك لاتخليها .. نغنيها وهو ياما بصوته قال وغناها!!؟ .. رسمنا الحلم بعيونه وبالغنا بأمانينا .. أثارينا نعيش اوهام بنتعب ما وصلناها ..
وهنا كانت حنان تمشي خطوات راقصة حزينة ببطء وبدأت في الرقص الحزين .... وعيناها تسيح من الدموع كأنها نهر جاري ... وهو يشاهد ذلك المنظر الحزين وتدمع عيناه .. والناس على دهشه من امرهم ... سامي ينظر إليها وهي ترقص وتبكي ...انها تكاد تسقط حزينه باكيه ليحدق بها ليطلب منها ان تجلس لأنه احس انها متعبه ... وفجأة .. وسط كل الحاضرين جاءت تقترب من العريس ... حتى اقتربت منه ... تناظره بعينيها التي أصبحت من الدموع حمراء وتنسكب الدموع على وجهها ومن بقايا كحل امتزج بدموعها فأصبح شلالا اسود اللون على خدها ... ولما اقتربت اتته تقول له وهي تبكي : مبروك .........
[🙇] انتظرونا في الحلقة القادمة ...
💎==================💎
*♕رٍوٌَقـَৡـٍآٍآٍآٍنٌ❦🕊*
💎==================💎
أحست أم سامي بولدها وهيئته الحزينة في وسط الناس والمدعوين وذهبت إليه لتهمس في اذنه : سامي ..ابتسم .. الناس بدأت تشك في أمر زواجك !!
كان سامي غير مبال بشيء وكان شكله يثير الجدل لكل من المدعوين .. وكانت عروسه بجنبه تنظر إليه وهو غير مبال بأي شي ... يبحث عنها ... عندما انفتح الباب ودخلت ..هو ذلك الشخص الذي كان يبحث عنه ..انها هي .. مرتديه ذلك الفستان الأسود الذي يعبر عن حزنها ووجها الذي دائما اعتاد عليه .. كان شاحبا لكنه كان منيرا وعيناها التي زينتهما بكحل أسود .... إنها هي .. هذه هي حنان .. وقع نظره عليها في وسط المدعوين وهي تفتح الباب ..اه لقد رأته .. تبادلا تلك النظره في وسط هذا الضجيج وفي وسط هذه الناس .. إنهما الان اصبحا في عالم اخر..!!
نسي سامي كل شيء من حوله ..الناس والمدعوين وعروسه وكل شيء وأصبحت عيناه كلها عليها هي فقط .. وهي تقترب وتقترب وتقترب ... وقلبه الذي طالما دفأته هي يدق اكثر .. دقاته سريعه .. يرى في عينها دموع حائره توشك على الانهمار ... حتى توقفت الاغاني ... ليهدأ المدعوين ... وليقولون في السماعات : أغنيه من شخص عزيز على المعرس .. تهديها له في هذه الليله ..... سامي انبهر عندما جلس الحاضرون يرون من هو ذلك الشخص العزيز .. وإذا بها تشق طريقها بين الحاضرين .. وتحاول ان تجمد دمعتها لثواني حتى تبتسم قليلا امامه وامامهم ... حتى اوشكت ان تبدي الأغنيه بموسيقى جميله معبره وحزينه .. وهي تمشي بذلك البطئ وكل عيون المدعوين تراها .. الكل يتسائل من هذه؟ من هي؟ من تكون؟... ما هو وجه القرابة بينها وبين العريس ؟ .. لماذا تمشي بذلك البطء؟ لماذا عيناها تملأ بدموع ؟.. كل هذه التساؤلات كانوا يتهامسون بها .. النساء والمدعوين .. حتى بدأت تلك الأغنيه ليقول مطلعها وحنان تبطيء خطواتها :... حرمتينا .. يا دنيانا من الغالي حرمتينا ... بقت كلمه بخواطرنا بعدنا لا ما قلناها ... وعلى غفله من الفرحه .. يافرقانا سرقتينا .. حكايتنا مع الغالي بعدنا ماكتبناها ... لنا غنوة فرح عيت حروفك لاتخليها .. نغنيها وهو ياما بصوته قال وغناها!!؟ .. رسمنا الحلم بعيونه وبالغنا بأمانينا .. أثارينا نعيش اوهام بنتعب ما وصلناها ..
وهنا كانت حنان تمشي خطوات راقصة حزينة ببطء وبدأت في الرقص الحزين .... وعيناها تسيح من الدموع كأنها نهر جاري ... وهو يشاهد ذلك المنظر الحزين وتدمع عيناه .. والناس على دهشه من امرهم ... سامي ينظر إليها وهي ترقص وتبكي ...انها تكاد تسقط حزينه باكيه ليحدق بها ليطلب منها ان تجلس لأنه احس انها متعبه ... وفجأة .. وسط كل الحاضرين جاءت تقترب من العريس ... حتى اقتربت منه ... تناظره بعينيها التي أصبحت من الدموع حمراء وتنسكب الدموع على وجهها ومن بقايا كحل امتزج بدموعها فأصبح شلالا اسود اللون على خدها ... ولما اقتربت اتته تقول له وهي تبكي : مبروك .........
[🙇] انتظرونا في الحلقة القادمة ...
💎==================💎
*♕رٍوٌَقـَৡـٍآٍآٍآٍنٌ❦🕊*
💎==================💎