الكلام للرجال
بص يا حبيبي
المنشور ده فيه حاجتين
الأولى أنك تجتهد أنك متخليش بيتك محتاج حاجة، تشتغل على نفسك وتحاول تكفي بيتك وأهلك كل ما يحتاجوه حتي لا تضطرهم لخوض معارك ليسوا لهت بأهل

الثانية أنك القوام، المفروض من قوامتك أنك تحافظ على دين زوجتك وبنتك ولا تعرضهم لفتنة، لذلك بحذرك كى الحذر أنك تسيب زوجتك او بنتك في المستنقع اللي بقينا فيه ده بسهولة وتساهل كده، انت الراجل وانت المسئول ف خلي بالك.

عاهَدتني ألا تميل عَن الهوىٰ
أين اليمين وأين ما عاهَدتني؟!

ولأدعونَّ عليكَ في غَسق الدُجى،
يُبليكَ ربي مثلما أبليتني:"((

المرأة الصَّالحة إذا سَكَنتِ البيت؛ سَكَنَ البيتُ💜.

‏الغاية من الزواج هي الأُنس.. عقلٌ بجوار عقل، وقلبٌ مربوطٌ بقلب، ويدٌ تُداوي، وروحٌ تُعين، ونفسٌ تُطمئِن.💜

{الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولو الألباب}.

((يستمعون؛ فيتبعون))..

هكذا أُمِرنا، وهكذا يجب أن نكون. أما السماع للاستمتاع أو المفاخرة والمباهاة، فتكثير من حجج الله علينا، وعاقبته وخيمة، نسأل الله العافية.

"خمس أسباب للغاية من الزواج

أن تأنسَ ويُؤنس بك؛ وتأمنَ ويُؤمن بك

أن يُباع كلُّ شيءٍ ويُشتري خاطِرك

أن يُكتفى بوجودِك؛ فـ يهون كلُّ شيءٍ ولا تهونُ أنتَ

أن تُبارككَ علاقةً؛ وتزيدُك امتنانًا لخالقِك

أن تتكيءَ للمرَّةِ الأولى وأنتَ لا تخشىٰ السقوط،أن تُحِبَّ نفسكَ مجددًا وتراها أهلاً للمحبةِ."💜

‏يا قاضيَ الحاجاتِ ويا مُجيبَ الدعواتِ ويا غافرَ الزلاتِ ويا مُفرجَ الكُرباتِ،

اجعل لغزةَ وأهلِها ومجاهديها من كل ضيق مخرجًا ومن كلِّ همٍّ فرجا وكن لهم وليًّا ونصيرًا ووكيلًا.

كأنه يقرأ القرآن بقلبه.

يُغَالِبُ الدُّنيا
بِقَلبٍ رَقِيقٍ!

الإنسان لما بيبعد عن الأذكار والقرآن وعبادته شوية بيحس بضيق في صدره وثُقل مالوش أي مُبرر..

‏ أعصابه بتكون مشدودة وحاسس إن كل حاجة صعبة حتي ولو كانت بسيطة.

‏صدق د.أحمد عبد المنعم لمّا قال:
‏"أنت قلبك على طول محتاج ربنا".

‏اللهم إنَّا نسألُكَ الثَّبات فِي الأمْر والعَزِيمة عَلى الرّشد ولا نُضل ولا نُشقي يا ربّ يا ربّ.

للهِ درُّ من تنبَّه لنفسهِ وتزوَّد لرمسِه، واستدرك ما مضى من أمسِهِ قبل طُولِ حَبْسِه.

ابن الجوزي

م. باسل مؤنس رحمه الله

​
" ورفيقٌ بالحُب يملأُ خافقي
في وصفهِ كُلُّ الحروفِ عصيّة"💜🫂

مهم*

ليس عليك إلا السَّعي يا فتى!
السَّعي فقط.💜

﴿إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ﴾

ذكر الاستعانة بعد العبادة مع دخولها فيها لاحتياج العبد في جميع عباداته إلى الاستعانة بالله تعالى؛ فإن لم يعنه الله لم يحصل له ما يريده من فعل الأوامر واجتناب النواهي.

- 📚 تفسير السعدي.