salmaism السلماوية
249 subscribers
45 photos
2 videos
72 links
سلمى التي تحب تأمل الحياة من وراء النافذة
https://www.goodreads.com/user/show/2023961-salma
http://www.helali.net/wp/
Download Telegram
كتاب محمد حسن حسن جبل (القضية القرآنية الكبرى - نزول القرآن على سبعة أحرف) قرأته بعد أن استمعت لسلسة محاضرات لـ علي الجعفري عن الموضوع التي أجاد فيها والتي ذكرتها سابقا.
وكذلك أتى هذا الكتاب ممتاز في بحثه، وإن كان في أسلوبه شيء من التداخل قد شوش علي حتى نُبهت.
وهذا الكتاب لا يغني عن محاضرات الجعفري ولا المحاضرات تغني عن الكتاب
لان كل منهما اختار رأيا غير الآخر ولكل أدلته الوجيهة
ولكل ما يناقش به فيما أورده
والموضوع جميل ويستحق القراءة فيه أكثر
وللتذكير فإن محمد حسن حسن جبل هو صاحب الكتاب العظيم النفيس (المعجم الاشتقاقي المؤصل لألفاظ القرآن)...
شهدتْ مسألة ترتيب القرآن مساحةً واسعةً من الدّرس العربي المعاصر للقرآن الكريم، هذه المقالة تحاول -بصورة تحليلية- إلقاء الضوء على تناول هذه القضية في هذا الدّرس وبيان أهم نتائجه، وذلك من خلال أعمال ثلاثة من الكُتَّاب؛ محمد عابد الجابري وهشام جعيط وأبي يعرب المرزوقي.
tafsir.net/paper/19

#مركز_تفسير
المحاضرة التي وضعت رابطها في المنشور السابق رائعة
وفيها طرح فريد ويفتح أفقا للتدبر في كتاب الله
سبحان المعطي الوهاب من فتح عليه بمثل هذا الملمح في النظر.
تقوم فكرة الباحث د. جوهر داود أن لكل سورة شخصية لغوية مستقلة وتظهر ببعض الكلمات أو التراكيب التي لا تتكرر إلا فيها... وهكذا فحين تتكرر قصة قرآنية معينة أو فكرة قرآنية معينة في سورة، فإنه ورغم تكرر القصة أو الفكرة لكن لا يمكنك أن تنقل آياتها لسورة أخرى لأنها مصاغة بأسلوب مناسب لبقية السورة ولو نقلتها فستخل بالشخصية اللغوية لتلك السورة وبالمعنى المراد التي تبرزه السورة وتدور حوله...
والحقيقة أنه ذكر أمثلة كثيرة كثيرة بحيث لا تستطيع إلا أن تسلم له بهذا...
لي فقط تعقيب بسيط عن حديثه على حديث الأحرف السبعة لم يكن يحتاج لانكاره، فإنما كانت هي رخصة انتهت، والقرآن الذي بين يدينا هو العرضة الأخيرة.
(بدايات الفقه الإسلامي وتطوره في مكة حتى منتصف القرن الهجري الثاني/الميلادي الثامن) لمؤلفه هرلد موتسكي
—-
كتاب ذكي في الحقيقة
صحيح أنه يحاول اثبات ما يعتبر بديهيات بالنسبة لطالب العلم المسلم
فكل هذه الصفحات لاثبات أن مصدر الفقه الإسلامي يتوافق مع الرواية الإسلامية وأنه موجود منذ القرن الأول، من خلال دراسة نموذج الفقه المكي، وأن كان هناك صحابي اسمه ابن عباس في مكة وله تلامذة قد تعلموا على يديه الفقه...
وفي كتابه هذا كان يرد على زملاءه من المستشرقين الآخرين المشككين بكل هذا مستخدما منهجا متسقا معهم
فالمناهج الاستشراقية مختلفة تماما عن مناهج علماء المسلمين
لفة طويلة عريضة للوصول لما تعرفه لتوك، ولذلك أتفهم من لا يعجبه هذا المنهج، ولكن شخصيا أجد الاطلاع على هذه المناهج مفيدا ومثريا...
ويظهر لنا أن التشكيك والرفض كثيرا ما يكون نتيجة الاستسهال وقلة الاطلاع.
الكتاب أعجبني كثيرا للأمانة ففيه الكثير الكثير من الذكاء والنباهة، ويمكن أن يتعلم منه المرء كيفية التحليل التاريخي عموما...
بالإضافة إلى المقدمة الطويلة النفيسة التي فيها تقييمه لجهود من سبقه في هذا المضمار...
وهذا ثاني عمل أقرأه لموتسكي، وثاني مرة ينجح بإثارة إعجابي...
الكتاب تخصصي بشكل كبير، ولكن من أحب الاطلاع على منهج موتسكي بإختصار يمكنه قراءة المقالات التي ترجمت له في موقع تفسير
مثل هذا المقال
جمع القرآن؛ إعادة تقييم المقاربات الغربية في ضوء التطورات المنهجية الحديثة
https://tafsir.net/translation/98/jm-al-qr-aan-i-adt-tqyym-al-mqarbat-al-ghrbyt-fy-dw-a-at-ttwrat-al-mnhjyt-al-hdythh

أنهي بهذا الاقتباس الذي يلخص فيه منهجه
"وعلامات الصحة التي أستند إليها هي في الغالب ذات طبيعة شكلية وليست مضمونية، منها مثلا: تقسيم النصوص على الثقات، إسهامات الرأي والحديث، نسب الأحاديث العائدة إلى النبي والصحابة والتابعين، استعمال سلاسل الرواة ونوعيتها، مصطلحات الرواية، وجود الرأي الخاص، الملاحظات المختلفة أو المناقضة للنصوص، الرواية غير المباشرة إزاء الرواية المباشرة، عدم التأكد من النص المضبوط، الإخبار عن تغيير الآراء، عن التناقضات، عن حالات جهل المسائل الفقهية وسوى ذلك"
——-
ترجمة: خير الدين عبد الهادي - جورج تامر
دار البشائر الإسلامية
قضية الخير والشر لدى مفكري الإسلام لمؤلفه محمد السيد الجليند.
موضوع الكتاب جميل ولكن المعالجة وجدتها مخيبة. أقل مما توقعت.
الكتاب لا يتحدث إلا عن المعتزلة بشكل كبير، وبدرجة أقل عن الأشاعرة، يعني ليس شاملا لمفكري الإسلام.
الأمر الآخر أن حماسه للمعتزلة جعل عرضه للأشاعرة أقل عمقا ولا يخلو من تسطيح مخل في أحايين...
كنت أتأمل كتابا مدققا على مستوى كتاب العقائدية لياسر المطرفي أو كتاب محمد الشتيوي علاقة علم الأصول بعلم الكلام، ولكنه لم يكن كذلك للأسف...
ندوة حوارية ممتعة تتحدث فيها المؤلفة مريم سعيد العلي عن كتابها (أخبار خديجة بنت خويلد: أبنية السرد والذاكرة والتاريخ)، والذي كتبته بإشراف طريف الخالدي.
أسأل الله ان يرزقني اياه اقتناء وقراءة...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
نقلها محمد الرميح للاستدلال لحرمة العلاقة بين الجنسين أصالة!
"ابن القصور ابن حزم الأندلسي، في خلطة الرجال مع النساء وتزيّن بعضهم لبعض، وتكلّف كل جنس لإمالة الجنس الآخر، حين يقول: "وشيء أصفه لك تراه عيانًا: وهو أنّي ما رأيت قط امرأة في مكان تحسّ أن رجلًا يراها أو يسمع حسّها إلا وأحدثت حركة فاضلة كانت بمعزل، واتت بكلام زائد كانت عنه في غنية، مخالِفَين لكلامها وحركتها قبل ذلك ورأيت التهمم لمخارج لفظها وهيئة تقلبها لائحا فيها ظاهرا عليها لا خفاء به والرجال كذلك إذا أحسوا بالنساء، وأما إظهار الزينة وترتيب المشي وإيقاع المزح عند خطور المرأة بالرجل، واجتياز الرجل بالمرأة؛ فهذا أشهر من الشمس في كل مكان" [طوق الحمامة ص: 271"

وردي إجمالا (مجرد احاديث في تويتر بلا تحرير):

هذا النص الذي لا تكاد تقرأ كتابا أو مقالًا أو محاضرة إلا وساقوا كلام ابن حزم من "طوق الحمامة".
‏يا سيدي اعلم:
‏طوق الحمامة مستفاد من "الزهرة" للظاهري، و"الزهرة" مستفاد من كلام جالينيوس!
‏⁧ #هل⁩ أصدمك أكثر وأنشر النصوص المؤسسة الرومانية واليونانية لتدبير المنزل ومقام المرأة فيه!

ثم طلب أخ دليلا على استفادة الطوق من الزهرة.

للتيسير:
ما يسمّى بـ "العقل العملي" عند المسلمين في التراث الإسلامي لم يتعرض للنقد مثلما تعرض "العقل النظري"؛ لأن الثاني دخل في التأويل العقدي صراحة.
أما العقل العملي فتسرّب للمجالات العملية، حتى إن مدونة الأخلاق التراثية (خلاف التصوّف الأصيل/ السني) لم تحرر بشكل جيد، وقد نشرنا من قبل ما تعلّق بها ونقل طه لها، وملخص كتابي مسكويه والأصفهاني لمن رام المقارنة.
كذا بالنسبة لمدونة (الحب) لا من جهة الأدب بل من جهة الأدبيات، ضمن العقل العملي، أيضا تستند على نطاقات، إما حديثية وإما عملية (وقد ذكرنا ذا سابقا)، ومن ذلك كلام ابن حزم في "طوق الحمامة". -وهي أرض تحتاج لدقة حفر، أعني "العقل العملي" ودخوله المجال التداولي الإسلامي (لكن بتجرد دون تعصب مع أو ضد).
وإن رام البعض الاحتجاج وتعليل آيات التعامل بين الجنسين بأقوال ابن حزم وابن القيم، فليعدل بالتعامل فـ:
-يحتج لجواز تولي المرأة الحكم (ابن حزم)
-جواز قبلة المعشوقة لارتكاب أخف الضررين.

وأشياء أخرى أتورع عن ذكرها، لكن من زعم الاحتجاج بقول إمام لمجرد إمامته بعروّ عن الدليل (الحجة) فليأخذ الكل أو يعترف بخطأ منهجه.
والله أعلم.

+هناك أمور كثيرة لا أريد ذكرها، وأعلم أنها ستكشف يوما، ويمنعني فقط "لولا أن قومك حديثو عهد بكفر…"، فلولا التعصب، وضعف أسس تدين بعضهم لذكرنا.

والأحسن قراءة كتاب ابن حزم+ الظاهري+ الإرث اليوناني المعرب، فالمقارنة. وفي المرفق أصغر رسالة تدلنا (صغيرة جدا ونافعة):
هذه الفكرة التي ذكرتها سوسن، وبالمناسبة أنصح الجميع بمتابعة هذه الآنسة العالمة، تصلح أن تكون كتابا دسما لباحث/ة مهتم... البحث عن جذور بعض هذه الأفكار فيما يتعلق بالتصور عن المرأة... ولدي تعليقان بسيطان، تحمست من كلامها لكتابتهما، وهذا الحماس الكتابي للمشاركة بات نادرا عندي... فالشكر لها...
الأول أنه فيما يتعلق بالتنظير للأفكار التحقيرية لجنس النساء في التراث الإسلامي عند بعض العلماء والتي تبدو نشازا عن روح القرآن والسيرة النبوية.. وهي ربما تفسر لماذا لدى بعض العلماء أكثر من بعض آخر وبعض الفترات أكثر من فترات أخرى... وهو أثر الثقافة والبيئة التي شكلت العالم فيما وراء ثقافته الدينية... فكما ذكرت سوسن عن علاقة الفلسفة اليونانية بذلك وخاصة عند العلماء الذين اهتموا بدراستها، أذكر في هذا السياق ملاحظة في محاضرة لمحمد أكرم الندوي صاحب الموسوعة العظيمة التي أسأل الله أن يرزقني إياها (الوفاء بأسماء النساء) يقول في محاضرته ردا على تساؤل لماذا قل طلب العلم للنساء عن فترة القرن الأول أنه لاحظ في أثناء كتابته لموسوعته ورصده للنساء العالمات عبر التاريخ الإسلامي أنه كلما كان تأثر الفلسفة اليونانية شديدا في العالم الإسلامي كلما كان اهتمام النساء بالعلم أقل وذلك لسلبية الفلسفة اليونانية ضد النساء واعتبارهن أقل عقلا وفهما من الرجال...
والفكرة الثانية أيضا أشار لها الندوي عن أثر بعض العادات الوافدة المهينة للمرأة من بعض البلاد المفتوحة على الثقافة الإسلامية التي أثرت بها... هذا يعني أن لبعض البلاد أثر في هذا أكثر من أخرى... وهنا أيضا يحضرني بحث صغير للباحثة الألمانية دورتيا كرافولسكي (الشيطان والمرأة؛ الغزالي وقراءة زرادشتية للقرآن) تتحدث عن تأثير الثقافة الزرادشتية الكارهة للنساء في بلاد ما وراء النهر على المسلمين الذين نشأوا في تلك المنطقة وبالتالي انعكاس ذلك على اجتهاداتهم وتنظيراتهم عن المرأة مما شكل تراجعا عن ما كانت عليه في القرن الأول، وكان الغزالي أنموذجا للبحث... ويمكن أن أضيف من عندياتي الفخر الرازي...
ومسألة المرأة في تلك الفترات لم تكن تثير جدلا لأي تيار، لذلك لم تكن تنظيرات العلماء فيها تتسم بالاهتمام ولا الجدل الذي كانت تثيره المسائل الأخرى، ولذلك تجدهم مكتفين ببعض التقريرات السطحية من دون أخذ ورد... و تجد تسربها إليهم بسلاسة من دون تشغيل حسهم النقدي الجبار تجاهها... فعالم جليل كالفخر الرازي كان مولعا برد الشبهات والفنقلة، لا تجد له مثلها حين تفسيره لبعض الآيات التي يذكر فيها رأيه بجنس النساء...
وأيضا يمكن أن يكون للأسر الحاكمة من بعض القبائل وفي بعض الفترات التاريخية والمناطق أثر في هذا... فتجد طلب العلم للنساء ينشط في منطقة وتكثر العالمات فيها، حتى يصير من تقاليد كتابة التراجم الاستكثار من ذكرهن، وفي فترة أخرى ومنطقة أخرى تكاد تنعدم... وهنا أيضا يمكن دراسته في نوعية كتب التراجم...
كلها عوامل تستحق الانتباه لها والبحث في أثرها...
في نهاية المطاف ربما علي توضيح أن العالم المسلم من هؤلاء لم يأل جهدا في بذل وسعه وطاقته في إشكالات عصره، وليس يلام إن لم يلامس اشكالاتنا، ولا أحب اسقاط صراعاتنا المعاصرة على من سبقونا واتهامهم بها، فهذا تشويه للتاريخ... وكل يؤخذ منه ويرد إلا المعصوم عليه الصلاة والسلام، ومن رحمة الله على الأمة أن جعلها تصحح بعضها بعضا... الإشكالية في من يستحضر مثل هذه الآراء في عصرنا الحالي ليس لدراستها وتقييمها وتحليلها وإنما لتكريسها ومنكافة النساء بها، أو لشتم علمائنا والتقليل منهم والتشكيك بهم...
الفكرة الثانية ولها علاقة بالأولى ولكن من وجه آخر، حول "الوجه النهضوي": أنه من فترة وأنا أبحث عن أصل فكرة الخطاب الإسلامي المعاصر فيما يتعلق بالمرأة والعلم وربطه بدورها "الحقيقي كما يسمونه" برعاية الأسرة... إذ يبدو لي أنه خطاب مسيحي غربي في المقام الأول ومبتدأه كان أزمنة التنوير عندهم، (وأظنه بدأ بروتستنتيا وهي ملاحظة سطحية مني تحتاج لبحث أكثر)... فطلب العلم للنساء في الكتاب المقدس لم يكن أمرا محمودا، فكانوا بحاجة لتبريره بربطه بشيء له علاقة بالمجتمع مع بدايات النهضة عندهم، شيء له مردود دنيوي وفائدة ملموسة حاضرة، لذلك تم ربطه بعوائده على أسرتها وجعل حق العلم للمرأة ضمن سقف محدد يتناسب مع المساعدة في تعليم أولادها وتدبير بيتها... ثم دخل هذا الخطاب لبلادنا العربية في القرن التاسع عشر مع رواد النهضة... ومن أوائل من تكلم بهذا بطرس البستاني من القرن التاسع عشر، مطالبا بحق المرأة في التعليم لكن ضمن هذه الحدود المذكورة، ومن نافل القول أن حال تعليم المرأة في البلاد العربية كان مؤسفا وكان هذا الخطاب يعتبر تنويريا وصادما... وظل هذا الخطاب متداولا منذ القرن التاسع عشر، إلى وقتنا الحالي ما زال الخطاب الإسلامي يستخدمه لإظهار أهمية العلم للمرأة والتحفيز عليه، ولكن ضمن سقفه المعين فيما لا يتجاوز دورها كزوجة وأم...
الملاحظ أن الخطاب الشرعي الإسلامي في مصادره الأصلية تجاه العلم مقاربته مختلفة... فالمقاربة هي كون العلم عبادة بحد ذاتها وقربة لله، فالعلم مطلوب لذاته... ولا يحتاج لربطه بشيء لتبريره اللهم إلا أن يكون لله، ولم يرد له أي سقف بل ورد الكثير مما يحث عليه وطلب الاستزادة منه، وهو داخل ضمن قوله تعالى "وفي ذلك فليتنافس المتنافسون"، والمرأة كانت عبر التاريخ الإسلامي تطلبه لأنه عبادة ولأن الله حث عليه... وهو نوع تفكر...
وبرأيي الفرق بين الخطابين له أثر في مخرجاتهما... وفي عمق المقاربة... والأهم في النظر لمقام المرء في الكون...
على أية حال الخطاب قد أدى غرضه النهضوي حينها، وكان ربما متناسبا مع تلك الفترة التاريخية... وهي دعوة لإعادة النظر فيه لمن يحبون استخدامه إن شاؤوا التعمق أكثر، إذ بنظري اشكالاته باتت أكثر من فوائده...
من الكتب التي ساعدتني على تحديد بداية هذا الخطاب كتاب تيسير خلف
(الحركة النسوية المبكرة في سوريا العثمانية؛ تجربة الكاتبة هنا كسباني كوراني 1893-1896)
وفيه ظفرت بالحديث عن خطاب بطرس البستاني عن حق المرأة بالتعليم وقد سعدت أيما سعادة لأنه أيد ما كنت أفكر به...
كما يمكن أن نجد تلميحا لهذا في الكتيب الصغير لهدى السعدي وأميمة أبو بكر (المرأة والحياة الدينية في العصور الوسطى بين الإسلام والغرب)...
على أية حال هذه مجرد أفكار بسيطة لموضوع مجاله البحثي كبير وجميل، يمكن أن يكون صيدا ثمينا لباحث/باحثة يبحث عن موضوع سمين... وإنما هذه ملاحظات بسيطة خطرت لي من كلام سوسن...
Channel name was changed to «salmaism السلماوية»
تعريف بكتاب تاريخ أرض القرآن
للعالم الهندي سليمان الندوي
ومن ترجمة العالم الهندي صاحب الموسوعة المتمناة محمد أكرم الندوي
https://youtu.be/LEkgmVKLayg
هذه المحاضرة جميلة، لمترجم كتاب (خدعة اللغة: لم يبدو العالم متماثلا في كل لغة؟) والذي يجعلك تتشوق لقراءته، سيما أني كنت ممن استمتع بقراءة الكتاب المعاكس له (عبر منظار اللغة: لم يبدو العالم مختلفا بلغات أخرى؟) وكتبت عنه بحماس مراجعة طويلة قبل سنوات... ما أحسبني سأكتب مثلها فيما لو قرأت الكتاب الآخر، رغم استمتاعي جدا بهذه المحاضرة...
أعلم أني بت شحيحة المشاركة _وهي كلمة مجمّلة لانعدامها_... في البداية تبعدك ظروف، ثم تستطيب الصمت والبعد... هذا على افتراض _مجمّل أيضا_ أن ليس هو الطبع وجاءت الفرصة لمعاودة التماهي معه والتوقف عن معالجته... مع أني لا أدري لم تجميل العبارة؟ إذ في تخيلاتي لطالما أحببت فكرة تأمل الحياة بهدوء وسكينة من خلف النافذة من دون الاشتباك بها... لكن هذه الحياة الدنيا، دار الابتلاء، فلن تكون خلف النافذة أبدا، ستبقى مشتبكا بها تعالجك وتعالجها طالما أنك في جسدك الفاني في متطلبات الزمان والمكان... نسأل الله أن يجعلها على أهنأ حال ممكن...
عودة للغة... إنما هذه محاضرة لطيفة جديرة بالمشاهدة...
https://www.youtube.com/watch?v=aY5uHivhpOI&ab_channel=%D9%86%D8%AF%D9%8A%D9%85
📣 بقي من الوقت يومان ويغلق باب التسجيل 🏃🏻‍♂️🏃🏻‍♂️🏃🏻‍♂️

📚 برنامج تعليمي في الدراسات القرآنية

📖 8 مقررات في 8 أشهر
كل مقرر يدرس في شهر
💻 عن بعـد 💰ومجاناً
👨🏻‍⚕️🧕🏻 متاح للجميع
🎥لقاءات مباشرة مع مختصين
📃 دراسة تتسم بالمرونة
5 ساعات أسبوعيًا

✍🏻بادر بالتسجيل الآن وادع من تحب ..

https://bit.ly/3uQa2tw

شاركنا النشر ولك الأجر
فالدال على الخير كفاعله🌹