✍🏽 قال الإمام ابن باز -رحمه الله تعالى- :

« وإنما يعمل أهل الباطل، وينشطون عند
اختفاء العِلْم وظُهور الجهل، وخلو الميدان مِمّن يقول: قال الله وقال الرسول ﷺ ،

• فعند ذلك يستأسدون ضد غيرهم وينشطون في باطلهم، لعدم وجود من يخشونهم من أهل الحق والإيمان وأهل البصيرة » .

📓 |[ المصدر : مجموع الفتاوى (٦٠/٤) ]|

✍🏽 قال الإمام ابن الجوزي -رحمه اللّٰه تعالى- :

يا هذا زاحمْ بِإجتهادك المُتّقين، وسِرْ في سَرَب أهل اليقين، هل القَوْم إلّا رِجالٌ طرَقُوا بابَ التَّوفيق ففُتح لَهُم، وما نيأس لك من ذلك .

📓 |[ المصدر : من كِتاب التبصرة ]|

✍🏽 ‏قال الشيخ صالح الفوزان - حفظه اللّٰه - :

« فمن كان يُريد النّجاة لنفسِهِ، ويُريد قبول أعماله، ويُريد أن يكون مُسْلِماً حقّاً، فعليهِ أن يعتني بِالعقيدة، بِأن يعرف العقيدة الصحيحة، وما يُضادها وما يُناقضها وما ينقصها، حتى يبني أعماله عليها » .

📓 |[ المُنتقى من فتاوىٰ ]|

✍🏽 ‏قال الإمام الخطابي -رحمه اللّٰه تعالى- :

« الحديث بِمنزلة الأساس الذي هو الأصل ،
والفقه بِمنزلة البِناء الذي هو لهُ كالفرع، وكُلّ بِناء لم يوضع على قاعدة وأساس فهو مُنهار، وكُلّ أساس خلا عن بِناء وعِمارة فهو قفر وخراب » .

📓 |[ المصدر : معلم السُنن ]|

✍🏽 ‏قال الإمام السعدي -رحمه الله تعالى- :

« أن من نعمة الله على العبد أن يقيض له الناصحين الذين يرشدونه إلى الخير ويأمرونه بالمعروف وينهونه عن المنكر، ويسعون في سعادته وفلاحه ثم من تمام هذه النعمة أن يُوفَّق لطاعتهم ولا يتشبه بمن قال الله فيهم {ولكن لا تحبون الناصحين} الأعراف (79) » .

📓 |[ المصدر : مجموع مؤلفاته ]|

✍🏽 ‏قال الإمام المحدث الألباني - رحمه اللّٰه - :

« يجِب على كُلِّ مُسْلِمٍ أن يحسن طلب العِلْم على ضوء الكِتاب والسُّنّة وعمل السّلف الصّالح، وأن لا يبتغي من أعماله الصّالحة إلّا وجه اللّٰه تبارك وتعالى » .

📓 |[ المصدر : سلسلة الهدى والنور ]|

✍🏽 قال الحافظ المنذري -رحمه اللّٰه تعالى- :

« وناسخ العلم النافع له أجره، وأجر من قرأه، أو كتبه، أو عمل به، ما بقي خطُّه، وناسخ ما فيه إثمٌ عليه وزره، ووزر ما عمل به، ما بقي خطُّه والعمل به » .

📓 |[ المصدر : الترغيب والترهيب ]|

✍🏽 قال العلّامة السعدي - رحمه الله تعالى - :

« كلّ علمٍ يكون فيه رشد وهداية لطريق الخير ،
وتحذيرٌ عن طريق الشرِّ أو وسيلة لذلك ،
فإنه من العلم النافع » .

📓 «تيسير الكريم الرحمن» ص (٥٥٧)

. |[ تَعْـرِيْفُ الـسَّلـَفِ الـصَّالِـحِ ]|

✍🏽 قـال الإمـام الـقلشـاني -رحمـه الله تعـالى- :

« الـسلف الـصالح : هـم الـصَّـدْرُ الأول ، الـراسخـون في الـعلم ، الـمهتدون بهـدْي النبي صلى الله عليه وسلم، الـحافظـون لـسنته ،

• اختـارهـم الله تعالى لـصُحْبة نَبِيّـه ، وانتخبهـم لإقـامـة دينـه ، ورضيَهُـم أئمـةَ الأمّـة ، وجـاهدوا في سبيل الله حقّ جـهاده ،

وأفـرغوا في نصـح الأمـة ونفعهـم ، وبذلـوا في مـرضـاة الله أنفسهـم ، قد أثنـى الله عليهـم في كتـابه » .

📓 |[ تحرير المقالة للقلشاني صـ (٣٦) ]|

✍🏽 قَـالَ العلّامــة صالح الفوزان - حَـفظَه الله - :

« ليس لنا منهــج إلّا مــا كــان عليه الصحابــة كما قــال -ﷺ-، ( ما كان على مثل ما أنا عليه اليوم وأصحابي ) ،

{ وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ } [التوبة : 100] ،

هــذا منهجنــا وهذا طريقنا، فمن جاء معنا فعلى الرحــب والســعة ومــن رضــي له منهــجاً آخــر فله ما أراد وحسابه على الله » .

📓 الإجابات الفاصلة عن الشبهات الحاصلة (٢٢)