[ طريقة أهل السنة والحديث من العارفين ، هي الطريقة المحمدية المحضة الشاهدة على جميع الطرق ]

📚 مجموع الفتاوى | لابن تيمية ٥٧/٢

{ مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ }

📚 التوبة: 113

إِنَّ أَعْمَالَكُمْ قَلِيلَةٌ فَأَخْلِصُوا هَذَا الْقَلِيل.

إنَّ الصلاةَ علىٰ النبيِّ مُحمدٍ
يُشفىٰ بها مَنْ لازَمَتْ شفَتيْهِ

كم طوَّقَ الهَمُّ المُبرِّحُ مُهجَتي
فَكُفيتُ همِّي بالصلاةِ عليْهِ

‏بيت يدعو للتفكر..!

قد يُنعِمُ اللهُ بالبلوى وإن عَظُمتْ
ويَبتلي الله بعضَ القومِ بالنِّعَمِ!!

قال العلامة صالح الفوزان :

[ الصغار يربون على الخير ، ويربون على السنة ، ويربون على العبادات ، ويربون على الدين فلا يهملون ]

📚 وجوب لزوم الجماعة | ص29

[ ولاشيء يُطمئن القلوب ويُريح النفوس إلا الرجوع إلى الله ]

📚 العلامة ابن باز | الفتاوى | 2/361

‏"يا فاطمة خير للمرأة ألا يراها الرجال"

الشيخ عبدالسلام بن محمد الشويعر -حفظه الله ورعاه-🍂

-


قَالَ الثَّوْرِيُّ: [مَا وَجَدْنَا شَيْئًا أَنْفَعَ فِي دِينٍ وَدُنْيَا مِنْ أَخٍ مُوَافِق!]

📚سير السلف للأصبهاني| 1005


-

[ قال بعض أهل اللغة ما كان في أوله راءٌ من الشهور فإن الغالب أن يُذكَر بإضافة الشهر إليه دون ما لم يكن كذلك ، فيقولون : المحرم ، وصفر ، وشهر ربيع الأول ، شهر ربيع الآخر ، شهر رجب ، شعبان ، شهر رمضان ]

📚 شرح العمدة | لابن تيمية ١٣/٣

[ المُصلي للعصر بعد الغروب كالصائم لرمضان في شوال باتفاق العلماء ، فإنهم متفقون على أنه لا يجوز تفويت رمضان إلى شوال لمن يجب عليه، والصلاة في وقتها أوكد من الصوم في وقته ]

📚 جامع المسائل | لابن تيمية ٣٥٧/٦

[ « لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم » : بها يحمل الأثقال ، ويكابد الأهوال ، وينال رفيع الأحوال ]

📚 جامع المسائل | لابن تيمية ٤٤٩/٧

‏الورد من القرآن ليس للمعاهدة والأجر فحسب ، بل لأن القرآن نور وشفاء وكتاب هداية وبركة "

- كل من ارتبط بالقرآن تغيّر حاله للأفضل في أمور دينه ودنياه 🌻

[ لما دفن عبد الله بن غالب كان يفوح من تراب قبره رائحة المسك فرُؤي في المنام فسئل عن تلك الرائحة التي توجد من قبره ؟ فقال : تلك رائحة التلاوة والظمأ ]

📚 لطائف المعارف لابن رجب | ص٣٩

[لا يشرع حلق رأس المولود إذا كان أنثى ].

📚فتاوىٰ اللجنة الدائمة (٤٦٨/١٠).