مَنْ قَالَ فِي كُلِّ يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ لاَ حَوْلَ وَ لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ دَفَعَ اَللَّهُ بِهَا عَنْهُ سَبْعِينَ نَوْعاً مِنَ اَلْبَلاَءِ أَيْسَرُهَا اَلْهَمُّ.

- الإمَام اَلصَّادِق "عَلَيْهِ اَلسَّلاَم"
- بحار الأنوار: ج٨٤، ص٤.

"تريد وأريد.. فإن فعلت ما أريد كفيتك ما تريد، وإن أبيت إلّا ما تريد أتعبتك فيما تريد وكان ما أريد"

- خطاب الله "عزّ وجلّ" لنبيّه موسىٰ "عليهِ السلام"

أنت المَلاذ، وكلّنا غُرباء.

لا يصلح العراق إلا بعد يتوضّأ العراقيّون بدماءِ الأمريكيين.

- أنيس النقاش

كلما ازداد الإنسان علمًا فلينظر إلى أثره في نفسه هل زاده تواضعًا أم تكبّرًا..

{ويزكّيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة}

اللهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّد وَآلِهِ، وَلاَ تَفْتِنِّي بِمَا أَعْطَيْتَهُمْ، وَلا تَفْتِنْهُمْ بِمَا مَنَعْتَنِي، فَأحْسُدَ خَلْقَكَ، وَأَغْمِطَ حُكْمَكَ.

..

أن تُحبّي السيّدة الزّهراء "عليها السّلام"
لا يعني أن ترتدي العباءة فقط

بل أن يظهر حُبّك لها بإبتعادكِ عن المُحرّمات وإتيانِ المُستحبّات وترك المكروهات فهكذا حينها تترقّى النفس وتصلُ إلى حالة من العِشق والشعور المعنويّ الذي يحاوطكِ في طريقكِ لنيل رضاها "سلامُ اللّه عليها"

مهما حاولوا الإستهزاء بالعباءة "الفاطمية" إلاّ أنّهم مجبرين أن يعاملوا الّتي ترتديها بكُلّ إحترامٍ لأنّهم لايستطيعون إنكار إنّها الأستر وتجعل المرأة ذات هيبة ووقار.

لا تأيس ورحمة ربك لا تنفذ
كل الذين صبروا جائهم الفرج.✨

..

‏" أنتَ الذي عَودتَّني
أنَّ لُطفك بالغٌ
‏يَمحِّي الضَّرَر،
‏وكُلِّي يقين أنَّك
يا رَحيمُ تَرعاني ".

_

يُقرِّبُكَ إليهِ في كُلِّ مرّةِ تَبْتَعِد فيها عَنْه ، هذا هو الحُبّ الحقيقي ...حُبُّ الله🩵

سَيِّدِي أَنَاْ ‏الآن أرخَيتُ يَدِيَ
مِن كُلُّ شَيء؛ أسَألُكَ الأَمانَ والسَكينة
وأنْ يَغمُرنِي لُطفِكْ، وَكَلتُكَ أَمرِي،
وَرَجَوتُكَ أن لَا تَتركنِي مَولاي يَا أبَا عَبداللّٰه...

يَا صَاحبَ الزَمَانِ
مِد لِي يَدُ العَوّن
فأنا دُونَ يَداك والله أضَِيع
" فْدُوَه مِد چَفك عَليه
لاَ تِهدنِي بّهَذَا حَالِي 🦋.

لم نُخلق للبقاء فاصنع لروحك أثرًا طيّبًا:

كُونُوا دُعَاةَ النَّاسِ إلَى الخَیرِ بِغَيرِ ألسِنَتِكُم، لِيَرَوا مِنكُمُ الِاجتِهَادَ وَالصِّدقَ والوَرَعَ

_الإمام الصّادق "عليه السّلام".

أتعرف ماهو المخيف ؟
إن يمدحك الناس شرقاً وغرباً
وأنت عند صاحب الزمان لا شي!.

"في قلبِك إنسانٌ وُلدَ على الفِطرة، أيقِظهُ وعِشْ به

السَّكينة هي أساسُ كل مُتعة و لذّة،
فإن نحن فرَّطنا بسَكينتنا من أجل لذّة نكون في الحقيقة قد فرَّطنا باللذة نفسها،
إنّ لذّة المعصية تَقتَرن في ذاتها بالتوتّر و القلق،
و هي تَسلُب صاحبَها سَكينتَه..


الشيخ علي رضا بناهيان

-
‏"ليس بينك وبين حفظ القرآن إلا أن:

‏- تسأل الله ذلك بصدق وإلحاح.
‏- وتجاهد نفسك على ترك المعاصي.
‏- ثم تسير في الحفظ، وفِق خطة مُحْكمة."