⭕️ بيان صادر عن وزارة الداخلية والأمن الوطني تعقيباً على خطط الاحتلال للسيطرة على توزيع المساعدات في قطاع غزة
- تتابع وزارة الداخلية والأمن الوطني ببالغ القلق ما يعتزم الاحتلال الإسرائيلي القيام به من الشروع بآلية التفافية للسيطرة على توزيع المساعدات الإنسانية متجاوزاً مؤسسات الأمم المتحدة وجميع المؤسسات الدولية المعتمدة في هذا الشأن، وفي مقدمتها وكالة الأونروا، في مسعى لاستبدال النظام بالفوضى، واعتماد سياسة هندسة تجويع المدنيين الفلسطينيين، واستخدام الغذاء كسلاح في وقت الحرب.
- إن الاحتلال الإسرائيلي، من خلال سيطرته على توزيع المساعدات الإنسانية بواسطة مؤسسة مشبوهة مستحدثة مؤخراً، بمقاسات تخدم سياسات الاحتلال وأغراضه الأمنية؛ وبعد أكثر من 85 يوماً من التجويع الممنهج عبر الحصار الخانق لأهلنا في القطاع، وإغلاق المعابر بشكل كامل ومنع دخول آلاف شاحنات المساعدات المكدسة على الجانب الآخر منها؛ إنما يسعى من وراء ذلك لتحقيق أهدافه الخبيثة في تنفيذ مخططات التهجير، فضلاً عن الإيقاع بالمواطنين وابتزازهم لتحقيق أغراضٍ أمنية.
- كما يضرب الاحتلال بتلك الآلية كافة القوانين والأعراف الدولية عرض الحائط، في استبعاد متعمد لدور المؤسسات الدولية المختصة صاحبة الخبرة الطويلة، ومن تملك هياكل وأدوات جاهزة لإيصال المساعدات لمستحقيها بما يحفظ كرامتهم، وأثبتت فعاليتها خلال الشهور السابقة من حرب الإبادة.
- إننا أمام جريمة التجويع التي يتبعها الاحتلال بحق أبناء شعبنا في قطاع غزة، نؤكد على ما يلي:
- أولاً: إن الآلية الإسرائيلية المرتقبة لتوزيع المساعدات في غزة مرفوضة تماماً، وندعو أبناء شعبنا في القطاع إلى عدم التجاوب معها بالمطلق، حيث سيقوم الاحتلال تحت غطاء "مؤسسة غزة" الممولة إسرائيلياً باستخدام توزيع المساعدات في إطار عمل أمني واستخباري، ومحاولة الوصول للمعلومات بتقنيات حديثة من خلال بصمات العين، للإضرار بالمواطنين وإسقاطهم في وحل العمالة عبر مساومتهم في لقمة العيش.
- ثانياً: إن وصول المساعدات الإنسانية لكل مواطن في منطقة سكناه، هو حق كفلته كل القوانين الدولية، وإن أية استجابة لمخططات الاحتلال تشكل تهديداً مباشراً لعمل المنظمات الدولية في غزة، مما يشكل عبئاً وخطراً على المواطنين في المرحلة القادمة.
- ثالثاً: إن الآلية الجديدة لتوزيع المساعدات تتطلب من المواطنين الانتقال لمسافات بعيدة لاستلامها، في إطار سياسات الاحتلال لإعادة توزيع السكان في مناطق قطاع غزة تنفيذاً لخططه من أجل السيطرة على القطاع بالكامل، ومن ضمنها مخطط التهجير الذي لا يزال يفشل في تحقيقه.
- رابعاً: إن فشل الاحتلال في مخططه الجديد مرهون بعدم تجاوب المواطنين ورفضهم القاطع له؛ ما سيجبر الاحتلال على العودة إلى النظام المعمول به سابقاً في توزيع المساعدات من خلال المؤسسات الرسمية التابعة للأمم المتحدة والمؤسسات الدولية الأخرى، خاصة مع الضغط الدولي الذي يتعرض له الاحتلال بشأن الحصار والتجويع.
- خامساً: إن هذه المحاولة الالتفافية من الاحتلال وأجهزته الأمنية ستبوء بالفشل كما فشلت محاولاتهم السابقة على مدى شهور حرب الإبادة.
- سادساً: ندعو أبناء شعبنا إلى التحلي بالمسؤولية في هذه الظروف الصعبة وعدم التعرّض لشاحنات المساعدات أثناء دخولها للقطاع؛ حرصاً على توزيعها على جميع المواطنين بشكل عادل وآمن، وأن نقف صفاً واحداً في وجه العابثين وعملاء الاحتلال. ونؤكد أننا برغم استهداف الاحتلال لمنتسبي الأجهزة الشرطية لن نتوانى عن القيام بواجبنا في تأمين شاحنات المساعدات وحمايتها، ولن نسمح بخلق أجسام عميلة للاحتلال في المناطق التي يسيطر عليها جيشه، وإن كل من يتعاون مع الاحتلال في فرض أجندته سيدفع الثمن وسنتخذ بحقه الإجراءات اللازمة.
وزارة الداخلية والأمن الوطني
الإثنين 26 مايو 2025
- تتابع وزارة الداخلية والأمن الوطني ببالغ القلق ما يعتزم الاحتلال الإسرائيلي القيام به من الشروع بآلية التفافية للسيطرة على توزيع المساعدات الإنسانية متجاوزاً مؤسسات الأمم المتحدة وجميع المؤسسات الدولية المعتمدة في هذا الشأن، وفي مقدمتها وكالة الأونروا، في مسعى لاستبدال النظام بالفوضى، واعتماد سياسة هندسة تجويع المدنيين الفلسطينيين، واستخدام الغذاء كسلاح في وقت الحرب.
- إن الاحتلال الإسرائيلي، من خلال سيطرته على توزيع المساعدات الإنسانية بواسطة مؤسسة مشبوهة مستحدثة مؤخراً، بمقاسات تخدم سياسات الاحتلال وأغراضه الأمنية؛ وبعد أكثر من 85 يوماً من التجويع الممنهج عبر الحصار الخانق لأهلنا في القطاع، وإغلاق المعابر بشكل كامل ومنع دخول آلاف شاحنات المساعدات المكدسة على الجانب الآخر منها؛ إنما يسعى من وراء ذلك لتحقيق أهدافه الخبيثة في تنفيذ مخططات التهجير، فضلاً عن الإيقاع بالمواطنين وابتزازهم لتحقيق أغراضٍ أمنية.
- كما يضرب الاحتلال بتلك الآلية كافة القوانين والأعراف الدولية عرض الحائط، في استبعاد متعمد لدور المؤسسات الدولية المختصة صاحبة الخبرة الطويلة، ومن تملك هياكل وأدوات جاهزة لإيصال المساعدات لمستحقيها بما يحفظ كرامتهم، وأثبتت فعاليتها خلال الشهور السابقة من حرب الإبادة.
- إننا أمام جريمة التجويع التي يتبعها الاحتلال بحق أبناء شعبنا في قطاع غزة، نؤكد على ما يلي:
- أولاً: إن الآلية الإسرائيلية المرتقبة لتوزيع المساعدات في غزة مرفوضة تماماً، وندعو أبناء شعبنا في القطاع إلى عدم التجاوب معها بالمطلق، حيث سيقوم الاحتلال تحت غطاء "مؤسسة غزة" الممولة إسرائيلياً باستخدام توزيع المساعدات في إطار عمل أمني واستخباري، ومحاولة الوصول للمعلومات بتقنيات حديثة من خلال بصمات العين، للإضرار بالمواطنين وإسقاطهم في وحل العمالة عبر مساومتهم في لقمة العيش.
- ثانياً: إن وصول المساعدات الإنسانية لكل مواطن في منطقة سكناه، هو حق كفلته كل القوانين الدولية، وإن أية استجابة لمخططات الاحتلال تشكل تهديداً مباشراً لعمل المنظمات الدولية في غزة، مما يشكل عبئاً وخطراً على المواطنين في المرحلة القادمة.
- ثالثاً: إن الآلية الجديدة لتوزيع المساعدات تتطلب من المواطنين الانتقال لمسافات بعيدة لاستلامها، في إطار سياسات الاحتلال لإعادة توزيع السكان في مناطق قطاع غزة تنفيذاً لخططه من أجل السيطرة على القطاع بالكامل، ومن ضمنها مخطط التهجير الذي لا يزال يفشل في تحقيقه.
- رابعاً: إن فشل الاحتلال في مخططه الجديد مرهون بعدم تجاوب المواطنين ورفضهم القاطع له؛ ما سيجبر الاحتلال على العودة إلى النظام المعمول به سابقاً في توزيع المساعدات من خلال المؤسسات الرسمية التابعة للأمم المتحدة والمؤسسات الدولية الأخرى، خاصة مع الضغط الدولي الذي يتعرض له الاحتلال بشأن الحصار والتجويع.
- خامساً: إن هذه المحاولة الالتفافية من الاحتلال وأجهزته الأمنية ستبوء بالفشل كما فشلت محاولاتهم السابقة على مدى شهور حرب الإبادة.
- سادساً: ندعو أبناء شعبنا إلى التحلي بالمسؤولية في هذه الظروف الصعبة وعدم التعرّض لشاحنات المساعدات أثناء دخولها للقطاع؛ حرصاً على توزيعها على جميع المواطنين بشكل عادل وآمن، وأن نقف صفاً واحداً في وجه العابثين وعملاء الاحتلال. ونؤكد أننا برغم استهداف الاحتلال لمنتسبي الأجهزة الشرطية لن نتوانى عن القيام بواجبنا في تأمين شاحنات المساعدات وحمايتها، ولن نسمح بخلق أجسام عميلة للاحتلال في المناطق التي يسيطر عليها جيشه، وإن كل من يتعاون مع الاحتلال في فرض أجندته سيدفع الثمن وسنتخذ بحقه الإجراءات اللازمة.
وزارة الداخلية والأمن الوطني
الإثنين 26 مايو 2025
الصحفية صافيناز اللوح_غزة
عاجل| القناة 12 العبرية: بن غفير يعتزم اقتحام المسجد الأقصى بعد قليل
وزير "الأمن القومي" الإسرائيلي إيتمار بن غفير يقتحم المسجد الأقصى
استشهاد المواطن حسان سلام ناجي الملالحة في قصف إسرائيلي في شارع 5 بمدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة
القناة 12 العبرية عن مصادر: إسرائيل ترفض بشدّة المقترح الذي تروّج له حماس
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اور فيالكوف: جيش الاحتلال يدمر المنطقة الصناعية شرق رفح بالجرافات
يقع مطحنة الدقيق بالقرب من ساحة المشروع شرقي رفح.
يقع مطحنة الدقيق بالقرب من ساحة المشروع شرقي رفح.
عاجل | وزير الخارجية الهولندي: ما يحدث في غزة فظيع ولا يمكن تجاهله
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
طفلة المحرقة ...
الطفلة ورد جلال الشيخ خليل، الناجية الوحيدة من عائلتها، فقدت ستة من إخوتها وأخواتها ووالدتها في المجزرة الإسرائيلية التي استهدفت النازحين في مدرسة فهمي الجرجاوي.
الطفلة ورد جلال الشيخ خليل، الناجية الوحيدة من عائلتها، فقدت ستة من إخوتها وأخواتها ووالدتها في المجزرة الإسرائيلية التي استهدفت النازحين في مدرسة فهمي الجرجاوي.
#عاجل
شهيدة مجهولة الهوية من استهداف مدرسة فهمي الجرجاوي موجودة الآن في مستشفى المعمداني بمدينة غزة
شهيدة مجهولة الهوية من استهداف مدرسة فهمي الجرجاوي موجودة الآن في مستشفى المعمداني بمدينة غزة
عاجل
رئيس الاحتلال: أطالب بفعل كل شيء من أجل إعادة المختطفين في غزة
رئيس الاحتلال: أطالب بفعل كل شيء من أجل إعادة المختطفين في غزة
القناة 15 العبرية:
تفاصيل المقترح الذي نقل لإسرائيل من قبل الأمريكيين:
1- انسحاب إسرائيل إلى الخطوط التي تواجد بها الجيش قبل شهرين.
2- فتح المعابر أمام كافة المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
3- الإفراج عن 5 أسرى إسرائيليين في اليوم الأول من الصفقة.
4- نقاش إطلاق سراح الجثث خلال وقف إطلاق النار.
5- نوع من الاعتراف الأمريكي بحماس.
تفاصيل المقترح الذي نقل لإسرائيل من قبل الأمريكيين:
1- انسحاب إسرائيل إلى الخطوط التي تواجد بها الجيش قبل شهرين.
2- فتح المعابر أمام كافة المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
3- الإفراج عن 5 أسرى إسرائيليين في اليوم الأول من الصفقة.
4- نقاش إطلاق سراح الجثث خلال وقف إطلاق النار.
5- نوع من الاعتراف الأمريكي بحماس.
هآرتس عن مسؤولين: ويتكوف أبلغ رون ديرمر رسالة بضرورة إنهاء الحرب خلال لقائهما في روما نهاية الأسبوع الماضي
عاجل | مصابان إثر قصف مسيرة منطقة حي الأمل غرب خان يونس جنوبي قطاع غزة
#خانيونس
#خانيونس
عاجل | نتنياهو: مصممون على تحقيق نصر كامل في غزة وإعادة جميع المختطفين
عاجل | نتنياهو: نريد المحافظة على الأرض وحمايتها لأهمية وجود دولة تحمينا ونحميها
عاجل | نتنياهو: علينا الحفاظ على هذه الدولة ومن يأتي إليها يدرك أهمية ذلك جيدا