🔴 مراسل صفا: جيش الاحتلال يمنع الإسعاف من الوصول للشاب المصاب في قرية برقا شرق رام الله
🔴 متابعة صفا| وزارة الصحة اللبنانية: شهيد إثر استهداف مسيرة إسرائيلية سيارة على طريق بلدة دبل جنوبي البلاد
🔴 متابعة صفا| وزير الخارجية الإسباني:
▪️الحرب في غزة لم تعد تهدف إلا لتحويلها إلى مقبرة كبرى
▪️نطالب بتعليق اتفاق الشراكة مع "إسرائيل" بسبب انتهاكاتها لحقوق الإنسان
▪️الحرب في غزة لم تعد تهدف إلا لتحويلها إلى مقبرة كبرى
▪️نطالب بتعليق اتفاق الشراكة مع "إسرائيل" بسبب انتهاكاتها لحقوق الإنسان
🔴 متابعة صفا| حركة المقاومة الإسلامية- حماس:
▪️ندين بأشدّ العبارات التصريحات الصادرة عن السفير الأمريكي لدى الاحتلال مايك هاكابي، التي اقترح فيها إقامة الدولة الفلسطينية على جزء من الأراضي الفرنسية، ردًّا على موقف فرنسا الداعي للاعتراف بالدولة الفلسطينية.
▪️تعدّ الحركة هذه التصريحات استخفافًا صارخًا بالحقوق الوطنية المشروعة لشعبنا، وانتهاكًا فاضحًا للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة، كما تؤكد مجددًا الانحياز الأمريكي الكامل للاحتلال الصهيوني ونهجه الاستعماري التوسّعي.
▪️إنّ هذا التصريح المشين يعكس تبنّيًا وقحًا لسردية الاحتلال الفاشي المتنكرة لحقوق شعبنا في أرضه ومقدساته، ويشكّل غطاءً سياسيًا لجرائم حكومة نتنياهو الإرهابية، في مساعيها لفرض واقع الإبادة الوحشية والتهجير القسري.
▪️نستنكر هذه التصريحات المنحازة، فإننا نطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة، بوقفة جادة لإسناد شعبنا الفلسطيني في نضاله المشروع لنيل حريته، وتقرير مصيره وإقامة دولته الفلسطينية المستقلة على أرضه.
▪️ندين بأشدّ العبارات التصريحات الصادرة عن السفير الأمريكي لدى الاحتلال مايك هاكابي، التي اقترح فيها إقامة الدولة الفلسطينية على جزء من الأراضي الفرنسية، ردًّا على موقف فرنسا الداعي للاعتراف بالدولة الفلسطينية.
▪️تعدّ الحركة هذه التصريحات استخفافًا صارخًا بالحقوق الوطنية المشروعة لشعبنا، وانتهاكًا فاضحًا للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة، كما تؤكد مجددًا الانحياز الأمريكي الكامل للاحتلال الصهيوني ونهجه الاستعماري التوسّعي.
▪️إنّ هذا التصريح المشين يعكس تبنّيًا وقحًا لسردية الاحتلال الفاشي المتنكرة لحقوق شعبنا في أرضه ومقدساته، ويشكّل غطاءً سياسيًا لجرائم حكومة نتنياهو الإرهابية، في مساعيها لفرض واقع الإبادة الوحشية والتهجير القسري.
▪️نستنكر هذه التصريحات المنحازة، فإننا نطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة، بوقفة جادة لإسناد شعبنا الفلسطيني في نضاله المشروع لنيل حريته، وتقرير مصيره وإقامة دولته الفلسطينية المستقلة على أرضه.
🔴 مراسل صفا: عشرات الإصابات جراء قصف إسرائيلي لخيام النازحين قرب برج المهندسين غربي مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
📹 متابعة صفا| شهداء وعشرات المصابين جراء قصف مدفعية الاحتلال خيام النازحين قرب برج المهندسين في مواصي خانيونس جنوبي قطاع غزة
🔴 مراسل صفا: استشهاد ولاء وائل عمر أبو لبدة إثر قصف سابق على مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة
🔴 مراسل صفا: 3 شهداء وعشرات المصابين إثر سقوط قذيفتي مدفعية بالقرب من صالة دريم بلس في منطقة المواصي غربي خان يونس جنوبي قطاع غزة
🔴 متابعة صفا| قوات الاحتلال تطلق قنابل الصوت خلال اقتحامها قرية ترمسعيا شمال رام الله
📝 خاص صفا| "مجزرة منظمة بغطاء أمريكي"
"المساعدات الأمريكية".. مصائد موت للغزيين لـ"هندسة التجويع" والإبادة
https://safa.ps/p/386867
"المساعدات الأمريكية".. مصائد موت للغزيين لـ"هندسة التجويع" والإبادة
https://safa.ps/p/386867
وكالة الصحافة الفلسطينية
"المساعدات الأمريكية".. مصائد موت للغزيين لـ"هندسة التجويع" والإبادة
لم يكن يعلم آلاف المواطنين المجوّعين بأن توجههم للحصول على المساعدات غربي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، لسد رمق جوع أطفالهم، سيُحولهم إلى أداة للقتل والموت الجماعي.
ففي مشهد دموي يعكس مدى بشاعة الاحتلا
ففي مشهد دموي يعكس مدى بشاعة الاحتلا
🔴 متابعة صفا| وزارة الصحة اللبنانية: شهيدان وعدد من المصابين في غارات إسرائيلية استهدفت مناطق جنوبي البلاد
🔴 مراسل صفا: شهداء القصف المدفعي الإسرائيلي على منطقة مواصي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة:-
١. طارق جهاد حسين أبو البطيخ
٢. هبه ماجد أحمد أبو خريس
٣. فريد سالم علي أبو موسى
٤. منى أشرف فتحي شهوان
١. طارق جهاد حسين أبو البطيخ
٢. هبه ماجد أحمد أبو خريس
٣. فريد سالم علي أبو موسى
٤. منى أشرف فتحي شهوان
🔴 متابعة صفا| حركة المقاومة الإسلامية- حماس:
▪️نرحب باستمرار الجهود القطرية والمصرية من أجل التوصّل إلى إنهاء الحرب التي يشنّها الاحتلال الصهيوني على شعبنا في قطاع غزة.
▪️نؤكد استعدادنا للشروع الفوري في جولة مفاوضات غير مباشرة، للوصول إلى اتفاق حول نقاط الخلاف، بما يؤمّن إغاثة شعبنا وإنهاء المأساة الإنسانية، وصولًا إلى وقفٍ دائمٍ لإطلاق النار وانسحابٍ كاملٍ لقوات الاحتلال.
▪️نرحب باستمرار الجهود القطرية والمصرية من أجل التوصّل إلى إنهاء الحرب التي يشنّها الاحتلال الصهيوني على شعبنا في قطاع غزة.
▪️نؤكد استعدادنا للشروع الفوري في جولة مفاوضات غير مباشرة، للوصول إلى اتفاق حول نقاط الخلاف، بما يؤمّن إغاثة شعبنا وإنهاء المأساة الإنسانية، وصولًا إلى وقفٍ دائمٍ لإطلاق النار وانسحابٍ كاملٍ لقوات الاحتلال.
🔴 متابعة صفا| المكتب الإعلامي الحكومي:
▪️في محاولة فجّة ومكشوفة لتبرئة نفسه من جريمة قتل 31 مدنياً وإصابة 200 آخرين من المُجوَّعين أمام مركز توزيع ما يُسمى بـ"المساعدات الإنسانية الإسرائيلية الأمريكية" برفح؛ نشر جيش الاحتلال "الإسرائيلي" مقطعاً مصوراً التُقِط بطائرة استطلاع، زاعماً أن "مسلحين" أطلقوا النار على الجموع التي كانت تبحث عما يسد رمقها من المساعدات الإنسانية.
أولاً: إن توقيت نشر المقطع بعد أكثر من 15 ساعة من وقوع المجزرة، ومعالجته بوضوح لتوجيه التفسير نحو "تبرئة" الاحتلال، يؤكد أنه جزء من حملة إعلامية مدروسة، لا علاقة لها بالحقيقة، بل تسعى لتشويه الواقع وقلب الحقائق، وإن كانت طائرة الاستطلاع قامت بتصوير الحدث فلماذا لم ينشر وقتها؟
ثانياً: ما يدّعيه الاحتلال حول إطلاق نار من "مسلحين" محليين هو كذب صريح يتناقض مع ما كشفته الوقائع الميدانية وشهادات الناجين من المجزرة: عشرات الجثث الملقاة على الأرض، إصابات مباشرة في الرأس والصدر والبطن، وسقوط مدنيين نساءً ورجالاً وأطفالاً برصاص جيش الاحتلال "الإسرائيلي" خلال محاولتهم الوصول إلى المساعدات. لم يُشاهد أي اشتباك مسلح، كون أن جيش الاحتلال يسيطر على المنطقة بالكامل، بل كان المشهد واضحاً: طيران "إسرائيلي" يحلق في الأجواء، ورصاص مباشر نحو الجياع.
ثالثاً: الفيديو الذي نشره جيش الاحتلال الإسرائيلي – على الرغم من محاولاته إقحام رواية ملفّقة وهو فيديو من شرق خان يونس وليس غرب رفح (مكان مراكز ما يسمى بالمساعدات)– وهذا فضح الاحتلال أكثر مما خدمه. حيث تبيّن بوضوح أن ما جرى كان فوضى ناجمة عن افتعال "عصابات" معروفة بعلاقتها الأمنية مع الاحتلال وهو من يقوم بدعمها ورعايتها وتوفير لها الحماية، أقدمت على نهب المساعدات أمام أعين الطيران الإسرائيلي، ثم أطلقت النار في الهواء لبث الرعب والتخويف، بينما لم تُظهر اللقطات أي تبادل نار، بل كانت محاولة لتبرير لاحق لإطلاق النار الحقيقي الذي نفذته قوات الاحتلال في مواقع أخرى وأوقع عشرات الشهداء.
رابعاً: الأهم من كل ذلك: الفيديو نفسه الذي نشره جيش الاحتلال لإثبات روايته يحتوي على عنصر فاضح يُسقط تلك الرواية من جذورها؛ إذ يُظهر توزيع "أكياس طحين"، رغم أن مراكز ما يُسمى بـ"المساعدات الإنسانية الإسرائيلية-الأمريكية" لا تقوم بتوزيع الطحين أصلاً، بل تقوم بتوزيع مساعدات سرقتها من مؤسسات دولية مثل مؤسسة رحمة، ووزعتها على الناس قبل أن تقتلهم. وهذا يؤكد أن المشهد مفبرك بالكامل ويهدف إلى تضليل الرأي العام، وأن الفيديو جاء في سياق مختلف تماماً وفي منطقة تقع شرق خان يونس وليس غرب رفح (مكان مراكز ما يسمى بالمساعدات)، أي أنه من منطقة لا علاقة لها بالمجزرة التي ارتكبها الاحتلال ضد المدنيين المجوّعين في رفح.
خامساً: مزاعم الاحتلال بأن "حماس" هي من تمنع وصول المساعدات وتفتعل الفوضى، تُكذّبها الوقائع اليومية التي تؤكد أن "إسرائيل" هي التي تعرقل تدفق المساعدات، وتغلق المعابر، وتستهدف الشاحنات، وتسهّل سرقتها من عصاباتها الإجرامية بل وتمنع حتى عمليات التنسيق لتأمين الغذاء للمدنيين لمدة زادت عن 90 يوماً متواصلاً، في سياسة ممنهجة تهدف لتجويع السكان كأداة من أدوات الإبادة الجماعية.
سادساً: قوات الاحتلال دأبت طوال العدوان على استخدام الفيديوهات المفبركة والمقاطع الممنتجة سلفاً لتبرير جرائمها، وهي سياسة إعلامية أمنية باتت مكشوفة وفقدت مصداقيتها أمام المنظمات الدولية، وآخرها فضيحة محاولة تبرير قصف مدارس الأونروا بادعاء وجود "مسلحين"، رغم أن كل الضحايا كانوا أطفالاً ونساءً ومسنين ومدنيين.
▪️إن المحاولات الفاشلة التي يفبركها الاحتلال وصياغة مشهد درامي مزيّف عبر طائرة مسيّرة لا يمكن أن تلغي الحقيقة الواضحة وضوح الشمس، وهي أن جنود الاحتلال الإسرائيلي هم من أطلقوا النار على جموع الجوعى الباحثين عن الطعام، وأن المجازر المروعة في رفح شاهدة على جريمة قتل جماعي موثقة، لا يمكن تبريرها بفيديو مُظلم، مُفبرك، فارغ المحتوى، بل وفاضح في تضليله.
▪️في محاولة فجّة ومكشوفة لتبرئة نفسه من جريمة قتل 31 مدنياً وإصابة 200 آخرين من المُجوَّعين أمام مركز توزيع ما يُسمى بـ"المساعدات الإنسانية الإسرائيلية الأمريكية" برفح؛ نشر جيش الاحتلال "الإسرائيلي" مقطعاً مصوراً التُقِط بطائرة استطلاع، زاعماً أن "مسلحين" أطلقوا النار على الجموع التي كانت تبحث عما يسد رمقها من المساعدات الإنسانية.
أولاً: إن توقيت نشر المقطع بعد أكثر من 15 ساعة من وقوع المجزرة، ومعالجته بوضوح لتوجيه التفسير نحو "تبرئة" الاحتلال، يؤكد أنه جزء من حملة إعلامية مدروسة، لا علاقة لها بالحقيقة، بل تسعى لتشويه الواقع وقلب الحقائق، وإن كانت طائرة الاستطلاع قامت بتصوير الحدث فلماذا لم ينشر وقتها؟
ثانياً: ما يدّعيه الاحتلال حول إطلاق نار من "مسلحين" محليين هو كذب صريح يتناقض مع ما كشفته الوقائع الميدانية وشهادات الناجين من المجزرة: عشرات الجثث الملقاة على الأرض، إصابات مباشرة في الرأس والصدر والبطن، وسقوط مدنيين نساءً ورجالاً وأطفالاً برصاص جيش الاحتلال "الإسرائيلي" خلال محاولتهم الوصول إلى المساعدات. لم يُشاهد أي اشتباك مسلح، كون أن جيش الاحتلال يسيطر على المنطقة بالكامل، بل كان المشهد واضحاً: طيران "إسرائيلي" يحلق في الأجواء، ورصاص مباشر نحو الجياع.
ثالثاً: الفيديو الذي نشره جيش الاحتلال الإسرائيلي – على الرغم من محاولاته إقحام رواية ملفّقة وهو فيديو من شرق خان يونس وليس غرب رفح (مكان مراكز ما يسمى بالمساعدات)– وهذا فضح الاحتلال أكثر مما خدمه. حيث تبيّن بوضوح أن ما جرى كان فوضى ناجمة عن افتعال "عصابات" معروفة بعلاقتها الأمنية مع الاحتلال وهو من يقوم بدعمها ورعايتها وتوفير لها الحماية، أقدمت على نهب المساعدات أمام أعين الطيران الإسرائيلي، ثم أطلقت النار في الهواء لبث الرعب والتخويف، بينما لم تُظهر اللقطات أي تبادل نار، بل كانت محاولة لتبرير لاحق لإطلاق النار الحقيقي الذي نفذته قوات الاحتلال في مواقع أخرى وأوقع عشرات الشهداء.
رابعاً: الأهم من كل ذلك: الفيديو نفسه الذي نشره جيش الاحتلال لإثبات روايته يحتوي على عنصر فاضح يُسقط تلك الرواية من جذورها؛ إذ يُظهر توزيع "أكياس طحين"، رغم أن مراكز ما يُسمى بـ"المساعدات الإنسانية الإسرائيلية-الأمريكية" لا تقوم بتوزيع الطحين أصلاً، بل تقوم بتوزيع مساعدات سرقتها من مؤسسات دولية مثل مؤسسة رحمة، ووزعتها على الناس قبل أن تقتلهم. وهذا يؤكد أن المشهد مفبرك بالكامل ويهدف إلى تضليل الرأي العام، وأن الفيديو جاء في سياق مختلف تماماً وفي منطقة تقع شرق خان يونس وليس غرب رفح (مكان مراكز ما يسمى بالمساعدات)، أي أنه من منطقة لا علاقة لها بالمجزرة التي ارتكبها الاحتلال ضد المدنيين المجوّعين في رفح.
خامساً: مزاعم الاحتلال بأن "حماس" هي من تمنع وصول المساعدات وتفتعل الفوضى، تُكذّبها الوقائع اليومية التي تؤكد أن "إسرائيل" هي التي تعرقل تدفق المساعدات، وتغلق المعابر، وتستهدف الشاحنات، وتسهّل سرقتها من عصاباتها الإجرامية بل وتمنع حتى عمليات التنسيق لتأمين الغذاء للمدنيين لمدة زادت عن 90 يوماً متواصلاً، في سياسة ممنهجة تهدف لتجويع السكان كأداة من أدوات الإبادة الجماعية.
سادساً: قوات الاحتلال دأبت طوال العدوان على استخدام الفيديوهات المفبركة والمقاطع الممنتجة سلفاً لتبرير جرائمها، وهي سياسة إعلامية أمنية باتت مكشوفة وفقدت مصداقيتها أمام المنظمات الدولية، وآخرها فضيحة محاولة تبرير قصف مدارس الأونروا بادعاء وجود "مسلحين"، رغم أن كل الضحايا كانوا أطفالاً ونساءً ومسنين ومدنيين.
▪️إن المحاولات الفاشلة التي يفبركها الاحتلال وصياغة مشهد درامي مزيّف عبر طائرة مسيّرة لا يمكن أن تلغي الحقيقة الواضحة وضوح الشمس، وهي أن جنود الاحتلال الإسرائيلي هم من أطلقوا النار على جموع الجوعى الباحثين عن الطعام، وأن المجازر المروعة في رفح شاهدة على جريمة قتل جماعي موثقة، لا يمكن تبريرها بفيديو مُظلم، مُفبرك، فارغ المحتوى، بل وفاضح في تضليله.
🔴 متابعة صفا| وزارة الصحة الفلسطينية- غزة:
▪️قوات الاحتلال الإسرائيلي تنسف مركز نورة الكعبي لغسيل الكلى شمال قطاع غزة.
▪️المركز كان يقدم خدمات الغسيل الكلوي لمرضى الكلى شمال القطاع.
▪️تدمير المركز يضع الحالة الصحية لمرضى الكلى أمام كارثة لا يمكن توقع نتائجها.
▪️41 % من مرضى الفشل الكلوي توفوا خلال الحرب جراء حرمانهم من الوصول إلى مراكز الغسيل وبعد تدمير المراكز والأقسام المخصصة لهم.
▪️الاحتلال يعمل وفق منهجية خطيرة لإفراغ شمال القطاع من المستشفيات ومراكز الرعاية التخصصية.
▪️قوات الاحتلال الإسرائيلي تنسف مركز نورة الكعبي لغسيل الكلى شمال قطاع غزة.
▪️المركز كان يقدم خدمات الغسيل الكلوي لمرضى الكلى شمال القطاع.
▪️تدمير المركز يضع الحالة الصحية لمرضى الكلى أمام كارثة لا يمكن توقع نتائجها.
▪️41 % من مرضى الفشل الكلوي توفوا خلال الحرب جراء حرمانهم من الوصول إلى مراكز الغسيل وبعد تدمير المراكز والأقسام المخصصة لهم.
▪️الاحتلال يعمل وفق منهجية خطيرة لإفراغ شمال القطاع من المستشفيات ومراكز الرعاية التخصصية.
🔴 متابعة صفا| مديرة المكتب الإعلامي للأونروا بغزة للجزيرة:
▪️استهداف آلاف الجياع ومحاصرتهم أمر مؤسف ومفجع
▪️آلية توزيع المساعدات مهينة ولا تحترم كرامة سكان غزة
▪️لا مكان آمنا في قطاع غزة وقصف التجمعات السكنية متواصل
▪️أعداد الضحايا في ازدياد وحالة الجوع تتفاقم في غزة
▪️آلية المساعدات تعمق الكارثة الإنسانية مما يقتضي فتح المعابر فورا
▪️استهداف آلاف الجياع ومحاصرتهم أمر مؤسف ومفجع
▪️آلية توزيع المساعدات مهينة ولا تحترم كرامة سكان غزة
▪️لا مكان آمنا في قطاع غزة وقصف التجمعات السكنية متواصل
▪️أعداد الضحايا في ازدياد وحالة الجوع تتفاقم في غزة
▪️آلية المساعدات تعمق الكارثة الإنسانية مما يقتضي فتح المعابر فورا
🔴 متابعة صفا| رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان رامي عبده:
▪️الفيديو الذي نشره المتحدث باسم جيش الاحتلال لينفي مسؤولية "إسرائيل" عن مذبحة المدنيين المُجّوعين قرب نقطة توزيع المساعدات الأمريكية في رفح جنوبي قطاع غزة ارتد عليه وتحول إلى فضيحة.
▪️الفيديو الذي نشره جيش الاحتلال كان لعملية سرقة 7 شاحنات دقيق نفذتها عصابة مدعومة من "إسرائيل" في خانيونس وليس رفح.
▪️مدنيون حاولوا استعادة بعض المساعدات المسروقة فأطلقت العصابة- التي تعمل تحت مراقبة طائرة إسرائيلية مسيرة- النار.
▪️أي شخص حاول أخذ كيس دقيق دون دفع 100 شيقل (30 دولارًا) أطلقت العصابة المدعومة من جيش الاحتلال النار صوبه أو ضربته.
▪️كل ذلك جرى تحت مراقبة الطائرات المسيرة الإسرائيلية التي لم تفعل شيئًا.
▪️اللقطات الجوية التي بثها جيش الاحتلال نُشرت في محاولة للتنصل من المسؤولية عن "مجزرة ويتكوف" لكنها كشفت في النهاية عن جريمة أخرى وهي حماية عصابات النهب ورعايتها.
▪️الفيديو الذي نشره المتحدث باسم جيش الاحتلال لينفي مسؤولية "إسرائيل" عن مذبحة المدنيين المُجّوعين قرب نقطة توزيع المساعدات الأمريكية في رفح جنوبي قطاع غزة ارتد عليه وتحول إلى فضيحة.
▪️الفيديو الذي نشره جيش الاحتلال كان لعملية سرقة 7 شاحنات دقيق نفذتها عصابة مدعومة من "إسرائيل" في خانيونس وليس رفح.
▪️مدنيون حاولوا استعادة بعض المساعدات المسروقة فأطلقت العصابة- التي تعمل تحت مراقبة طائرة إسرائيلية مسيرة- النار.
▪️أي شخص حاول أخذ كيس دقيق دون دفع 100 شيقل (30 دولارًا) أطلقت العصابة المدعومة من جيش الاحتلال النار صوبه أو ضربته.
▪️كل ذلك جرى تحت مراقبة الطائرات المسيرة الإسرائيلية التي لم تفعل شيئًا.
▪️اللقطات الجوية التي بثها جيش الاحتلال نُشرت في محاولة للتنصل من المسؤولية عن "مجزرة ويتكوف" لكنها كشفت في النهاية عن جريمة أخرى وهي حماية عصابات النهب ورعايتها.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📹 متابعة صفا| وقفة بالحي المحمدي في الدار البيضاء بالمغرب إسنادا لغزة واحتجاجا على سياسة التجويع ورفضا للتطبيع