اللَّهُمَّ إنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْمًا كَثِيرًا، ولَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أنْتَ، فَاغْفِرْ لي، وارْحَمْنِي إنَّكَ أنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ.

يا ربّ أرزقنا و أنعم علينا بِعُمرة يا ربّ ..

اللهمَّ زِحام الجنّة زُمرًا و إلىٰ عتباتها مع من نُحب يا ربّ ..

ساعة إستجابة
ألحوا ألحوا 🌱

أيامٌ فضيلة
وسَاعة استجابة
لا تنسوا أهلنا في السّودانِ وغزَّة وڪل المُستضعفين في بلاد المُسلمين.

"‏يا ويلنا إن تَعِبنا هُنا وتَعِبنا هُناك،
فاللهمَّ اجعل الجَنّة مُسترَاحنا."

وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُوم

وفي فجر يوم عرفة :

اللهم إني أحسنتُ بِكَ الظَّن فاجبُرني ."

{فَسْتَجَبْنَالَهُ}

اللهُّم اللهُّم 🌱

كنت آتيهِ في فجر يوم عرفة باكيًا
لم تكن تغرب شمس نهاره ؛ إلّا وجدتني مجبورًا راضيًا!

-سيّدنا أنس بن مالك.

إنها لهفة كُل عام!
إن كان فِي العُمر بقيه
أسأل الله أن أكون بالعام المُقبل
على عرفات مُناجياً
ومع الطائفين داعياً
وبين الصُفوف مُصلياً
وبين الحُجاجِ ساعياً..

كيف يشعرو من هم ليسوا على ذمة الاسلام ؟
ماذا تعني السكينة في الأعياد بالنسبة لهم!
وماهو المستحيل الذي يحقق بالدعاء عندهم ؟
ما هي ماهية رهبة الحج والعمرة لديهم؟
وكيف يمكنهم شفاء قلوبهم وهم لا يملكو القرآن ؟
وماهو العوض الذي يأتيهم بدلاً عن فرحة العيدين ؟ .

لست متعصبة، لكنني تالله مفتخرة، معتزة، وسعيدة عنان السماء، انني رغم اخطائي، ورغم ذنوبي، مسلمة، مؤمنة، اهرع إلى الله، متضرعة و واثقة برحمته الواسعة وكرمه العظيم بأن يقبل توبتي في كل مرة .

غَفران

لا تستبعِدْها على اللهِ، ولا تستكثِرْها على نَفسِك.

‏وتفاخُري أنِّي نُسِبتُ لأُمَّةٍ
يُعلي مكانتها النبيُّ مُحمَّد.
- ﷺ.

﴿لَن تَنَالُواْ ٱلۡبِرَّ حَتَّىٰ تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَۚ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيۡءٖ فَإِنَّ ٱللَّهَ بِهِۦ عَلِيمٞ﴾

‏يَعلم أسماءهم كُلّهم وأسماء آبائهم، ولا تغالطهُ كثرة مسائلهم ولا حوائجهم على اختلاف لُغاتهم.
‏لا يشغله شأن عن شأن، ولا سمع عن سمع.
‏لا يبرمه إلحاح المُلحِّين، ولا طول مسألة السائلين، ولا إجابة دعوة المضطرين، ولا جبر قلوب المنكسرين.
• ‏{ وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا }🌱

ثم قال في خطبة الوداع:
"وإني مُباهٍ بكم الأمم يوم القيامة."
‏صلوا عليه ﷺ

رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ، وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ، وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ.