شهداء عائلة الشريف
سماح أحمد ( الشريف ) ( زوجة إياد )
جيهان إياد الشريف
محمد إياد الشريف
وهناك شهداء من الجيران
أحمد إياد الشريف مفقود
سماح أحمد ( الشريف ) ( زوجة إياد )
جيهان إياد الشريف
محمد إياد الشريف
وهناك شهداء من الجيران
أحمد إياد الشريف مفقود
منظمات المجتمع المدني والأهلي بغزة:
نرفض آلية المساعدات الأميركية الأمنية ونعتبرها تكريساً للوصاية وتمهيداً للتهجير. ونشيد برفض الأونروا والمؤسسات الإنسانية لهذه الآلية، ونحذر من استغلال الغذاء كوسيلة لإخضاع الشعب الفلسطيني.
نرفض آلية المساعدات الأميركية الأمنية ونعتبرها تكريساً للوصاية وتمهيداً للتهجير. ونشيد برفض الأونروا والمؤسسات الإنسانية لهذه الآلية، ونحذر من استغلال الغذاء كوسيلة لإخضاع الشعب الفلسطيني.
الجبهة الديمقراطية:
التقطير بإدخال المساعدات إلى القطاع لن يحل أزمة الجوع، نطالب المجتمع الدولي تكثيف الضغط على حكومة الاحتلال لفتح معابر القطاع لتتدفق المساعدات بالشكل الذي يضمن توفيرها إلى كل المناطق، نذحر من خطة التوزيع التي يتم الحديث عنها عبر شركات أميركية لأنها مشروع لحشر أبناء القطاع بما يخدم خطة جيش الاحتلال لتوسيع عملياته، والاستيلاء على أكبر مساحة خالية من السكان.
التقطير بإدخال المساعدات إلى القطاع لن يحل أزمة الجوع، نطالب المجتمع الدولي تكثيف الضغط على حكومة الاحتلال لفتح معابر القطاع لتتدفق المساعدات بالشكل الذي يضمن توفيرها إلى كل المناطق، نذحر من خطة التوزيع التي يتم الحديث عنها عبر شركات أميركية لأنها مشروع لحشر أبناء القطاع بما يخدم خطة جيش الاحتلال لتوسيع عملياته، والاستيلاء على أكبر مساحة خالية من السكان.
بسم الله الرحمن الرحيم
تصريح صحفي
مجزرة عائلة النجار.. الاحتلال يقتل بدم بارد تسعة أطفال لطبيبة أثناء تأديتها واجبها الإنساني
في جريمة وحشية جديدة، ارتكب جيش الاحتلال الفاشي مجزرة مروّعة باستهدافه عبر غارة جوية منزل الدكتورة آلاء النجار، الطبيبة في مستشفى ناصر بمدينة خانيونس، لترتقي جثامين أطفالها التسعة شهداء، بينما كانت تؤدي واجبها الإنساني على رأس عملها في المستشفى.
إن هذه الجريمة البشعة تعبّر بوضوح عن الطبيعة الساديّة للاحتلال، ومستوى روح الانتقام المتجذّرة التي تُحرّك نتنياهو وزمرته من القتلة والوحوش البشرية، الذين يمارسون القتل الجماعي بدمٍ بارد ودون أي وازع أخلاقي أو إنساني.
منذ بداية هذه الحرب الإجرامية، يتعمّد العدو الصهيوني استهداف الكوادر الطبية والمدنيين وعائلاتهم، في محاولة لكسر إرادتهم وثنيهم عن أداء واجبهم الوطني والإنساني تجاه أبناء شعبهم، في واحدة من أبشع الجرائم التي عرفها التاريخ الحديث بحق الطواقم الطبية.
نؤكد أن هذه الجرائم لن تسقط بالتقادم، ولن يُفلِت مرتكبوها من المحاسبة، وأن هذا الاحتلال الفاشي، بكل رموزه ومجرميه، مصيره إلى زوال حتمي بإذن الله، وستبقى دماء الشهداء لعنة تطاردهم حتى النهاية.
حركة المقاومة الإسلامية – حماس
السبت: 26 ذو القعدة 1446هـ
الموافق: 24 أيار/ مايو 2025م
تصريح صحفي
مجزرة عائلة النجار.. الاحتلال يقتل بدم بارد تسعة أطفال لطبيبة أثناء تأديتها واجبها الإنساني
في جريمة وحشية جديدة، ارتكب جيش الاحتلال الفاشي مجزرة مروّعة باستهدافه عبر غارة جوية منزل الدكتورة آلاء النجار، الطبيبة في مستشفى ناصر بمدينة خانيونس، لترتقي جثامين أطفالها التسعة شهداء، بينما كانت تؤدي واجبها الإنساني على رأس عملها في المستشفى.
إن هذه الجريمة البشعة تعبّر بوضوح عن الطبيعة الساديّة للاحتلال، ومستوى روح الانتقام المتجذّرة التي تُحرّك نتنياهو وزمرته من القتلة والوحوش البشرية، الذين يمارسون القتل الجماعي بدمٍ بارد ودون أي وازع أخلاقي أو إنساني.
منذ بداية هذه الحرب الإجرامية، يتعمّد العدو الصهيوني استهداف الكوادر الطبية والمدنيين وعائلاتهم، في محاولة لكسر إرادتهم وثنيهم عن أداء واجبهم الوطني والإنساني تجاه أبناء شعبهم، في واحدة من أبشع الجرائم التي عرفها التاريخ الحديث بحق الطواقم الطبية.
نؤكد أن هذه الجرائم لن تسقط بالتقادم، ولن يُفلِت مرتكبوها من المحاسبة، وأن هذا الاحتلال الفاشي، بكل رموزه ومجرميه، مصيره إلى زوال حتمي بإذن الله، وستبقى دماء الشهداء لعنة تطاردهم حتى النهاية.
حركة المقاومة الإسلامية – حماس
السبت: 26 ذو القعدة 1446هـ
الموافق: 24 أيار/ مايو 2025م
محمد صالحة، مدير مستشفى العودة – تل الزعتر
منظمة الصحة العالمية تمكنت من الوصول إلى المستشفى بعد جهود تنسيقية استمرت لأكثر من أربعة أيام، وذلك لإجلاء ثلاثة مصابين يحتاجون إلى تدخلات علاجية غير متوفرة في المستشفى، بسبب نقص الإمكانيات اللازمة لتقديم الرعاية المطلوبة
منظمة الصحة العالمية تمكنت من الوصول إلى المستشفى بعد جهود تنسيقية استمرت لأكثر من أربعة أيام، وذلك لإجلاء ثلاثة مصابين يحتاجون إلى تدخلات علاجية غير متوفرة في المستشفى، بسبب نقص الإمكانيات اللازمة لتقديم الرعاية المطلوبة
طائرة إسرائيلية مسيرة تلقي قنابل على خيام النازحين في حي الشجاعية شرق قطاع غزة
شهيدان جراء قصف الاحتلال على منطقة "بئر النعجة" شمالي القطاع.
Forwarded from سائد السويركي
⭕️ بيان صحفي رقم (837) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:
⚫️ 84 يوماً على هندسة تجويع المدنيين في قطاع غزة: الاحتلال "الإسرائيلي" يُواصل جرائم إغلاق المعابر والتَّحكم بالمساعدات وتنفيذ إبادة جماعية ممنهجة
تُواصل سلطات الاحتلال "الإسرائيلي"، لليوم الـ84 على التوالي، فرض حصار خانق ومُحكم على قطاع غزة، من خلال الإغلاق التام لكافة المعابر، وتنفيذ سياسة تجويع جماعي ممنهجة ترتقي إلى جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية وفق القانون الدولي، إلى جانب الاستمرار في تنفيذ إبادة جماعية ممنهجة وقتل يومي لا يتوقف.
رغم المناشدات الدولية والحقوقية، يمنع الاحتلال إدخال المساعدات الإنسانية والغذاء والبضائع، ويقطع بشكل متعمد شحنات الوقود، ما تسبب في تعطيل شبه كامل للمرافق الحيوية، وفي مقدمتها المستشفيات والمخابز، التي يعتمد عليها السكان للبقاء على قيد الحياة.
لقد تكدّست مئات آلاف الأطنان من المساعدات الإغاثية والإنسانية في الخارج، وتعرضت للتلف والتعفّن نتيجة منع إدخالها منذ شهور طويلة، بينما يعاني سكان القطاع من مجاعة متفاقمة ووضع إنساني بالغ الخطورة.
كان من المفترض، خلال 84 يوماً من الحصار والإغلاق الكامل، أن يدخل إلى قطاع غزة ما لا يقل عن 46,200 شاحنة محمّلة بالمساعدات والوقود لتلبية الحد الأدنى من احتياجات السكان. إلا أن الاحتلال يروّج، في الأيام القليلة الماضية، لرواية مضللة تزعم سماحه بإدخال "مساعدات"، بينما الواقع يُظهر أن ما دخل فعلياً حوالي 100 شاحنة، أي أقل من 1% من الاحتياجات الأساسية للسكان. وقد تضمنت هذه الشحنات كميات محدودة من الأدوية والطحين، وصلت إلى عدد محدود من المخابز، في وقت يستمر فيه الاحتلال في تعطيل تشغيل أكثر من 90% من مخابز القطاع، الأمر الذي يكشف بجلاء سياسة "هندسة التجويع" التي ينتهجها الاحتلال عبر التحكم المتعمد في تدفق الغذاء وتوزيعه، ما يزيد من تعقيد الكارثة الإنسانية التي يعيشها أكثر من مليوني مدني في غزة.
يفرض الاحتلال "الإسرائيلي" قيوداً مشددة على حركة "الشاحنات القليلة" التي سُمح بدخولها خلال الأيام القليلة الماضية، ويجبرها على سلوك مسارات وطرق خطرة تخضع لرقابة الطائرات المُسيّرة التابعة له، ما يسهّل تعرضها لعمليات سطو من قبل مجموعات مسلحة ينشط بعضها بتغاضٍ واضح من الاحتلال. وفي الوقت نفسه، يمنع الاحتلال تأمين هذه الشاحنات أو توفير الحماية اللازمة لها، بل يستهدف بشكل مباشر الفرق العاملة على تأمين المساعدات، حيث ارتكب مؤخراً جريمة جديدة تمثّلت في قصف ستة من عناصر تأمين المساعدات، ما أدى إلى استشهادهم أثناء أدائهم واجبهم الإنساني في حماية تلك الشحنات.
وفي تصعيد خطير، يُجبر الاحتلال المنظمات الدولية العاملة في المجال الإنساني على عدم توزيع المساعدات بشكل مباشر على المواطنين، كما صرّحت بذلك تلك المنظمات، ما يفاقم من أزمة الجوع لدى الفئات الأكثر هشاشة، لا سيما النساء والأطفال والمرضى الذين لا يستطيعون الحصول على الغذاء والطعام وسط هذه الإبادة وهذا التجويع الممنهج.
وكنتيجة مباشرة لإغلاق المعابر ولهذا الحصار وتجويع السكان المدنيين، فقد تم تسجيل منذ 80 يوماً بعد إغلاق المعابر ما يلي:
• 58 حالة وفاة بسبب سوء التغذية.
• 242 حالة وفاة نتيجة نقص الغذاء والدواء، معظمهم من كبار السن.
• 26 مريض كلى فقدوا حياتهم بسبب غياب الرعاية الغذائية والعلاجية.
• أكثر من 300 حالة إجهاض بين النساء الحوامل، بسبب نقص العناصر الغذائية الضرورية لاستمرار الحمل.
إننا ندين بأشد العبارات استمرار السياسات الإجرامية للاحتلال "الإسرائيلي" بإغلاق المعابر وفرض الحصار وتنفيذ سياسة التجويع ثم هندسة التجويع ضد المدنيين والأطفال والفئات الهشة.
نُحمل الاحتلال "الإسرائيلي" والدول المشاركة في الإبادة الجماعية؛ المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم البشعة التي تُنفذ على مرأى ومسمع العالم وعلى الهواء مباشرة.
نطالب المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية بتحمّل مسؤولياتهم الأخلاقية والقانونية، والتدخل الفوري والعاجل لإنقاذ المدنيين في قطاع غزة من كارثة المجاعة، والضغط على الاحتلال لفتح المعابر وإدخال المساعدات الإنسانية بالكميات الكافية فوراً ووقف سياسة الإبادة الصامتة والصاخبة التي يمارسها الاحتلال "الإسرائيلي" بحقهم بالتجويع والقتل اليومي.
المكتب الإعلامي الحكومي
قطاع غزة - فلسطين
السبت 24 مايو 2025
⚫️ 84 يوماً على هندسة تجويع المدنيين في قطاع غزة: الاحتلال "الإسرائيلي" يُواصل جرائم إغلاق المعابر والتَّحكم بالمساعدات وتنفيذ إبادة جماعية ممنهجة
تُواصل سلطات الاحتلال "الإسرائيلي"، لليوم الـ84 على التوالي، فرض حصار خانق ومُحكم على قطاع غزة، من خلال الإغلاق التام لكافة المعابر، وتنفيذ سياسة تجويع جماعي ممنهجة ترتقي إلى جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية وفق القانون الدولي، إلى جانب الاستمرار في تنفيذ إبادة جماعية ممنهجة وقتل يومي لا يتوقف.
رغم المناشدات الدولية والحقوقية، يمنع الاحتلال إدخال المساعدات الإنسانية والغذاء والبضائع، ويقطع بشكل متعمد شحنات الوقود، ما تسبب في تعطيل شبه كامل للمرافق الحيوية، وفي مقدمتها المستشفيات والمخابز، التي يعتمد عليها السكان للبقاء على قيد الحياة.
لقد تكدّست مئات آلاف الأطنان من المساعدات الإغاثية والإنسانية في الخارج، وتعرضت للتلف والتعفّن نتيجة منع إدخالها منذ شهور طويلة، بينما يعاني سكان القطاع من مجاعة متفاقمة ووضع إنساني بالغ الخطورة.
كان من المفترض، خلال 84 يوماً من الحصار والإغلاق الكامل، أن يدخل إلى قطاع غزة ما لا يقل عن 46,200 شاحنة محمّلة بالمساعدات والوقود لتلبية الحد الأدنى من احتياجات السكان. إلا أن الاحتلال يروّج، في الأيام القليلة الماضية، لرواية مضللة تزعم سماحه بإدخال "مساعدات"، بينما الواقع يُظهر أن ما دخل فعلياً حوالي 100 شاحنة، أي أقل من 1% من الاحتياجات الأساسية للسكان. وقد تضمنت هذه الشحنات كميات محدودة من الأدوية والطحين، وصلت إلى عدد محدود من المخابز، في وقت يستمر فيه الاحتلال في تعطيل تشغيل أكثر من 90% من مخابز القطاع، الأمر الذي يكشف بجلاء سياسة "هندسة التجويع" التي ينتهجها الاحتلال عبر التحكم المتعمد في تدفق الغذاء وتوزيعه، ما يزيد من تعقيد الكارثة الإنسانية التي يعيشها أكثر من مليوني مدني في غزة.
يفرض الاحتلال "الإسرائيلي" قيوداً مشددة على حركة "الشاحنات القليلة" التي سُمح بدخولها خلال الأيام القليلة الماضية، ويجبرها على سلوك مسارات وطرق خطرة تخضع لرقابة الطائرات المُسيّرة التابعة له، ما يسهّل تعرضها لعمليات سطو من قبل مجموعات مسلحة ينشط بعضها بتغاضٍ واضح من الاحتلال. وفي الوقت نفسه، يمنع الاحتلال تأمين هذه الشاحنات أو توفير الحماية اللازمة لها، بل يستهدف بشكل مباشر الفرق العاملة على تأمين المساعدات، حيث ارتكب مؤخراً جريمة جديدة تمثّلت في قصف ستة من عناصر تأمين المساعدات، ما أدى إلى استشهادهم أثناء أدائهم واجبهم الإنساني في حماية تلك الشحنات.
وفي تصعيد خطير، يُجبر الاحتلال المنظمات الدولية العاملة في المجال الإنساني على عدم توزيع المساعدات بشكل مباشر على المواطنين، كما صرّحت بذلك تلك المنظمات، ما يفاقم من أزمة الجوع لدى الفئات الأكثر هشاشة، لا سيما النساء والأطفال والمرضى الذين لا يستطيعون الحصول على الغذاء والطعام وسط هذه الإبادة وهذا التجويع الممنهج.
وكنتيجة مباشرة لإغلاق المعابر ولهذا الحصار وتجويع السكان المدنيين، فقد تم تسجيل منذ 80 يوماً بعد إغلاق المعابر ما يلي:
• 58 حالة وفاة بسبب سوء التغذية.
• 242 حالة وفاة نتيجة نقص الغذاء والدواء، معظمهم من كبار السن.
• 26 مريض كلى فقدوا حياتهم بسبب غياب الرعاية الغذائية والعلاجية.
• أكثر من 300 حالة إجهاض بين النساء الحوامل، بسبب نقص العناصر الغذائية الضرورية لاستمرار الحمل.
إننا ندين بأشد العبارات استمرار السياسات الإجرامية للاحتلال "الإسرائيلي" بإغلاق المعابر وفرض الحصار وتنفيذ سياسة التجويع ثم هندسة التجويع ضد المدنيين والأطفال والفئات الهشة.
نُحمل الاحتلال "الإسرائيلي" والدول المشاركة في الإبادة الجماعية؛ المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم البشعة التي تُنفذ على مرأى ومسمع العالم وعلى الهواء مباشرة.
نطالب المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية بتحمّل مسؤولياتهم الأخلاقية والقانونية، والتدخل الفوري والعاجل لإنقاذ المدنيين في قطاع غزة من كارثة المجاعة، والضغط على الاحتلال لفتح المعابر وإدخال المساعدات الإنسانية بالكميات الكافية فوراً ووقف سياسة الإبادة الصامتة والصاخبة التي يمارسها الاحتلال "الإسرائيلي" بحقهم بالتجويع والقتل اليومي.
المكتب الإعلامي الحكومي
قطاع غزة - فلسطين
السبت 24 مايو 2025
يديعوت أحرونوت :
سيتم تأخير تنفيذ الخطة الأميركية الخاصة بالمساعدات الغذائية بغزة ولن تبدأ العملية يوم غد.
سيتم تأخير تنفيذ الخطة الأميركية الخاصة بالمساعدات الغذائية بغزة ولن تبدأ العملية يوم غد.
استشهاد مروان كامل أبو طعيمة متأثرًا بجروح أصيب بها في القصف على مواصي خان يونس قبل يومين.
يديعوت أحرونوت:
من المتوقع أن يبدأ تفعيل آلية توزيع المساعدات الأميركية في قطاع غزة يوم الإثنين أو الثلاثاء، وليس غدا الأحد كما كان مخططا، وذلك لأسباب لوجستية.
من المتوقع أن يبدأ تفعيل آلية توزيع المساعدات الأميركية في قطاع غزة يوم الإثنين أو الثلاثاء، وليس غدا الأحد كما كان مخططا، وذلك لأسباب لوجستية.
غارة من طيران الاحتلال تستهدف بلدة عبسان الجديدة شرق خانيونس جنوب قطاع غزة.
استهداف في عبسان الجديدة الان ، محيط مدرسة العودة
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🎥 *فيديو (خان يونس):*
طواقمنا خلال انتشالها 9 شهداء منهم 8 أطفال متفحمين وعدة اصابات، وتسيطر على حريق في منزل عائلة "النجار" الذي استهدفه الاحتلال في منطقة قيزان النجار جنوبي محافظة خانيونس.
*الدفاع المدني - قطاع غزة*
طواقمنا خلال انتشالها 9 شهداء منهم 8 أطفال متفحمين وعدة اصابات، وتسيطر على حريق في منزل عائلة "النجار" الذي استهدفه الاحتلال في منطقة قيزان النجار جنوبي محافظة خانيونس.
*الدفاع المدني - قطاع غزة*
استمرار القصف المدفعي وإطلاق النار من قبل الطيران المروحي على مناطق متفرقة من بيت لاهيا وشمال شرقي جباليا شمالي قطاع غزة.
هيئة البث الإسرائيلية:
العمليات تتركز في هذه المرحلة على محورين رئيسيين هما شمال قطاع غزة ومنطقة خان يونس.
العمليات تتركز في هذه المرحلة على محورين رئيسيين هما شمال قطاع غزة ومنطقة خان يونس.