بالصورة: اعتداء اتباع عمر وابابكر "لعنهم الله" على شيعة محمد وآل محمد في افغانستان قبل يوم .
••••
[بصراحه]
الانسانية التي يحملها شيعة العراق والشيعة في بقية الدول انسانية عوراء.
بتباكون على الفلسطينين النواصب "اعداء العترة الطاهرة" ويثورون من اجلهم ولا يرتبون اثر من اجل دماء الشيعة الابرياء التي تراق في افغانستان.
••••
بالمختصر "طيح الله حظ كل شخص يحزن على قضية النواصب ولا يحزن على شيعة محمد وآل محمد الابرياء".

#القضية_الفلسطينية_ليست_قضيتي
#القضية_الفلسطينية_قضية_المنبطحين_الخونة
#قضيتي_نصرة_امام_زماني

#ماذا_لو

ماذا لو أن كل عائلة تعلم أبناءها على قراءة حديث أهل البيت صلوات الله عليهم؟

تطبيقًا لكلامهم:

◾أميرُ المؤمنين "صلوات الله عليه":
(علِّموا صِبيانَكم مِن عِلْمنا ما ينفعُهم اللهُ به، لا تغلبُ عليهم المُرجئةُ برأيها).
📙وسائل الشيعة

◾إمامُنا الصادق "صلوات الله عليه":
(بادروا أَولادَكم بالحديث - أي بحديثِ آلِ مُحمّدٍ - قبل أن يسبقَكُم إليهُم المُرجِئة).
📙الكافي الشريف


مع التنويه أن المرجئة هم الذين ينادون بالوحدة الاسلامية [الذين يقولون أن قتلة آل محمد مؤمنون]


ماذا سيحصل حينها؟

#ماذا_لو

غُربة إمامنا الصادق (عليه السّلام):

عن الوليد بن صبيح قال: سمعت أبا عبد الله الصادق (عليه السلام) يقول:  لولا الموضع الذي وضعني الله فيه، لسرني أن أكون على رأس جبل، لا أعرف الناس ولا يعرفوني، حتى يأتيني الموت.

📖- مُستدرك الوسائل: ج١١، ص٣٨٤.

‏الذِّكرُ فيكَ بليغَ المدحِ قَد صَدَعا
وأبلغُ القولِ ما قَد قَلَّ وانتَجَعا

فما لِمثلِكَ إلا الله مُمتدِحٌ
وخالقُ الخلقِ أدرى بالذي صَنَعا

قَد ألَّهوكَ أُناسٌ دونَ معرفةٍ
فَكيفَ لو عَرفوا ما فيكَ قَد وُدِعا!؟

- محمد الحرزي -

اُمرر علىٰ جدثِ الحُسين وقُل لاَعظمهِ الزَكيّة
يا اعظُماً لا زِلتِ مِن وَطفاء سَاكبةٍ رَويّة
مَا لَذَّ عيشٌ بعد رضّكِ بالجِياد الاعَوجية
قَبرٌ تضمّن طَيّباً اباؤهُ خَيرُ البَريّة
اباؤهُ اهل الرِياسةِ والخِلافة والوَصيّة
والخَيرِ والشِيم المُهذّبةِ المُطيّبة الرَضية
فإذا مَررتُ بقبره فَ اطِل به وقف المَطيّة
وإِبكي المُطهّر للمُطهّر والمُطهّرةِ الزَكية
كبُكاء مُعولةٍ غدت يَوماً بواحِدها المَنية
وإِلعن صَدىٰ عُمر ابِن سعدٍ والمُلمّع بِالنقية
شِمر ابِن جوشنٍ الذي طاحِت بهِ نفسٌ شَقية
جعلوا ابِن بنتِ نبيّه غرضاً كما تُرمىٰ الدَرية
لَم يدعُهم لقِتالهِ إِلّا الجُعالةُ والعَطيّة
لمّا دعوهُ لكيّ تُحكّم بهِ اولاد البَغيّة
اولاد اخَبثِ مَن مشىٰ مرحاً واخبثِهم سَجيّة
فَعصاهُمُ وابت لهُ نفسٌ مّعزّزةٌ ابية
فَ غدوا لهُ بالسَابِغات عليهُم والمشرفية
والبيضُ واليَلب اليُماني والطِوال السَمهرية
وهُمُ اُلوفٌ وهو في سَبعينَ نفساً هاشِمية
فَلقوهُ في خَلفٍ لإحمدَ مُقبلين مِن الثنية
مُستيقنين انّهُم سيقوا لإسباب المَنية
يا عينُ فَ إِبكي ما حييتِ علىٰ ذَوي الذِمم الوَفية
لا عُذر في تركِ البُكاء دَماً وانتِ بهِ حَرية

مَاذا يُهجيك إن صَبرت لوقَعةِ الطف الفَضيعة
تُرىٰ تجيءُ فجيعةٌ بَ امضَّ مِن تِلكَ الفجيعة؟
حيثُ الحُسين علىٰ الثرىٰ خيلُ العُدىٰ طحنت ضِلوعه
قَتلتهُ آل اُمّيةٍ ضَامٍ إِلىٰ جنبِ الشريعة
ورَضيعهُ بدمِ الوَريد مُخضّب فَ اطلُب رضيعه