قال الإمام ابن القيم رحمه الله :
لا ريب أنَّ أهل التوحيد؛ يتفاوتون في توحيدهم
علمًا، ومعرفةً، وحالًا؛ تفاوتًا لا يحصيه إلا الله.
-مدارج السالكين (٣٥٤/٣)«قال الشيخ صالح الفوزان حفظه اللّٰه:
ومن استُشير في خاطب أو مخطوبة، وجب عليه أن يذكر مافيه من مساوئ وغيرها ولا يكون ذلك من الغيبة.» -المُلخص الفقهي (٤١٣)قال ابن القيم :
فإنَّ مَنْ لم يرَ نعمة الله عليه إلا في مأكله ومشربه وعافية بدنه؛ فليس له نصيبٌ مِن العقل البتة، فنعمة الله بالإسلام والإيمان، وجذب عبده إلىٰ الإقبال عليه، والتلذذ بطاعته؛ هي أعظم النعم وهذا إنما يُدرك بنور العقل، وهداية التوفيق.
📖مدارج السالكين (277/1)«قال الله ﷻ: ﴿وَكانَ الشَّيطانُ لِلإِنسانِ خَذولًا﴾.
قال الحافظ ابن كثير -رحمه الله- :
الذنوب والمعاصي تخذل صاحبها عند الموت مع خذلان الشيطان له، فيجتمع عليه الخذلان مع ضعف الايمان فيقع في سوء الخاتمة»
-البداية والنهاية (٩/١٨٤)«بدأت عشر ذي الحجة!
قالﷺ: مامن أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر»
لا ريب أنَّ أهل التوحيد؛ يتفاوتون في توحيدهم
علمًا، ومعرفةً، وحالًا؛ تفاوتًا لا يحصيه إلا الله.
-مدارج السالكين (٣٥٤/٣)«قال الشيخ صالح الفوزان حفظه اللّٰه:
ومن استُشير في خاطب أو مخطوبة، وجب عليه أن يذكر مافيه من مساوئ وغيرها ولا يكون ذلك من الغيبة.» -المُلخص الفقهي (٤١٣)قال ابن القيم :
فإنَّ مَنْ لم يرَ نعمة الله عليه إلا في مأكله ومشربه وعافية بدنه؛ فليس له نصيبٌ مِن العقل البتة، فنعمة الله بالإسلام والإيمان، وجذب عبده إلىٰ الإقبال عليه، والتلذذ بطاعته؛ هي أعظم النعم وهذا إنما يُدرك بنور العقل، وهداية التوفيق.
📖مدارج السالكين (277/1)«قال الله ﷻ: ﴿وَكانَ الشَّيطانُ لِلإِنسانِ خَذولًا﴾.
قال الحافظ ابن كثير -رحمه الله- :
الذنوب والمعاصي تخذل صاحبها عند الموت مع خذلان الشيطان له، فيجتمع عليه الخذلان مع ضعف الايمان فيقع في سوء الخاتمة»
-البداية والنهاية (٩/١٨٤)«بدأت عشر ذي الحجة!
قالﷺ: مامن أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر»
قال شيخ ابن عثيمين رحمه الله :
مَنْ عامَلَ الناس بالسّهولة عامله الله بمثلها، وقد جاء في الحديث: «ومَنْ يَسَّرَ على مُعْسِر، يسَّرَ اللهُ عليه في الدنيا والآخرة.»
-شرح بلوغ المرام صـ(١٥/٣٠٩)
مَنْ عامَلَ الناس بالسّهولة عامله الله بمثلها، وقد جاء في الحديث: «ومَنْ يَسَّرَ على مُعْسِر، يسَّرَ اللهُ عليه في الدنيا والآخرة.»
-شرح بلوغ المرام صـ(١٥/٣٠٩)