✍️قال العلامة صالح الفوزان حفظه الله :

"العقيدة هي ضمانة النجاح في الدنيا والآخرة والخلاص من عذاب الله"

📚المنتقى (جزء ١ ، ١٩٣)

*فائدة ذهبية لمن أراد أن لا يتعب في صلاة #التراويح*

🔴قال ابن رجب عليه رحمة الله:
ﻓﺈﻥ ﻛﺜﺮﺓ اﻟﺸﺮﺏ ﺗﺠﻠﺐ اﻟﻨﻮﻡ، ﻭﺗﻔﺴﺪ اﻟﻄﻌﺎﻡ. ﻗﺎﻝ ﺳﻔﻴﺎﻥ الثوري: ﻛﻞ ﻣﺎ ﺷﺌﺖ ﻭﻻ ﺗﺸﺮﺏ، ﻓﺈﺫا ﻟﻢ ﺗﺸﺮﺏ، ﻟﻢ ﻳﺠﺌﻚ اﻟﻨﻮﻡ.
جامع العلوم والحكم(٤٧٥/٢)

قلت: وهذا شيء مجرب أن من تعشى ولم يشرب ماءً، فإن لم يصبر فيشرب كأسا واحدا صغيرا  ولا يزيد، فإنه لا يتعب في صلاة التراويح وان أطال الإمام.
صلاح الأمة باتباع السنة

🌴| 🌸

قال العلامة ابن سعدي رحمة الله

"ومن كان الله معه فلا خوف عليه
لقوله تعالى:
((قال لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى)) "

تيسير اللطيف المنان ٢٣٦

⏳ | 🖇•

قال ابن القيم -رحمه الله-:

«مَن كان الله معه ؛ فمن ذا الذي يغلبه أو يناله بسوء ؟ ؛ ‏لو كادته السماوات والأرض والجبال ؛ لكفاه الله مؤونتها».
‏
📗[أعلام الموقعين ٢/١٢٢]
-

🌵 | 🌸

وما أكثر من يتودد إليك لأجل مصلحته..
وإذا انتهت كأنه لا يعرفك

قال الإمام #ابن_القيِّم :

« مَن ودَّك لأمرٍ ولَّى عند انقضائه ! » .

مفتاح دار السعادة (١١٤/١)

‏الحكمة من صيام الست من ‎#شوال

💎 قال العلامة العثيمين رحمه الله:

هي الحكمة في بقية النوافل التي شرعها الله لعباده لتكمل بها الفرائض فصيام ستة أيام من شوال بمنزلة الراتبة للصلاة التي تكون بعدها ليكمل بها ما حصل من نقص في الفريضة.

📖 ( فتاوى نور على الدرب 7/352).

‏قال الإمام الشافعي:

من أحب أن يفتح الله له قلبه أو ينوّر بصره، فعليه بترك كثرة الكلام فيما لا يعنيه،

واجتناب المعاصي،

وأن يكون له فيما بينه وبين الله خبيئة من عمل؛

فإنه إذا فعل ذلك فتح الله عليه من العلم ما يشغله عن غيره.

📚مناقب الشافعي للبيهقي (٢٢/١)

قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله:

‏قول الإنسان: (شاءت الأقدار) و (شاءت الظروف) ألفاظ منكرة؛ لأن "الظروف" جمع "ظرف" وهو الأزمان والزمن لا مشيئة له، والقدر لا مشيئة له، وإنما الذي يشاء هو الله عز وجل، نعم لو قال: "اقتضى قدر الله كذا وكذا" فلا بأس به، أما المشيئة فلا يجوز أن تضاف للأقدار؛ لأن المشيئة هي الإرادة ولا إرادة للوصف إنما الإرادة للموصوف.

(فتاوى أركان الإسلام ص237)


‎#ابن_عثيمين

﴿ ذلك بأن الله لم يكُ مغيِّرًا نعمةً أنعمها على قوم حتى يغيِّروا ما بأنفسهم ﴾

::المعاصي: تُزِيل النعم::

قال الإمام ابن القيِّم رحمه الله :

ﻭﻫﻞ ﺯاﻟﺖ ﻋﻦ ﺃﺣﺪٍ ﻗَﻂُّ ﻧﻌﻤﺔٌ ﺇﻻ ﺑﺸﺆﻡِ ﻣﻌﺼﻴﺘﻪ؟ ﻓﺈﻥ اﻟﻠﻪ ﺇﺫا ﺃﻧﻌﻢ ﻋﻠﻰ ﻋﺒﺪ ﺑﻨﻌﻤﺔ ﺣﻔِﻈﻬﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻻ ﻳﻐﻴِّﺮُﻫﺎ ﻋﻨﻪ ﺣﺘﻰ ﻳﻜﻮﻥ ﻫﻮ اﻟﺴﺎﻋﻲ ﻓﻲ ﺗﻐﻴﻴﺮﻫﺎ ﻋﻦ ﻧﻔﺴﻪ

بدائع الفوائد (٢٠٥/٢)