الْوُفٓيِ
3.81K subscribers
105 photos
108 videos
11 files
6 links
الشِهادة ليستَ مزاحًا ولا تَاتي بشيٍ سهلاً تَحتاجً الىٰ مُجَاهد عِشاق الشِهادة يَجب عليّكُم أنّ تُجاهدوا انفسِكُمَ واخرَجوا حُب الدُنيا من قَلوبكُم..
- شَرِيكةُ الشَهِيدُة
@llloorr_Bot
Download Telegram
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من أدعية أهل البيت عليهم السلام:

اللهم ، إني أستودعك نفسي ، وديني وأهلي ، ومالي ، وعيالي ، وأهل حزانتي وخواتيم عملي ، وجميع ما أنعمت به علي ، من أمر دنياي ، وآخرتي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ـ المعصومة:

ويقترن هذا الإسم بأسم فاطِمة بنت الإمام موسى بن جعفر (عليهم السّلام)، فيُقال في الأعم الأغلب: فاطمة المعصومة، كما يُقال عند ذكر أُمّها الكبرى: فاطمة الزهراء (عليها السّلام).

وقد ورد هذا الإسم في رواية عن الرِّضا (عليه السّلام) حيث قال: «من زار المعصومة بقُم كمن زراني».

ـ بحارُ الأنوار، ج٤٣.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ما ورد في الرواية عن الإمام الرِّضا (عليه السّلام) من أنه قال: «من زار المعصومة بقُم كمن زارني».
ومن المعلوم أن الإمام (عليه السّلام) لا يلقي الكلام جزافًا، ولا يُمكن أن تصدر منه مبالغة في القول في حقِّ شخص من الأشخاص على خلاف الحق.

ولم يكُن أسم المعصومة يطلق على السيدة فاطِمة في حياتها ليكون التعبير بالمعصومة عنوانًا مشيرًا، بل إن هذا التّعبير منه (عليه السّلام) صدر عنه بعد وفاتها (عليها السّلام) وهو يدلُ على إثبات العصمة لهذه السيدة الجليلة لأنّه بناء على أساس القاعدة المعروفة من أن تعليق الحكم بالوصف مشعر بالعليّة، يصبح معنى الحديث هكذا: «من زار المعصومة بقُم كمن زارني لأنّها معصومة».

ـ الفاطِمة المعصومة "سلامُ الله عليها".
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ولئن لم تكُن معصومةً بالمعنى الخاص للعصمة الخاصّة بالأئمة (عليهم السّلام) والصّديقة الزهراء (عليها السّلام) إلاّ أن في التعبير عنها بالمعصومة إشعارًا ببلوغها مرتبةً عالية من الطّهارة والعفّة والنزاهة والقداسة، ولا غرو فإنّها تنحدرُ من بيت العصمة وتربّت على يد المعصوم، وكانت أبنة معصوم وأخت معصوم وعمّة معصوم.

ـ الفاطِمة المعصومة "سلامُ الله عليها".
مكانةُ الشِّيعي عند الله تعالى في الجنّة، الشّيخ فاضل الصفّار.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
سيدنه عادي انشر صوري؟