بلكي نمُوت ..
خلصنهَ العُمر لچَمات
مَحد يفهم شبينه
الوجَع لاحَكنه من كل صُوب
حَافظ حَتى أسامِينهَ
خلصنهَ العُمر لچَمات
مَحد يفهم شبينه
الوجَع لاحَكنه من كل صُوب
حَافظ حَتى أسامِينهَ
وَيَأمُرُني مَن لا أُطيقُ بِهَجرِها
وَحَسبي بِهِ لَو كانَ يَنظُرُها حَسبي
يُشيرُ عَلى جِسمي بِفُرقَةِ قَلبِهِ
بَقيتَ كَذا هَل كانَ جِسمٌ بِلا قَلبِ
وَإِنّي عَلى الأَيّامِ فيها لَعاتِبٌ
وَحاشا لِذاكَ الوَجهِ مِن أَلَمِ العَتبِ.
وَحَسبي بِهِ لَو كانَ يَنظُرُها حَسبي
يُشيرُ عَلى جِسمي بِفُرقَةِ قَلبِهِ
بَقيتَ كَذا هَل كانَ جِسمٌ بِلا قَلبِ
وَإِنّي عَلى الأَيّامِ فيها لَعاتِبٌ
وَحاشا لِذاكَ الوَجهِ مِن أَلَمِ العَتبِ.
شِكثر مشتاگلك
لو تدري چا رَديت
انه بگد ما نذرت
الدَرب واحد صار
مِن البيت لأهل البيت
انه البصَدىٰ وما
صار حَچيي ثنين
شجاني وبالمعاتَب
يمَك انهزيت ولك حَنيتلك
بس أنتَ ما حَنيت .
لو تدري چا رَديت
انه بگد ما نذرت
الدَرب واحد صار
مِن البيت لأهل البيت
انه البصَدىٰ وما
صار حَچيي ثنين
شجاني وبالمعاتَب
يمَك انهزيت ولك حَنيتلك
بس أنتَ ما حَنيت .
" نستحق محبة كاملة، ودادًا صادقًا غير محتمل، أُلفة نطمئن بجوارها، ونافذة شك مغلقة، وباب يقين مشرَّع، وأرض آمالٍ نحرث ثمارها، ونهايات سعيدة محكمة ."
ويامه كتلك لاضيعني من اديك
يامه كتلك ديربالـك ع گلبي روحه بيك
وجنت اذا اتاذه من انسان أجيك
يبه هسه من عندك اذيتي
ياهو الاشكيلة عليك
يامه كتلك ديربالـك ع گلبي روحه بيك
وجنت اذا اتاذه من انسان أجيك
يبه هسه من عندك اذيتي
ياهو الاشكيلة عليك
انا حرفيا بحس بطاقه الناس بطريقه تخوف ، يعني وانت بتتعامل معايا خليك عارف اني بنسبه ٨٠٪ حاسس بشعورك الحقيقي تجاهي
"لكُلّ إنسان في هذه الحياة وجهته، ولكُلّ حياة مُعطياتها وتفاصيلها واختلافها، فلا حياة تشبه تمامًا حياة أخرى، كما أن لا إنسان يُطابِق بدقّة إنسان آخر، و"كُلٌ مُيَسَّر لما خُلِقَ له" ؛ عندما ندركُ ذلك جيّدًا ستتغيّر أحكامنا وتعاملنا مع الكثير من الأمور من حولنا"
غَلَب الْوَجْدُ عَلَيْهِ، فَبَكَى
وَتَوَلَّى الصَّبْر عَنْهُ.. فَشَكا
وتَمنَّى نَظرة ً يَشفِى بِها
عِلَّة الشوقِ فكانَت مَهلَكا
يَا لَهَا مِنْ نَظْرَة مَا قَارَبَتْ
مَهْبِطَ الْحِكْمَة ِحَتَّى انْهَتَكَا
آهِ مِنْ بَرْحِ الْهَوَى إِنَّ لَهُ
بينَ جَنبى َّمنَ النارِ ذكا
وَتَوَلَّى الصَّبْر عَنْهُ.. فَشَكا
وتَمنَّى نَظرة ً يَشفِى بِها
عِلَّة الشوقِ فكانَت مَهلَكا
يَا لَهَا مِنْ نَظْرَة مَا قَارَبَتْ
مَهْبِطَ الْحِكْمَة ِحَتَّى انْهَتَكَا
آهِ مِنْ بَرْحِ الْهَوَى إِنَّ لَهُ
بينَ جَنبى َّمنَ النارِ ذكا