"أُحبّ الرُّحماء وأحبّ أن ألمح صور الرّحمة التي قد تجيء مثلاً على هيئة سعيٍ في جبر خواطر النّاس، أو مسارعةٍ بين الناس في قضاء حوائج بعضهم، أو آنية ماءٍ وُضعت لسُقيا الطّيور، فالرّحمة هي لون السّلام على هذه البسِيطة، ويبقى في النّاس خير ما بَقِيت فيهم الرّحمة."
صَبّارة : أحياناً
"أُحبّ الرُّحماء وأحبّ أن ألمح صور الرّحمة التي قد تجيء مثلاً على هيئة سعيٍ في جبر خواطر النّاس، أو مسارعةٍ بين الناس في قضاء حوائج بعضهم، أو آنية ماءٍ وُضعت لسُقيا الطّيور، فالرّحمة هي لون السّلام على هذه البسِيطة، ويبقى في النّاس خير ما بَقِيت فيهم الرّحمة."
وما أبهى ملاحظة الرحمة على شخصٍ ما، في ألفاظه وسلوكه مع الآخرين.. كل الآخرين وليس خاصته منهم.
نحن النساء، في النهاية، نتمنّى أن يكون الرَّجُلُ قد قَطَعَ سبعةَ شوارِع قبل أنْ يشتري لنا هدية عيد الميلاد، الحُبُّ في خطواتِه التي مَشَاها لا في الهديّة نفسِها.
أنبل وأسمَى فعل يفعله ويقدمه إنسان لإنسان آخر هو إنه : يضحكه.
Forwarded from صَبّارة : أحياناً (ڪْيٱن)
عزيزي المُطمئن الذي لا تخاف ولا يقتُلك القلق كل ليلة ، غشّشنا لو سمحت.!
سأل أحدهم جلال الدين الرومي:
- نراك تقرأ وتكتب كثيراً، فماذا عرفت.!
قال:
- عرفت حدودي.
- نراك تقرأ وتكتب كثيراً، فماذا عرفت.!
قال:
- عرفت حدودي.
أنت شخص جيد، لأنك تحاول أن لا تؤذي أحدًا بالأشياء التي آذتك.
صَبّارة : أحياناً
بَيتنا لايتعرض للشمس، و قلبنا لايقع في الحُب.!
أن يكون بيتنا صغيرًا منعزلًا مُحاطًا بالورد تُنيره الشمس ولا يعرف طريقه إلا من نحب ولا ينقطع منه صوت إذاعة القرآن الكريم 🤍.
شَقَّ لَهُ مِنِ إِسمِهِ كَي يُجِلَّهُ
فَذو العَرشِ مَحمودٌ وَهَذا مُحَمَّدُ
نَبِيٌّ أَتانا بَعدَ يَأسٍ وَفَترَةٍ
مِنَ الرُسلِ وَالأَوثانِ في الأَرضِ تُعبَدُ
فَأَمسى سِراجاً مُستَنيراً وَهادِياً
يَلوحُ كَما لاحَ الصَقيلُ المُهَنَّدُ
وَأَنذَرَنا ناراً وَبَشَّرَ جَنَّةً
وَعَلَّمَنا الإِسلامَ فَاللَهَ نَحمَدُ
وَأَنتَ إِلَهَ الحَقِّ رَبّي وَخالِقي
بِذَلِكَ ما عُمِّرتُ في الناسِ أَشهَدُ
تَعالَيتَ رَبَّ الناسِ عَن قَولِ مَن دَعا
سِواكَ إِلَهاً أَنتَ أَعلى وَأَمجَدُ
لَكَ الخَلقُ وَالنَعماءُ وَالأَمرُ كُلُّهُ
فَإِيّاكَ نَستَهدي وَإِيّاكَ نَعبُدُ
لِأَنَّ ثَوابَ اللَهِ كُلَّ مُوَحِّدٍ
جِنانٌ مِنَ الفِردَوسِ فيها يُخَلَّدُ.
فَذو العَرشِ مَحمودٌ وَهَذا مُحَمَّدُ
نَبِيٌّ أَتانا بَعدَ يَأسٍ وَفَترَةٍ
مِنَ الرُسلِ وَالأَوثانِ في الأَرضِ تُعبَدُ
فَأَمسى سِراجاً مُستَنيراً وَهادِياً
يَلوحُ كَما لاحَ الصَقيلُ المُهَنَّدُ
وَأَنذَرَنا ناراً وَبَشَّرَ جَنَّةً
وَعَلَّمَنا الإِسلامَ فَاللَهَ نَحمَدُ
وَأَنتَ إِلَهَ الحَقِّ رَبّي وَخالِقي
بِذَلِكَ ما عُمِّرتُ في الناسِ أَشهَدُ
تَعالَيتَ رَبَّ الناسِ عَن قَولِ مَن دَعا
سِواكَ إِلَهاً أَنتَ أَعلى وَأَمجَدُ
لَكَ الخَلقُ وَالنَعماءُ وَالأَمرُ كُلُّهُ
فَإِيّاكَ نَستَهدي وَإِيّاكَ نَعبُدُ
لِأَنَّ ثَوابَ اللَهِ كُلَّ مُوَحِّدٍ
جِنانٌ مِنَ الفِردَوسِ فيها يُخَلَّدُ.
﴿وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ﴾
مش مجرد عطاء!.. لا عطاء لحد ما ترضى.
مش مجرد عطاء!.. لا عطاء لحد ما ترضى.
مرحبا، أقتبس من الآخرين فقط من أجل التعبير عن نفسي بشكل أفضل.
لا زلتُ لا أدري، من أين يأتي كل هؤلاء الناس بالطاقة على الصراع والخصام والقطيعة والزعل والنزاع.
كيف يشكلون كل هذا الجهد على صناعة الكراهية.!
كيف يشكلون كل هذا الجهد على صناعة الكراهية.!