” إحدى طرق التعافي من إيذاء البشر ،أن تنظر إليهم كمرضى ، بعدها ستتحول نظرتك لهم من غضبٍ إلى شفقة .”
- كان النبي ﷺ يُكثر من دعاء: اللهم إني أسألك نفسًا مطمئنة، تؤمن بلقائك، وترضى بقضائك، وتقنع بعطائك.
تقول روضة الحاج:
"لو كنتَ قد أحببتَني لعذرتَني
ورصفتَ لي درباً إلى منجاتي
لسألتَ لي عن حُجةٍ
وقبلتَها
وعفوتَ قبلَ تعذُّرِي وشَكاتي
لبحثتَ في سبعينَ عذرا ممكنًا
ولقلتَ لمّا لم تجده سيأتي
مالفرقُ بين الآخرينَ وبينَ مَن
نهوى إذًا يا قطعةً من ذاتي.!
"لو كنتَ قد أحببتَني لعذرتَني
ورصفتَ لي درباً إلى منجاتي
لسألتَ لي عن حُجةٍ
وقبلتَها
وعفوتَ قبلَ تعذُّرِي وشَكاتي
لبحثتَ في سبعينَ عذرا ممكنًا
ولقلتَ لمّا لم تجده سيأتي
مالفرقُ بين الآخرينَ وبينَ مَن
نهوى إذًا يا قطعةً من ذاتي.!
فإن عُدمنا
لقاءاتٍ فحُقَّ لنا،
صوتٌ
يمِيطُ الأسىٰ
إن خاننا النظرُ!
لقاءاتٍ فحُقَّ لنا،
صوتٌ
يمِيطُ الأسىٰ
إن خاننا النظرُ!
"ونسألك أن تُروى حكايتنا في مجالسِ الطيّبين، أن يحمل الجميع صورة لنا في أذهانهم ونحن مبتسمين، ساترين للعيب، محاولين أن يبقى الخير، وأن يُسدل ستار النهاية ونحنُ في حال نُحب أن نلقاك بهِ".
Forwarded from صَبّارة : أحياناً (ﺻَﺑَّارة 🇵🇸.)
ونسيت الله!
فأهملني
من ينسى الله ولا يُهمل.!
حُملت بأثقال الدنيا
أهرب من ثقل للإثقال
أهلكت شبابي وسنيني
فرمت بي في صف الكُهل..
نسيان الله سبب لشقاء الانسان.
فأهملني
من ينسى الله ولا يُهمل.!
حُملت بأثقال الدنيا
أهرب من ثقل للإثقال
أهلكت شبابي وسنيني
فرمت بي في صف الكُهل..
نسيان الله سبب لشقاء الانسان.
صباح الخير
في كل مقارنة تحطها الحياة قدامك
اختار الحاجة اللي متوجعش دماغك .
في كل مقارنة تحطها الحياة قدامك
اختار الحاجة اللي متوجعش دماغك .
الفرق إنك كنت عايزهم جنبك طول الوقت
، وهما كانو عايزينك مرحله !
، وهما كانو عايزينك مرحله !
لا أستطيع أن أخفي إعجابي بالأناقةِ العقلية، أُحدّق بصاحبها مُبتسمًا كطفل صغير.
أكبر علامة تدل على وعي الإنسان أن التعامُل معه سهل، فالواعي حتى إن كان لا يطيقك لن يعقّد تعامله لأنه يحترم ذاته.
"فكل الظروف بيننا لم تكن مهيّأةً لأحبك، لكنني أحببتك جدًا و امتلأت بالآمالِ معك، لم يكن خطؤك أبدًا..كان اندفاعي."
"طاف النعاسُ على ماضيكَ وارتحلت حدائق العمر بكيًا فأهدأ الآن."
في الصيف نشتكي من الحر وفي الشتاء نشتكي من البرد..
وفي الجنة: {لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا}
[ سورة الإنسان ١٣]
أي: ليس فيها حر مزعج ولا برد مؤلم
بل هي مزاج واحد دائم سرمديّ.
- تفسير ابن كثير.
وفي الجنة: {لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا}
[ سورة الإنسان ١٣]
أي: ليس فيها حر مزعج ولا برد مؤلم
بل هي مزاج واحد دائم سرمديّ.
- تفسير ابن كثير.