‏"أرى أمًا تقطع بطفلها الشارع فيخطر لي أن الحراسة الشخصية من اختراع الأمهات.
حراسة بلا سترة واقية ولا ثمن.
حراسة من اليوم الأول حتى الأخير.
حراسة طوال العمر"

أنا بحب الناس اللي مصروف عليها أُصول مش فلوس.

ضريبة النضج أنعدام الدهشة .

مرحبا:
‏لن تعرف أخلاقياتك وثباتك على مبادئك أثناء الصلح، بل وقت الخصام.

‏"وللمحبة مقامات.. فالذي يسألك كيفَ حالك فَتُجيب بتمام، يختلف عن الذي تشرح له تفاصيل التمام."

‏بالنسبة لي.. لغة الحب هي الثرثرة، ‏كلما ثرثرت أكثر كلما عرفت أن هذا انسان فعلًا أحبه.

‏المرأة التي تفهمُ الشِعر لا يمكنكم أن تحبوها هكذا بشكلٍ إعتيادي.

بأنّ رسائلنا الخاطفة.
غدت مبهماتٍ .. قصيرة.
فلا حسّ .. لا روح فيها.. ولا عاطفة.
ولا غمغماتٌ خياليةٌ
ولا أمنياتٌ.. ولا همساتٌ مثيرة!
وأن جواباتنا أصبحت لفتاتٍ بعيدة.
كعبءٍ ثقيلٍ..نخلّصُ منه كواهلنا المتعبة.
ألا تشعرين؟..
بدنيا تهاوت.. ودنيا جديدة.
ألا تشعرين ؟..
بأن نهايتنا مرّةٌ .. مرعبة.
لأنّ نهايتنا .. لم تكن مرّةٌ .. مرعبة.!

مساء الخير.. لا تدع مواقع التَّواصل تخدعك، الناس لا ينشرون خيباتهم.

‏كلما دعتكَ نفسُك لترك عمل صالح
‏قُل لها :
‏لعلّي بهذا العمل أدخلُ الجنّة.

‏الشيء اللي أتمنى كل من يعرفني يفهمه هو: إني صح عديمة سؤال بس أنا موجوده دائماً.

بورفيريو دياز، الذي شغل منصب رئيس المكسيك لفترات متعددة بين عامي 1876 و1911، كان شخصية بارزة في تاريخ المكسيك. كانت فترات حكمه معروفة بالاستقرار ولكنه واجه انتقادات كبيرة بسبب سياساته الاستبدادية وقمع المعارضة.

الاقتباس الذي ذكرته، "مسكينة هي المكسيك لبعدها عن الله، ولقربها من الولايات المتحدة!"، يعكس التوترات الجغرافية والسياسية التي عانت منها المكسيك نظرًا لجارتها الشمالية القوية. هذه المقولة تشير إلى التحديات الكبيرة التي واجهتها المكسيك بسبب تأثير الولايات المتحدة، بما في ذلك التدخلات العسكرية والسياسية وكذلك الاقتصاد الضخم والضغوط الثقافية.

في سياق فترة رئاسته، يجب النظرفي كيف أثر نفوذ الولايات المتحدة على سياسات المكسيك وكيف استجابت حكومته لهذه التحديات. كان حكم دياز فترة من الاستقرار النسبي والبناء الاقتصادي في المكسيك، لكنه اعتمد على القمع السياسي والعلاقات المؤيدة للأعمال التجارية مع النخب، مما أدى في النهاية إلى الثورة المكسيكية عام 1910 التي وضعت حدًا لحكمه.

مساء الخير، وبعد: ‏كل الخير الذي أتى لحياتك سبقته حالة شعورية اسمها "امتنان".

العودة للسرير هي أكثر اللحظات
طمأنينة في حياة الانسان .

ذكر القُشيريُّ في "الرسالة" أنّ الجاحظ رُئي في المنام فسئل: ما فعل الله بك؟ فقال:

فلا تكتُب بخطّكَ غيرَ شيءٍ
يسرّكَ في القيامةِ أن تراهُ.

‏أحذر من أن يجعلك الطفش
تكلم شخص المفروض ما تكلمه .