قناة العلامة محمد سعيد رسلان
11.3K subscribers
3.95K photos
3.81K videos
2.54K files
8.1K links
المشرف علي القناة :
الشيخ عبد الله بن محمد سعيد رسلان
Download Telegram
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
محاسن دين الإسلام العظيم
Forwarded from أحمد عبد المنعم (أحمد عبد المنعم)
بدعـة الاحتفـال بالمولـد النبــوي والــرد علــى شبهــات المجيزيــن !

#التفريغ__
الاحتفالُ بعيدِ ميلادِ الرسولِ ﷺ، تسأل: هل كان النَّبيُّ ﷺ يعلمُ أنَّ هذا الاحتفال يُقَرِّبُ إلى اللهِ أو لا يعلم؟
إنْ قالوا لا يعلم, فأمرٌ عظيم؛ لأنهم عَلِمُوا ما لم يَعْلَمْهُ رسولُ اللهِ ﷺ، وإنْ قالوا يعلم.
قُلنا: إذن؛ تَرَكَها وهو يعلمُ أنها مشروعة دون أنْ يُبَلِّغَ رسالةَ ربِّه؟! فإن لم يفعل فما بَلَّغَ رسالةَ رَبِّهِ!
يعني أنت تسألُ تقول: عيد المولد، عيد ميلاد الرسولِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آله وَسَلَّمَ- هل كان النَّبيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آله وَسَلَّمَ- يَعْلَمُهُ أو لا يَعْلَمُهُ؟
إنْ قالوا: كان النَّبي ﷺ لا يعلمه، نقول: اهتديتم إلى ما لم يهتدِ إليه رسولُ الله -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آله وَسَلَّمَ- وهو الناطقُ بالوحي؟!
وإنْ قالوا: كان يعلم.
كان يعلمُ وَكَتَم؟!
هل هنالك مسلمٌ يتَّهمُ النَّبيَّ ﷺ بِمِثْلِ هذا الاتهام؟!
فأنتم إنْ قُلْتُم ذلك تقدحونَ في رسولِ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آله وَسَلَّمَ-، فأين هو ﷺ مِن هذا المُبْتَدَع -وهو الاحتفالُ بعيدِ ميلادِ الرسولِ ﷺ-؟!
هذا جميعُهُ إذا لم تشتمل هذه البدعة على أمورٍ أخرى مُحرَّمة، فكيف إذا اشتملت على مُحَرَّمَاتٍ أُخْرَى لا تُحْصَى؟!!
حينئذٍ تزداد نُكْرًا، مِثْل الاختلاط بين الرِّجال والنِّساء، والأذكار المحرَّفَةِ التي يقعُ فيها الرَّقْصُ والتصفيقُ وأعمالٌ تُشْبِهُ الجنون، ويقولون إنهم يجتمعونَ ثم يَفِزُّونَ فَزَّةَ رجلٍ واحد لماذا؟! قالوا لأنَّ الرَّسولَ ﷺ قد حَضَر!!
ويأتون بأشعارٍ وحكايات فيها مخالفاتٌ صارخةٌ للعقيدةِ الصحيحةِ، فهذه بدعةٌ لم يَشْرَعِ اللهُ ورسولُه ﷺ جنسَها أصلًا، وتُسَمَّى: «بدعةٌ أصلية»، تسمى هذه: «بدعة أصلية».
قد يُقال في المسائل المتعلقة بعيد ميلاد النَّبيِّ ﷺ: هل تمنعون ذكرَ اللهِ وقراءةَ سيرةِ رسولِ اللهِ ﷺ؟
والجواب: ذكرُ اللهِ ومعرفةُ سيرة النَّبيِّ ﷺ من أعظمِ القُرُبَاتِ وأفضلِ الطاعاتِ، وذلك يُحَضُّ عليه ويُرَغَّبُ فيه, وموطنُ النزاع إنما هو تخصيصُ ذلك بيومٍ في السَّنَةِ من غير ما مُخَصِّص، مع الكيفيةِ المُحْدَثَةِ والمخالفاتِ المبتدعة
وقد يُقال: قال ابن الجزري: «رُئِيَ أبو لهب في المنام فقيل له: كيف حالُك؟ قال في النار، ولكنه يُخفف عنه كل ليلة اثنين؛ لأنه فَرِح بِمَولِدِ رسول الله ﷺ، وأعتقَ جاريتَهُ ثُوَيْبَة», فيقولون: مادام هذا حال الكافر استفاد بسبب فَرَحِهِ برسولِ اللهِ ﷺ, فكيف حالُ من يفرح ويحتفلُ بعيدِ ميلادِهِ كلَّ عام وهو مسلمٌ يعبدُ اللهَ -تبارك وتعالى-؟
الجواب: هذا الدليلُ أوهنُ من بيت العنكبوت، بل هو هباء، الرائي الذي حَكَى عنه ابنُ الجزري مجهول! والمرويُّ عنه كافر! فأيُّ إسناد هذا؟!
ومتى كانت الأحلامُ دليلًا على إثباتِ حكمٍ شرعي؟!
وأيضًا: هذا الفرح الذي أتى من أبي لهب فَرَحٌ جِبِلِّي؛ لأنه فَرِحَ بأن رُزِقَ أخوه -الذي مات وترك امرأته حاملًا أنْ رزق- بمولودٍ ذَكَر، فهذا فَرَحٌ جِبِلِّي، ولذلك لم يَفرح بِبَعْثَةِ رسولِ اللهِ ﷺ، بل حاربَهُ أشدَّ المحاربة, وعانده أشدَّ المعاندة -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آله وَسَلَّمَ-.
قد يُقال أيضًا: إنَّ النّبيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آله وَسَلَّمَ- صامَ يومَ الاثنين, فلمَّا سُئِلَ قال -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آله وَسَلَّمَ-: «ذلك يومٌ وُلِدتُ فيه»، فقالوا: إذن؛ ينبغي أنْ نحتفل بعيدِ ميلادِ النَّبيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آله وَسَلَّمَ-!
والجواب: مشروعيةُ صوم الاثنين لا تُنكر، وكذلك فضلُ صيامِهِ، وكذلك يومُ الخميس, فصومُهما مستحبٌ على طول العام، لا في وقت دون وقت، ولكن أنْ تقيس ما هو مشروع -وهو الصيام- على ما لم يُشرع -وهو الاحتفال- قياسٌ مع الفارق, وهو قياسٌ باطل.
وأيضًا: صَحَّ عن النَّبيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آله وَسَلَّمَ- في تَعْلِيلِ صيامِ الاثنين والخميس أنَّه قال: «إنَّ الأعمال تُعرض على الله ربِّ العالمـــين كلَّ اثنين وخميس، فَأُحِبُّ أنْ يُعرض عملي وأنا صائم». -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آله وَسَلَّمَ-.

قناتي على التلجرام 👇👇
https://t.me/ahmed19871111
▫️قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((رُبَّ أَشْعَثَ أَغْبَرَ مَدْفُوعٍ بِالأَبْوَابِ، لَو أقْسَمَ عَلى اللهِ لأبَرَّهُ ..))
أخرجه مسلم (١٠١٥)
----------------‐--------------------------------------------

✍️قال الشيخ الدكتور محمد بن سعيد رسلان حفظه الله تعالى:

《نَعَمْ، إنه مَجْهُولٌ عندَ الخلْقِ، لَكِنَّهُ مَعرُوفٌ عندَ الحَقِّ، وَمَا يَضِيرُكَ يَا مِسْكِينُ، إذَا كُنتَ آخِذًا بِهذَا الأصْلِ العَظِيم، مُطَلِّقًا لِغيْرِ ذلكَ من الإقْبَالِ عَلى الذَّاتِ وحُبِّ النَّفسِ.》

المصدر: (التَّصفِيَةُ والتَّربية) ص77
Forwarded from أحمد عبد المنعم (أحمد عبد المنعم)
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from أحمد عبد المنعم (أحمد عبد المنعم)
ليس الإحسان إلى الزوجة أن تكف الأذى عنها وإنما الإحسان إلى الزوجة أن تتحمل الأذى منها...

التفريغ __ لِذَلِكَ يَقُولُ العُلَمَاءُ: ((إِنَّ الإِحْسَانَ إِلَى الزَّوْجَةِ لَيْسَ هُوَ بِكَفِّ الأَذَى عَنْهَا؛ وَإِنَّمَا الإِحْسَانُ إِلَى الزَّوْجَةِ بِتَحَمُّلِ الأَذَى مِنْهَا)).
يَعْنِي: لَيْسَ أَنْ تَكُونَ مُحْسِنًا إِلَى امْرَأَتِكَ أَنْ تَكُفَّ أَذَاكَ عَنْهَا, هَذَا يَقْدِرُ عَلَيْهِ كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ, وَلَكِنَّ الإِحْسَانَ إِلَى المَرْأَةِ أَنْ تَتَحَمَّلَ الأَذَى مِنْهَا.
((لَيْسَ الإِحْسَانُ إِلَى الزَّوْجَةِ أَنْ تَكُفَّ الأَذَى عَنْهَا؛ وَإِنَّمَا الإِحْسَانُ إِلَى الزَّوْجَةِ أَنْ تَتَحَمَّلَ الأَذَى مِنْهَا))
وَهُنَا قِصَّةٌ أَنْتُم تَعْرِفُونَهَا لَا بَأَسْ مِنَ التَّذْكِيرِ بِهَا, وَأَسْأَلُ اللَّهَ أَنْ يُنَجِّيَنَا مِنْ حَرِّ جَنَهَّم.

وَقَعَ بَيْنَ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ- وَعَائِشَةَ شَيْء, فَكَانَت خُصُومَة, فِيهَا دَلَالٌ وَمَوَدَّةٌ وَفِيهَا مَحَبَّةٌ وَشَفَقَةٌ.
وَقَعَ تَنَازُع فِي شَيْء, فَقَالَ لهَا النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ-: مَنْ تَرْضَيْنَهُ حَكَمًا بَيْنِي وَبَيْنَكِ؟ أَتَرْضَيْنَ بِأَبِي بَكْرٍ؟ -أَبُو بَكْر أَبُوهَا!!-
فَرَضِيَت بِأَبِي بَكْر, سَيَكُونُ فِي العُرْفِ الجَارِي بَيْنَنَا أَبُو الزَّوْجَةِ, لَا يُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ حَكَمًا -فِي الغَالِبِ يَكُونُ خَصْمًا يَنْصُرُ امْرَأَتَهُ عَلَى زَوْجِ ابْنَتِهِ- وَلَكِنَّهُ أَبُو بَكْر.
فَجَاءَ أَبُو بَكْرٍ, فَقَالَ لهَا النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ-: تَقُولِينَ أَنْتِ أَمْ أَقُولُ أَنَا؟
قَالَت: قُلْ أَنْتَ وَلَا تَقُلْ إِلَّا حَقَّا!!
وَهَلْ يَقُولُ إِلَّا حَقًّا؟! -هِيَ غَضْبَى-
لَمْ يُطِقْ أَبُو بَكْرٍ, فَقَامَ يَضْرِبُهَا فِي خَاصِرَتِهَا وَيَقُولُ: يَا عَدُوَّةَ نَفْسِهَا وَهَلْ يَقُولُ إِلَّا حَقًّا؟
يَخْشَى أَنْ يَغْضَبَ الرَّسُولُ عَلَيْهَا فَيُطَلِّقَهَا؛ فَيَنْقَطِعُ سَبَبُهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ, وَهَذَا أَمْرٌ كَبِيرٌ, أَوْ أَنْ يَغْضَبَ الرَّسُولُ عَلَيْهَا؛ فَيَغْضَبَ اللَّهُ لِغَضِبَهِ فَلَا تُفْلِحُ بَعْدَهَا أَبَدًا, فَقَامَ يُعَاقِبُهَا بِمَحْضَرِ الرَّسُولِ.
النَّبِيُّ لَمْ يَسْتَدْعِهِ لِكَيْ يَكُونَ خَصْمًا لَهُ -لِيَتَكَلَّمَ بِاسْمِهِ- وَإِنَّمَا اسْتَدْعَاهُ حَكَمًا بَيْنَهُ وَبَيْنَهَا, فَلَمَّا تَحَوَّلَ إِلَى خَصْمٍ لَمْ تَجِدْ عَائِشَةَ إِلَّا أَنْ تَحْتَمِي بِرَسُولِ اللَّهِ, وَهُوَ الخَصْمُ وَالحَكَمُ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-, فَقَامَت تَحْتَمِي بِظَهْرِ النَّبِيِّ وَهُوَ يَدْفَعُ أَبَا بَكْرٍ عَنْهَا, يَقُولُ: مَا لِهَذَا دَعَوْنَاكَ!!
يَعْنِي: مَا دَعَوْتُكَ لِعِقَابِهَا, كُنْتُ أَنَا أُعَاقِبُهَا, وَلَكِنْ: مَا لِهَذَا دَعَوْنَاكَ!!
ذَهَبَ أَبُو بَكْرٍ مُغَاضِبًا, وَعَلَى مِثْلِ الجَمْرِ مُتَلَدِّدًا, فَظَلَّ يَحُومُ حَوْلَ المَكَانِ.
لمَّا انْصَرَفَ أَبُو بَكْرٍ؛ أَقْبَلَ الرَّسُولُ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ-, وَاللَّهُ -جَلَّ وَعَلَا- وَصَفَهُ فِي كِتَابِهِ بِالرَّؤُوفِ الرَّحِيمِ, وَذَكَرَ أَنَّهُ عَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ, لمَّا ذَهَبَ أَبُو بَكْرٍ نَظَرَ إِلَيْهَا النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ- مُدَاعِبًا وَمُعَاتِبًا؛ فَقَالَ: أَرَأَيْتِ كَيْفَ دَفَعْتُ عَنْكِ الرَّجُل؟ ^^
يَا أَنَسْ -وَهُوَ خَادِمُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلهِ وَسَلَّمَ-؛ خْذْ هَذَا الدِّرْهَمَ فَاشْتَرِ لَنَا بِهِ عِنَبًا, يُرِيدُ أَنْ يَعْقِدَ صُلْحًا عَلَى مَأْدُبَةٍ
((خُذْ هَذَا الدِّرْهَمَ فَاشْتَرِ لَنَا بِهِ عِنَبًا))
فَذَهَبَ أَنَسٌ فَجَاءَ بِالعِنَبِ فَأَخَذَا يَأْكُلَان.
أَبُو بَكْرٍ -رِضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهِ- يَدُورُ حَوْلَ المَكَانِ, فَلَقِيَ أَنَس, فَقَالَ: يَا أَنَس مَا الخَبَر؟ مَا وَرَاءَكَ يَا أَنَس؟ مَا الَّذِي حَدَث؟
قَالَ: اصْطَلَحَا, لَقَد تَرَكْتُهُمَا وَاللَّهِ يَأْكُلَانِ العِنَبَ
فَجَاءَ أَبُو بَكْرٍ مُسْرِعًا, فَدَخَلَ غَيْرَ مُحْتَشِمٍ, فَجَلَسَ, وَقَالَ: دَعَوْتُمَانِي فِي خِصَامِكُمَا وَنَسِيْتُمَانِي فِي صُلْحِكُمَا؟
قَالَ: اقْعُد فَكُلْ.
Forwarded from أحمد عبد المنعم (أحمد عبد المنعم)
لَيْسَ الإِحْسَانُ إِلَى المَرْأَةِ أَنْ تَكُفَّ الأَذَى عَنْهَا, فَهَذَا مِنْ كَرَمِ الرَّجُلِ؛ أَنْ يَكُفَّ أَذَاهُ عَنْ امْرَأَتِهِ, يَعْنِي لَيْسَت بُطُولَة وَلَا رُجُولَة أَنْ يَضْرِبَهَا وَأَنْ يَجْلِدَهَا جَلْدَ العَبْدِ ثُمَّ يَطْلُبُهَا آخِرَ اللَيْل, فَهَذَا مِمَّا اسْتَنْكَرَهُ الرَّسُولُ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ-, وَإِنَّمَا الرُّجُولَةُ, وَإِنَّمَا الشَّهَامَةُ, وَإِنَّمَا التَّمَسَّكُ الحَقُّ بِأَنْ يَمْلِكَ زِمَامَ نَفْسِهِ عِنْدَ الغَضَبِ, فَهَذَا هُوَ الشَّدِيدُ حَقًّا, لَيْسَ الشَّدِيدُ بِالصُّرْعَةِ -الَّذِي يَصْرَعُ النَّاس-, وَإِنَّمَا الشَّدِيدُ الَّذِي يَمْلِكُ نَفْسَهُ عِنْدَ الغَضَب.
قناتي على التلجرام👇👇
https://t.me/ahmed19871111
Forwarded from خطب ودروس متنوعة للعلامة رسلان (أبو عبد الملك ٱل عبد الواحد السبكي المصري)
🌹خطبة الجمعة🌹

📌 حياة النبي
صلى الله عليه وسلم
أنموذج تطبيقي
لصحيح الإسلام


لشيخنا العلامة الدكتور
محمد سعيد رسلان
حفظه الله تعالى

الجمعة4ربيع الأول1441ه
1 نوفمبر 2019م

رابط تلجرام:

https://t.me/elkhotab/2914

رابط الفيديو:

https://youtu.be/FShQCGPwPpY

رابط التفريغ

https://t.me/elkhotab/2911
Forwarded from خطب ودروس متنوعة للعلامة رسلان (أبو عبد الملك ٱل عبد الواحد السبكي المصري)
حياة_النبي_صلى_الله_عليه_وسلم_أنموذج.amr
4 MB
🌹خطبة الجمعة🌹

📌 حياة النبي
صلى الله عليه وسلم
أنموذج تطبيقي
لصحيح الإسلام


لشيخنا العلامة الدكتور
محمد سعيد رسلان
حفظه الله تعالى

الجمعة4ربيع الأول1441ه
1 نوفمبر 2019م

رابط تلجرام:

https://t.me/elkhotab/2914

رابط الفيديو:

https://youtu.be/FShQCGPwPpY

رابط التفريغ

https://t.me/elkhotab/2911
Forwarded from الموعظة الحسنة (عمرو زايد)
AUD-20191017-WA0001.mp3
11.1 MB
وصية النبي صلى الله عليه وسلم لمعاذ بن جبل رضي الله عنه (3)

📝 *الموعظة الحسنة*
مقطع لفضيلة الشيخ الدكتور *محمد بن سعيد رسلان*https://chat.whatsapp.com/GHhEKI2ItLZ8RyVvF5gs2g

حفظه الله ورعاه وأطال عمره على طاعته
▫️قَالَ فَضِيلَةُ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ مُحَمَّد بن سَعِيد رَسلَان حَفِظَهُ اللهُ تَعَالَى:

" وَمَذْهَبُ أَهْلِ الحَقِّ فِيهِ:
أَنَّ الجَمَاعَةَ: هِيَ السَّوَادُ الأَعْظَمُ، وَهَذَا مَنْقُولٌ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، وَعَنْ أَبِي مَسْعُودٍ البَدْرِيِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، وَيَعْنُونَ بِالسَّوَادِ الأَعْظَمِ سَوَادَ عَامَّةِ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُم، لِأَنَّ الَّذِينَ دَلُّوا عَلَى هَذَا المَعْنَى هُمْ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ".

📚 المَصْدَرُ: شَرْحُ أُصُولِ السُّنَّةِ [ص84].
قَالَ فَضِيلَةُ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ مُحَمَّد بن سَعِيد رَسلَان -حَفِظَهُ اللهُ تَعَالَى-:

《وَقَارِىء كُتُبِ السَّلَفِ الَّتِي صُنِّفَتْ فِي الْعَقِيدَةِ يَجِدُهَا تَدُورُ حَوْلَ أُصُولٍ رَئِيسَةٍ، مِنْهَا:

🔸 بَيَانُ العَقِيدَةِ الصَّحِيحَةِ،
🔹وَأَهَمِّيَّةُ السُّنَّةِ والاِتِّبَاعِ،
🔸 والتَّمَسُّكُ بِمَنْهَجِ السَّلَفِ الصَّالِحِ،
🔹 وَتَرْكُ المُحْدَثَاتِ،
🔸 وَالتَّحْذِيرُ مِنَ البِدََعِ وَأَهْلِهَا،
🔹 وَلُزُومُ الجَمَاعَةِ،
🔸 وَعَدَمُ الخُرُوجِ عَلَى وُلَاةِ الأُمُورِ》

📚المَصْدَرُ: شَرْحُ أُصُولِ السُّنَّةِ [ ص82 ].
Forwarded from أحمد عبد المنعم (أحمد عبد المنعم)
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from أحمد عبد المنعم (أحمد عبد المنعم)
فَإِنْ قَتَلُوكَ يَا ابْنَ سَعِيدٍ، فَإِنَّ اللهَ يَخْتَارُ الشَّهِيدَ!!!

#التفريغ _ أَنَا عَلَى ذُكْرٍ بِمَا قَالَهُ الْعِزُّ بْنُ عَبْدِ السَّلَامِ لِوَلَدِهِ عَبْدِ اللَّطِيفِ، لَمَّا صَارَحَ وَوَضَّحَ، وَأَفْتَى بِبَيْعِ الْأُمَرَاءِ، فَجَاءَ مَمْلُوكٌ حَمَّرَ عَيْنَيْهِ، وَنَفَخَ أَوْدَاجَهُ، وَشَهَرَ سَيْفَهُ، وَامْتَطَى صَهْوَةَ جَوَادِهِ، وَقَرَعَ الْبَابَ عَلَى الْعِزِّ قَرْعًا عَنِيفًا، فَخَرَجَ وَلَدُ الْعِزِّ عَبْدُ اللَّطِيفِ، فَقَالَ لَهُ (زَاعِقًا نَاهِقًا): أَيْنَ أَبُوكَ؟!

فَدَخَلَ عَبْدُ اللَّطِيفِ إِلَى الْعِزِّ كَئِيبًا مَا فِي وَجْهِهِ دَمُ، فَقَالَ: يَا أَبَتِ، بِالْبَابِ مَمْلُوكٌ مِنْ صِفَتِهِ كَيْتَ وَكَيْتَ، وَمِنْ هَيْئَتِهِ زَيْتَ وَزَيْتَ!! وَالشَّيْطَانُ قَدْ رَكِبَ كَتِفَيْهِ، فَضَحِكَ الْعِزُّ وَقَالَ: يَا وَلَدِي، أَتَخَافُ أَنْ يُقْتَلَ أَبُوكَ فِي سَبِيلِ اللهِ؟! إِنَّ أَبَاكَ أَقَلُّ مِنْ أَنْ يُقْتَلَ فِي سَبِيلِ اللهِ!

وَكَذَا نَقُولُ، فَلَا خَوْفٌ عَلَيْنَا، مَنْ نَكُونُ؟ وَمَا نَكُونُ!!

لَكِنْ عُذْنَا بِحَوْلِهِ، وَعُذْنَا بِطَوْلِهِ، فَإِنْ قَتَلُوكَ يَا ابْنَ سَعِيدٍ، فَإِنَّ اللهَ يَخْتَارُ الشَّهِيدَ!!!


قناتي على التلجرام 👇👇
https://t.me/ahmed19871111
Forwarded from أحمد عبد المنعم (أحمد عبد المنعم)
ترقق صوتها للرجال الأجانب ما لم تفعله مع زوجها!!

التفريغ __ فَأَمَرَ اللَّهُ رَبُّ العَالمِينَ بِعَدَمِ الخُضُوعِ بِالقَوْلِ مِنَ النِّسَاءِ، فَعَلَى المَرْأَةِ أَلَّا تُرَقِّقَ صَوْتَهَا، وَأَلَّا تَلِينَ بِقَوْلِهَا، وَأَلَّا تَخْضَعَ بِالقَوْلِ مَعَ غَيْرِ مَحَارِمِهَا، فَإِنَّ ذَلِكَ مِمَّا نَهَى اللَّهُ رَبُّ العَالمِينَ عَنْهُ أَشْرَفَ النِّسَاءِ طُرًّا، وَهُنَّ أَزْوَاجُ النَّبِيِّ الكَرِيمِ –صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَضِيَ اللَّهُ عَنْهُنَّ-.
وَأَمَّا الآنَ؛ فَإِنَّكَ تَرَى النِّسَاءَ يَخْضَعْنَ بِالقَوْلِ مَعَ غَيْرِ المَحَارِمِ مَا لَا يَفْعَلْنَ مَعَ المَحَارِم؛ مَا لَا يَفْعَلْنَ مَع زَوْجٍ -مَعَ زَوْجٍ لَهُ حَق-!!
فَيَأْتِي الخُضُوعُ بِالقَوْلِ: فِي هَاتِفٍ يُهَاتَفُ بِهِ مَنْ لَا يَحِلُّ أَنْ يَكُونَ الكَلَامُ مَعَهُ عَلَى هَذَا النَّحْوِ؛ وَلَوْ كَانَ اسْتِفْتَاءً فِي دِينِ رَبِّ العَالمِينَ، فَيَا للَّهِ كَمْ سُفِحَتْ أَعْرَاضٌ وَكَمْ انْتُهِكَت؟ وَكَمْ كُشِفَت سَوْءَاتٌ وَكَمْ عُرِّيَت؟!
مِنْ أَجْلِ هَذَا الخُضُوعِ بِالقَوْلِ عِنْدَ غَيْرِ المَحَارِمِ بِمُخَالَفَةِ مَا أَمَرَ اللَّهُ رَبُّ العَالمِينَ أَلَّا يُخَالَفَ مِنْ امْرَأَةٍ لَا يَنْبَغِي أَنْ تَخْضَعَ بِالقَوْلِ عِنْدَ غَيْرِ الزَّوْجِ.
وَاللَّهُ رَبُّ العَالمِينَ جَعَلَ هَذَا الدِّينَ دِينُ الطُّهْرِ؛ دِينُ الطَّهَارَةِ, دِينُ العَفَافِ وَالعِفَّة، يَنْفِي الفَوَاحِشَ، يَنْفِي الخَبَثَ، فَمَنْ تَمَسَّكَ بِهِ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا؛ كَانَ طَاهِرًا ظَاهِرًا وَبَاطِنًا، فَيُطَهِّرُ القَلْبَ وَالرُّوحَ، وَيُطَهِّرُ الجَسَدَ –يُطَهِّرَ البَدَنَ-، يُطَهِّرُ الثِّيَابَ، يُطَهِّرُ المَكَانَ، وَالنَّبِيُّ –صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ- جَعَلَ الطَّهَارَةَ فِي الأَمْكِنَةِ عَلَامَةً لِهَذِهِ الأُمَّة فَارِقَة، فَأَمَرَ بِتَنْظِيفِ الأَفْنِيَةِ، وَقَالَ: ((إِنَّ اليَّهُودَ لَا يَفْعَلُون))، فَجَعَلَ ذَلِكَ لِهَذِهِ الأُمَّةِ المَرْحُومَةِ –أُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ-.

قناتي على التلجرام👇👇
https://t.me/ahmed19871111
Forwarded from أحمد عبد المنعم (أحمد عبد المنعم)
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from أحمد عبد المنعم (أحمد عبد المنعم)
اتق الله ستموت..
ماذا أعددت لهذا اليوم؟.
ماذا أعددت للقبر؟.


#التفريغ_ فَأَعجَبُ الأشياءِ أن تعرِفَهُ -تعالى-ثُم لا تُحِبُّه!!
أخلصوا عبادَ الله قلوبَكم لله -جلّ وعلا-، واعلموا أنَّ الموتَ يأتِي بغتة، وإن لم يأتِ بغتةً وجاءت مقدماتُه من المرضِ، وسلبِ العافيةِ، فهو آتٍ.... آتٍ!!
صيرورةُ الكائنِ الحيِّ إلى المماتِ حتميةٌ، الكلُّ صائرٌ إلى الموتِ، ساعٍ إليه.
كلُّ ثانيةٍ تُقرِّبُ إلى الموتِ ثانيةً، وكلُّ ساعةٍ تقرِّبُ من القبرِ ساعةً، حتى تكونَ فيهِ -حتمًا لا مَحَالَةَ- فاتَّقِ اللهَ.
ستموت، فماذا أعدَدتَ لهذا اليومِ -يومِ اللقاء-؟
وماذا أعددتَ لِما بعدَه؟
ماذا أعددتَ للقبرِ؟ وفيه فتنةٌ عظيمةٌ هي أعظمُ ما يكونُ مِن الفتنِ قطّ!!
والقبرُ أولُ مَنازِلِ الآخرةِ، فإن كانَ يسيرًا فما بَعدَهُ أيسرُ مِنهُ، وإن كانَ عسيرًا فما بَعدَهُ أعسَر منه.
اتَّقِ اللهَ ربَّك! أَقلِعْ عن الظُّلمِ -عن ظلمِ نفسِك- مَن ظَلَمَ ظَلَمَ نفسَهُ، وأمَّا مظلومهُ فَسَيَستَوفِي حَقَّهُ، إلتفتْ لهذا جيدًا، مهما ظلمتَ فأنتَ لنفسِكَ ظَالِمٌ، لا تَظلِمُ أحدًا، المَظلُومُ سَيستَوفِي مِنكَ حَقَّهُ، لا بِالدِّرهَمِ والدِّينارِ، فهذا يومَ القيامةِ ليسَ له مِقدارٌ، وإنَّمَا سيستوفِي منك مِن حسَنَاتِك، فإن فَنِيَت حسناتُك أُخِذَ مِن سَيِّئَاتِهِ فَطُرِحَ عليك، ثُمَّ طُرِحَ الأبعدُ فِي النَّارِ، فاتَّقِ الله!... لا تظلِمُ إلّا نَفسَك.
أَتَحسَبُ أنَّكَ مهما تَوَرَّطتَ فِي ظُلمِ أحدٍ تكونُ مُحسِنًا؟ أو إلى اللهِ بذلك مُتقرِّبًا؟ أو عندَ اللهِ محبوبًا؟
كلُّ ظالمٍ يَظلِمُ نفسَهُ أولًا، ومهما ظَلَمَ غيرَهُ فسيستوفِي منهُ حقَّهُ.
تَلفِظُ بالكلمةِ لا تُبَالِي بها، ولا تَظنُّ أن تَبلُغَ ما بَلَغَتْ، تَهوِي بها فِي النَّارِ أبعدَ مما بينَ السَّماءِ والأرضِ
(وإن الرَّجُلَ لَيتكَلَّمُ بِالكلِمةِ مِن سَخَطِ الله لا يُلقِي بها بالًا، يهوِي بها فِي النَّارِ أبعدَ مِمَّا بينَ السَّمَاءِ والأرضِ)، أخطَرُ مِن هذا -لأنَّ هذا مِن نَتَائِجِهِ- يكتُبُ اللهُ عليه بها سَخَطَهُ إلى يومِ يلقَاهُ.
تَبهَتُ أخاكَ، تَغتَابُه، تَنِمُّ عليه، تَرميهِ بما ليسَ فيه!! ألا تَعلَمُ إنَّكَ إن وَصَفتَهُ بِما فيه مِمَّا يَكرَهُهُ، تكونُ له مُغتَابًا؟ والمغتابُ واقعٌ في أعراضِ المُسلِمينَ، وقد جعلَ اللهُ -تبارك وتعالى- الرِّبَا... (الرِّبَا اثنانِ و سبعُونَ بَابًا: أدنَاها -أي أقلُّها- مثلُ أن يَنكِحَ الرَّجُلُ أُمَّهُ)، فَأَقَلُّ درجةٍ فِي الرِّبَا أكبرُ درجةٍ فِي الزِّنَا -زِنَا المَحَارِمِ والزِّنَا بالأُمِّ خَاصَّةً- !!
(الرِّبَا اثنانِ وسبعُونَ بَابًا -أو قالَ حُوبًا- أدناهَا مثلُ أن ينكِحَ الرَّجُلُ أمَّهُ ولم يكمل شيئا؟ لا، وإنَّ أربَى الرِّبَا استِطَالتُك في عِرضِ أخيك).
اتَّقِ الله... أمسِكْ لسَانَك، مَالَكَ وللنَّاسِ؟ إنْ ذَكَرتَه بِمَا فيه مما يَكرَهُهُ كنتَ له مُغتَابًا، والغِيبَةُ حَقٌّ مِن حُقُوقِ العِبَادِ، يعني مهما أخذتَ في الدُّنيا بالاستِغفَارِ له، والدُّعاءِ له، فإنَّ هذا لا يُمَرِّرُ المسأَلَةَ كما تَشتَهِي، لا، هذا مِن حُقُوقِ العِبَادِ، وحُقُوقُ العِبَادِ لا بُدَّ مِن تَوفِيَتَهَا.
فاتَّقِ الله ربَّك، أَمْسِكْ عليكَ لِسَانَك ،ولْيَسَعْكَ بيتُكَ، احرِصْ على مَا يَنَفُعَك.

قناتي على التلجرام 👇👇
https://t.me/ahmed19871111
https://t.me/elsiar/209
📖 شرح وتعليق
على كتاب الرحيق المختوم

🎥 المحاضرة (47)

https://t.me/elsiar/256

🎙️⁩ لشيخنا العلامة الدكتور
محمد سعيد رسلان
حفظه الله تعالى

📌 غزوة بني قينقاع

عناصر المحاضرة :
سبب إجلاء بني قينقاع.
حصار بني قينقاع ثم جلاؤهم.
معاملة المنافق في الدنيا بحسب الظاهر.
غزوة السويق.
أول أضحى رآه المسلمون.
هدي الرسول صلى الله عليه وسلم في الأضحية.
وفاة عثمان بن مظعون رضي الله عنه.
فضيلةٌ لعثمان بن مظعون رضي الله عنه.
كتاب المعاقل.
غزوة ذي أمرٍ أو غطفان.
قصة دعثور بن الحارث.
غزوة الفُرُع من بُحْرَان.
سرية زيد بن حارثة رضي الله عنه إلى القَرَدَة.
معنى السرية وعددها.
منجزات السرايا.
مقتل كعب بن الأشرف.
زواج عثمان رضي الله عنه من أم كلثومٍ بنت الرسول صلى الله عليه وسلم.
زواج الرسول صلى الله عليه وسلم من حفصة بنت عمر رضي الله عنهما.
طلاق الرسول صلى الله عليه وسلم حفصة رضي الله عنها ومراجعته إياها.
نبذةٌ عن حفصة رضي الله عنها.
زواج الرسول صلى الله عليه وسلم من زينب بنت خزيمة رضي الله عنها.


http://www.rslan.com/vad/items.php?chain_id=387