ㅤㅤㅤㅤㅤㅤ
1.4K subscribers
96 photos
1 video
2 links
هالقناة راح تكون مثل دفتر ذكرياتي وراح احفظ بيها كُلشي احبه هنا سواء صوره او اغنيه او اقتباس .
@RRU8R160BOT
Download Telegram
"لبيك وانَ قست القلوب
لبيك وان فاضت الذنوب
لبيك إنا عائدون تائبون  نادمون
لبيك إنا مُتعبون أجبرنا كأننا لم نرى حُزناً "
يارب •
كل عام وانتم بخيير ، 💙💙💙
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
تختلف الوجوه
والأماكن
والوسائل
ولا يبقى سوىٰ عينَاكِ
في البداية ، في مُنتصف الطَريق وفي الخِتام ..
كُل هالتكنولوجيا والسوشل ميديا
واللقاءات العشوائيه ويه الناس
وكل هالشوارع والمطاعم والمقاهي
والمطارات وما جاي اشوفك
شنو هالرحيل هذا ؟
اربعينكِ يَتكاثرون
في طَريقي اليوم الى عَملي
رأيت الكَثير منكِ ، وأظُن أنّي قد وصلت
الى الرقَم تسعُون وبعدها تَعبتُ مِن العَد
كُفي عَن نَثر ملامحكِ على وجوه العابرين..
يحدثنيَّ عن كل شيء أخبار جيرانهم
علاقة صديِقة بحبيبته المُملة
حبه للشاي والنادي الأبيض ، والدته
أخوه الصغير والأغاني الحديثة
تربية الحيوانات والتدخين المستمر
صالون الحلاقة الذي يذهب إليه
شارعهم وماذا بِه
صديقته التي أنقطعت أخبارها عنه
لكنه لم يجيد إلى الأن الحديث عن الحب
بالعادة
أنا أتجاوز أكبر الأشياء
كيف ولماذا ؟ لا أعلم
سوى إنني سريعة التجاوز..
إلا حين عرفتك !
إلى الآن لم أتخطى حتى طريقة
شربك للسيجارة.
كان حُبي أليكِ
أكبر من حُبي لريال مدريد
وفلمي المفضل
وأغنيتي الجميله
وقهوتي السمراء
وأشيائي الثمينه
وأصدقائي الودودون
وعائلتي المبهجة
وشتاء العراق الممطر
كنتُ عملاقاً في حبكِ
كان البارحة يومًا صعبًا
‏واشتقتُ إليك.
‏وكان اليوم جيدًا
‏واشتقتُ إليك.
‏لا أعرف ما سيجلبه الغد
‏لكنني
‏سأشتاق إليك .
أحتفظ بصورة لك في هاتفي
في كُل ليلةٍ أبحثُ عنها بين فوضى الصور بكل لهفة وشوق
ما أن أجدها يهدأ قلبي
وتتحول ملامحي من شخص خائف إلى شخص من فرط طمأنينته
يوَد ان يُقبل كُل وجهك
‏حادثني
‏قبل أن أفقدَ إيماني الأخير
‏قبل أن يجردني الخوف
‏من الكلمات
‏و قبل أن يُخيم الصَمت
‏على صوتي
‏حادثني
‏عن مدى روعتنا في السابِق
‏عن البدايات
‏قُل لي
‏بأن وقتُك مثلَ وقتي
‏لا يمضي هانئًا في الغياب
‏عُد لي باكِرًا
‏قبل أن ينطفئ فتيل قلبي .
يجب أن تعلم
بأن هناك أشياء لا تُكتب
إنها تظل عالقة في حلقك إلى حد الاختناق
ستُفتش عنيّ
بين كُل الليّالي
التي إغتالك بها
الحُزن وهَرعت
إلي ملجأً..
لكنك لن تجدني.
أهديتهُ اسوارةً
ومنذُ ذلك اليوم
في كُل صورة لهُ
أراهُ يرتديها
وكانهُ يُطمئن قلبي
في كُل صورة يقول
لازلتُ أحبكِ.
أشوفك تضحك گبالي
وأتيه سوالفي
ولوني
وهلي
والباب..
الفكرة صعبة جدًا
كان عليَّ أن أبتكر قصيدة ، مشهد
أو كذبة
وأقنعكِ كيف الرسائل اصبحت لا معنى لها على الطاولة
وقلبي يلهث بين أحضان الوحدة
وكيف أنتِ ساكنة هكذا مثل حمامةٍ
بعيدة
لا يؤثر بها حتى رؤية الغصن ..
قالت لي صباح الخير
منذ ستة أشهر ، والصباح مازال مستمراً
إلىٰ هذهِ اللحظة
ماذا لو قالت لي أحبك ؟
قطعاً سيكون عمري عشرين سنة بعد
عشرين سنة من الآن .
ما زلتُ أندهش
عند النظر لوجهك
رغم رؤيتي له ألف مرة
وكيف لعينيك
أن تكون لامعه
بهذا القدر
الذي جعلني اظنُ
أن نجمتين قد سقطت
على ملامحك ..