فظللّتُ..
لا أملٌ يسامرني على الدربِ
الطويلِ فيضيءُ ساعاتي،
ولا ذكرى من الأمسِ الجميلِ.

رباهُ.. والعشرون من عمري
تسيرُ إلى الذبول.

بدر شاكر السيّاب.

"أحب في نفسي صلابتي، أنا امرأة صلبة، واسعة الحيلة على أقدارها، ربما أبقى لساعات مع نفسي أراقب ما يتداعى مني، أبكي، أندب حظي، ولكني ألملم كل هذا الذي حدث في أرض الخفاء، وأخرج كأني لم أحصل يومًا إلا على النصر"

‏"أتبع الحنان أينما حل، لي انسياق جارفٍ نحوه"

"الانغماس في مسراتك الخاصة شفاء"

صباحُ الخير.

«الإنسانُ يُثابُ عَلى طِيبِ فُؤادِهِ.»

«وَلا يَحرَمَنّي اللَهُ قُربَكَ إِنَّهُ
مُرادي مِنَ الدُنيا وَحَظّي وَسُؤدَدي»

- أبو فراس الحمداني

بعضُ النساءِ تُنقِصُ بها الحُزن، وبعضُهنَّ تُغَيِّرُ بها الحُزن، وبعضُهنَّ … تُتِمُّ بها حُزنَك!

[النجمة الهاوية || السحاب الأحمر]

‏"يارب قربني إلى الربيع الذي يخصني، ومواسم الاخضرار التي لا تنضب، والضحكة التي أخلدها على واجهة حياتي، والارتياح الذي به أنسى كل متاعبي"

‏"إنِّي أرى قادم الأيام تحملُ غايتي
‏وما صبري هذه الأيام.. إلا تأنيّا"

‏قالَ الجاحظُ: «وهذهِ الكُتُب؛ هيَ التي تَزيدُ في العَقْلِ وتشحذه، وتداويه وتصلحه، وتهذبه، وتنفي الخبَثَ عنه، وتفيدُكَ العلمَ، وتُصادقُ بينكَ وبينَ الحُجَّة، وتعوُّدكَ الأخذَ بالثَّقةِ»

"صباحُ الضوء لي؛
أستحقُ الأغاني،
ورائحةَ الخيرِ في الخبز، وألوانَ الوردِ، ورقّةَ الماءِ، ورذاذَ المطر.
أستحقُ نعومةَ الرمال، وظلَّ الشجر، وكلَّ ما خُلِق لينبعَ منه الجمال.

صباحُ الضوء لي،
لأنَّ العتمةَ لا تناسبُ قلبي أبدًا."

- فاطمة رحيم

"وَرِزقُكَ لَيسَ يُنقِصُهُ التَأَنّي
وَلَيسَ يَزيدُ في الرِزقِ العَناءُ

وَلا حُزنٌ يَدومُ وَلا سُرورٌ
وَلا بُؤسٌ عَلَيكَ وَلا رَخاءُ

إِذا ما كُنتَ ذا قَلبٍ قَنوعٍ
فَأَنتَ وَمالِكُ الدُنيا سَواءُ"

- الشافعي

‏"ربما تحصل على مُبتغاك في مرحلةٍ مُتأخّرةٍ جدًا، لكن من خلال هذا التأخُّر، تكون قد قطعت صِلتك بأفكارك اليائسة، وتدرَّبت على الصبر حتى صار جزءًا مُتأصِّلًا من صفاتك، واكتسبتَ نفْسًا قوية اعتادت على مَشقّة الاحتياج، فإنّ ثمرة التأخُّر؛ أن تفرح بنفسك القوية أكثر من حصولك على مُبتغاك!"

/ “آمل أن يُسفر
هذا السعي الصادق
عن مسرّات خالدة”

- أمل السهلاوي

"في الصباح.. أنا كثيرة
أكثر من الضوء، ولا نافذة تستوعبني."

- فاطمة رحيم

"لا تزال الكلمة كلمةً من اللّغة حتّى تقوليها أنتِ، فإذا هي كلمةٌ من الفنّ، وإذا فيها ذاتيّةٌ وحياةٌ ولها تاريخ"

- الرافعي